اقتباسات سارة ممدوح

فُطِرْنا على الوصل، أما الفراق فمكتسب

الصمت سيد الموقف وحكيم لا يبليه الزمان.

"الصمت سيد الموقف وحكيم لا يبليه الزمان".

فالصديقات اجتماعهن أنس وفراقهن بؤس؛ كلٌ منهن تأتي محملةً بالذنوب والخطايا لتتطهر بالاعتراف، وكل من تأتي مكبلةً بقيود وفروض الحياة تتحرر، وكل من تأتي بهموم الدنيا تستحم في مياه الثرثرة المقدسة التي تفرغ العقول والقلوب وتستبدل الحزن بالفرح، والكآبة بالسعادة.

فالعزلة دائرة مغلقة ينفد منها الهواء سريعًا وتتبخر فيها الأفكار وتموت على محيطها الحياة.

الحياة دوائر متقاطعة من الحزن والفرح، الراحة والألم، القرب والبعد، الوصول والتيه.

❞ الحياة دوائر متقاطعة من الحزن والفرح، الراحة والألم، القرب والبعد، الوصول والتيه. فاعلمي أن الاكتئاب له شقين؛ عضوي ونفسي، وكلاهما يستوجب العلاج ولا يمكن أن نتجاهل أي منهما ❝

لعل الأمهات محكومات بقيود العطاء، ومكبلات بأصفاد الحكمة والصبر وكأنهن خارج حسابات البشر،

لعل الأمهات محكومات بقيود العطاء، ومكبلات بأصفاد الحكمة والصبر وكأنهن خارج حسابات البشر، ولا يحق لهن التذمر والشكوى والتعبير عن مخاوفهن.

«ومن عجيب ما يَقع في الحب طاعةُ المحب لمحبوبه، وصرفُه طباعَه قسرًا إلى طباع من يُحبه، وربما يكون المرء شرس الخُلق، صعب الشكيمة، جموح القياد، ماضي العزيمة، حميَّ الأنف، أبيَّ الخَسف، فما هو إلا أن يتنسم نسيم الحب، ويتورَّط غمره،

«الصمت سيد الموقف وحكيمٌ لا يبليه الزمان».

لا سلام على مجتمعٍ يرى الرجل محقًا مهما فعل ويغتال المرأة إن هي راودتها الأفكار، وكأنهم خلقوا من نارٍ ونحن من طين.

🔖ها هي عطاياك ترسم لي عمراً وها أنا أهديك من حروفي فجرا.

🖇حيواتنا مجموع تجاربنا ناقص مخاوفنا

#لا_عزاء

«السعي لا يعني الوصول، وإنما هو طريقٌ للنجاح، ولا يتعارض السعي مع الرضا؛ فعدم تقبل الاستقرار لفتراتٍ طويلة هو دافع لخطواتٍ قادمة وأهداف أكبر وأسمى”.

«الصمت سيد الموقف وحكيمٌ لا يبليه الزمان».

العلاقة بين الزوجين مباراة يتنافس فيها الفريقان على إحراز أهداف المتعة لمنافسه، فكل ركلة وكل قفزة وكل هدف يبعث على الراحة بعده والاسترخاء

حقيقة لا ألوم الرجال، فكل امرأة فتنة إن هي تنبهت لقدراتها ولحدودها، غواية تمشي على الأرض، تناقضات في جسدٍ استداراته تهزم جرأة المجرات في السماوات فما بالك بإرادة رجلٍ عقله قابع بين فخذيه.

«السعي لا يعني الوصول، وإنما هو طريقٌ للنجاح، ولا يتعارض السعي مع الرضا؛ فعدم تقبل الاستقرار لفتراتٍ طويلة هو دافع لخطواتٍ قادمة وأهداف أكبر وأسمى”.

فالصديقات اجتماعهن أنس وفراقهن بؤس؛ كلٌ منهن تأتي محملةً بالذنوب والخطايا لتتطهر بالاعتراف، وكل من تأتي مكبلةً بقيود وفروض الحياة تتحرر، وكل من تأتي بهموم الدنيا تستحم في مياه الثرثرة المقدسة التي تفرغ العقول والقلوب وتستبدل الحزن بالفرح، والكآبة بالسعادة