المؤلفون > عبيد إبراهيم بوملحة > اقتباسات عبيد إبراهيم بوملحة

اقتباسات عبيد إبراهيم بوملحة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبيد إبراهيم بوملحة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عبيد إبراهيم بوملحة

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ناوشت عقلها الجملة التي سمعتها من والدها وهو يحدّثهم بعد عودته من «المعشرة»، طين المقبرة عالق في كفّيه و»كندورته»، والغصّة تملأ حلقه: «الحمل ثقيل».

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • تعود الشاعرة هداية إلى ما قالته لها والدتها، مشيرةً إلى أنّ الأمن استتبَّ في دبي، ولم تُشيّد أيّ صروح دفاعية مثل الأسوار أو الأبراج أو المربعات خلال ثلاثة عهود لشيوخ حكموا دبي، الشيخ راشد بن مكتوم بن بطي، والشيخ مكتوم بن حشر بن مكتوم بن بطي، والشيخ بطي بن سهيل.

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • واسمه على الطاري شفاته

    ‫ عطاه ربّه عزّ واسعود

    ‫ الطــــــاء طماني بغطـــــواته

    ‫ إعبيد له خدّامٍ اقعــود

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • ترفرف كسعادة أهلها الذين شاركوا كلّهم في هذه الاحتفالات، وتفاعلوا مع أفراح آل مكتوم وآل دلموك بحب؛ تتذكّر موائد الطعام والسخاء والخير؛ الخير الذي لم يكن طارئاً عليهم، فجاء صافياًن.

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • تتذكّر «المكسار»، الاحتفالات التي تسبق حفل الزفاف، «مكسار يرْيِس بنشراته»؛ حيث ترفرف البيارق والأعلام في دبي

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • وتردّد آثار الشيخ أحمد بن دلموك، تخبره بأنّه بنى أجمل مسجد في الخليج؛ مزيّن بالزخارف كمنبره، نوافذه من أرضه حتى سطحه، المسجد الجامع الكبير الذي يقع في منطقة بر دبي، وذلك في عام ١٩٠٤؛ تتذكَّر بوابتيه، الأولى تجاه حصن الفهيدي، الأخرى تجاه السوق الكبير، تخبره بأنّه مؤسس مدرسة الأحمدية التي يرتادها، وتُوفي قبل الانتهاء من بنائها، تخبره بأنّ ابنه محمد أكمل بناءَها،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • اللقب الذي ارتبط باسمها: «الشاعر هداية»، فلا يكاد أحد يناديها إلا بـ»الشاعر هداية»، ولا تُعرف إلّا إن سبق اسمها ذلك اللقب، حتّى أصبح اسمها مركّباً. أهل دبي يُجلّونها، يقدّرونها،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • الناس يحترمونها، تدرك ذلك، يُوْلون الشعر رعاية خاصة، يُوْلون الشاعر اهتماماً خاصاً، خاصة إن كان شاعراً فذّاً يجزم الناس بشاعريته وتفوّقه،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • رفضت كلّ ذلك، تريد ألّا تفقد الصلة بحياة عاشتها، ستعيشها لتعيش، تفكَّرت إن كان الشِّعر منحها حياة، منحها الحياة،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • بعد كبر سنّها، ومرضها الذي جعل القريبين منها يحاولون محاولات جادة لإثنائها عن «التصييف» في هذه السنة في الباطنة؛

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • تفتقد حياتها القديمة، بمشاقّها ومصاعبها وأوقاتها العصيبة،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • تلوح في مخيّلتها لافتة عيادة الطبيب حسين كامكار، خطَّ حروفها السيد بن حافظ، كاتب الشيوخ.

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • الشيخ يرفض. يصرّ على موقفه، يخشى هياج الأهالي وعدم رضاهم.

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • غبار ودخان يمنعان الرؤية، الصمت يعمُّ المكان، النساء يركضن باتجاه المدفع غير مهتمّات بحماية أنفسهنَّ، هدأ الغبار وارتفع الدخان، ا

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • نقَّلت حمدة نظرها في البرج من الداخل، فوجدته مملوءاً بالفتحات، أطلّت من إحداها، استغربت، باستطاعتها أن ترى إلى مسافة بعيدة ومساحة عريضة، تنقَّلت بينها تنظر، دغدغة في قدميها، كانت في مكان مرتفع،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • صوته في روحها، تتذكّر عندما كان يحدّثها عن بناء القلاع والأبراج؛

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • نظرتها آمرة ونبرتها جازمة، أدركن أنّه لا مجال للنقاش أو الاستفسار،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • أدركت قوّة الشيخة، وذكاءَها وحكمتها في توزيع الأدوار، ورفع الروح المعنوية.

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • فصرخت الشيخة صنعا طالبةً منها التوقّف، سكت كلُّ مَن كان في المجلس، فانتقلت إلى صدره، وقالت: «إن لم يكن في دبي رجال، فكلّ واحدة منّا بألف رجل».

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر

  • تشتاق هداية إلى دبي شوق الغوّاص إلى أهله، تتلمّض وقد جفَّت شَفَتاها تشاركانها التوق، برغم الرهق ترغب في مناوشة وليد، يعلو صوتها بحشرجة: «يوه، يوه». يضحك وليد فيسلّ القربة، تشرب وتغسل وجهها، تعيدها، تفصح له عن توقها إلى ماء دبي، فتصفه له، تفصح له عن شوقها إلى أهل دبي، فتصفهم:

    ‫ وماچ يسوى عذب لقطار

    ‫ لله درّه من سكن فيچ

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    حرب السولجر