اقتباسات رحاب صفار

الغلاف جميل جدا أحبتت الكتاب من العنوان

مااضننته أن الكتاب يحوي روح صباينيه تمارس طقوسها وهوايتها

ILIKE IT that

البيت جنتُك الآمنة إذا وجدت فيها الحب.

لا أقسى على النَّفس من أن تمرَّ الحياة بجانبك وليس من خلالك.

كانت فلسفته أنْ طالما وُهبتَ العمرَ.. إذًا مازال لديكَ الكثير لتقدمه، فقط تلمَّس الطريق، فقد تكون أجملُ السعادات في انتظارك، أو قد يكون عزُّ رخاء العمر لم يأتِ بعد

«حسين عبد الجواد الرافعي». مهندس ثريٌّ في نفسه وصنعته وأصله شابٌّ في منتصف الأربعين من العمر، وسيم، ترتسم على وجهه ملامُح أولاد الأصول، رجلٌ تحبُّ أن يكون لك نصيب في جواره يومَ وقعت عينيه عليها توقَّفت الأرض عن الدوران.

«محمد أبو الوفا»، كان رجلًا ذا قيمةٍ وقامة، وأستاذًا للكيمياء الحيوية بجامعة طنطا، وعالمًا جليلًا حاصلًا على وسام الجمهورية من الطبقة الثانية ‫ كانت «ليلى» تتصنَّع النوم مبكرًا وقت زيارة بيت جدِّها حتى يتركها أبواها تبيتُ هناك فتضمنُ حدوتةً جديدة

"ربنا يكفيك شر المستخبي في القلوب، و يجنبك اللي يسندك لغاية ما يوئدك."

دعوة دادة حليمة

ركن ليلى

"سندة الطيبيين بتروي "

يسري

ركن ليلى

اعتادتْ «ليلى» انتظارَ رسائل الله لها، كانت تجيدُ استقبالها والشعور بها. كان لها صِلة خفية تجعلها متصلةً به سبحانه وتعالى، فقد آمنت بيقينٍ أنه أبدًا لن يضيِّعها.❤️❤️

الأبُ لا غنى عنه، هو الكبير في نفوس أبنائه، سندة الأب تعني الكثير من الحياة.

بقاء أحبتها سيستمرُّ إذا استطاعت أن تحبسهم في قلبها وتستدعيهم وقتما تشاء، فخلَّد في قلبها الأحباب.

أبوك هوَ علانية روحك وقت أن تفقد ذاكرة قلبك وهو قضبان لقطار عمرك لكيلا تحيد أبدًا عن الطريق

الموت دائمًا يترك فينا ما يعيش داخلنا ونعيش عليه.

موتُ أمها أطفأ النورَ داخل قلبها؛ لا أحد مثل أمك

الكلُّ يستطيع إذا اجتهدَ أن يبرع في عمله، القليل فقط هو مَن يصنع فارقًا مع مَن أحب، فالحبُّ والاهتمام كتفان يقيمان روح الإنسان.

فالقلب المسنود بالحبِّ يصنع به المعجزات.

ولماذا يطلُّ شبحُ الموت على قلوب الآمنين بهذه القسوة؟ ألم يكنِ الأفضل للجميع أن يعيشوا سويًّا ثمَّ يموتوا سويًّا؟ لماذا نتألم بعنف تحتَ أيِّ مسمى؟ عجيبة دنيانا وقاسيةٌ حقيقة لو لم يخالج حناياك إيمان.

ماتتْ مَن شاركتها أفراحها، ومات القلب الحاني الذي طالما كان يرطِّب عمرها، ماتت مَن كانت لها القلب الذي يرتاح بجانبه المتعبون.