«حسين عبد الجواد الرافعي». مهندس ثريٌّ في نفسه وصنعته وأصله شابٌّ في منتصف الأربعين من العمر، وسيم، ترتسم على وجهه ملامُح أولاد الأصول، رجلٌ تحبُّ أن يكون لك نصيب في جواره يومَ وقعت عينيه عليها توقَّفت الأرض عن الدوران.
ركن ليلى > اقتباسات من رواية ركن ليلى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب