«محمد أبو الوفا»، كان رجلًا ذا قيمةٍ وقامة، وأستاذًا للكيمياء الحيوية بجامعة طنطا، وعالمًا جليلًا حاصلًا على وسام الجمهورية من الطبقة الثانية كانت «ليلى» تتصنَّع النوم مبكرًا وقت زيارة بيت جدِّها حتى يتركها أبواها تبيتُ هناك فتضمنُ حدوتةً جديدة
ركن ليلى > اقتباسات من رواية ركن ليلى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب