المؤلفون > رانية سنوسي > اقتباسات رانية سنوسي

اقتباسات رانية سنوسي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رانية سنوسي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

رانية سنوسي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • تجعلنا نبيع أجزاء من جسدنا؛ لنشتري الباقي منه في طوابير التموين؟! أي نقود تلك التي تَحرِم قلبَين من سكنهما في حضن بعضهما البعض؛ لأجل عاداتٍ عقيمة مِن مثل: «الرجل لا يعيبه إلا جيبه».. «قطر الزواج سيفوتك».. «أطعم الفم تستحي العين»!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    لا تقربيه

  • منحها رصاصة النجاة التي ما إن قرَّت في قلبها حتى ابتسمت، وتلَت الشهادتين في راحة لم تجدها من قبلُ يومًا، ثم وُفّيت نفسها ما كسبت، وفرَّت روحها فرِحة إلى باريها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    لا تقربيه

  • محاوِلًا نزع ثيابها، فتبِعته بركلة في بطنه أسقطته أرضًا، فما كان من جندي آخَر إلا أن منحها رصاصة النجاة التي ما إن قرَّت في قلبها حتى ابتسمت، وتلَت الشهادتين في راحة لم تجدها من قبلُ يومًا، ثم وُفّيت نفسها ما تمنت.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    لا تقربيه

  • عناد معهود، وقوة معروفة لدى كل نساء وبناتِ فلسطين، وخاصةً أهل الخليل، ثم قالت مستنكرةً:

    ‫ -أظنني الأحق بالسؤال، يا هذا!

    ‫ -حينما أسألك تجيبين.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    لا تقربيه

  • ولكن كيف لطفلة رأت استشهاد أمها من أثر رصاصاتهم، ومن بعدها فقدت ابن عمّها «تميم الشمّاس»، ثم غياب «ليث» و «همسة» وأبيها «موسى» -الذين كانوا آخر عهد لها بدنيا الأحياء، وآخر ما تبقى لها منها- كان موت أمّها أمام ناظريها القشة التي كادت أن تقسم ظهرها، لولا روحها الألماس.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    لا تقربيه

  • نحن الجَوزائِيُّون -لا فَلَكِيًّا بل نَفسيًّا- الَّذين نَطوِي فينا مِنَّا كثيرِين، ونَشكُو «شيزوفرينيا» الرُّوح ونألفُها ونعشقُها في آنٍ واحدٍ!

    ‫ نحنُ المُسالِمون لِكلِّ شَيء، غير السَّالِمين مِن أيِّ شيء؛ الذِّكرى، واللَّوم، وعُقدة الذَّنب، والمشاعر الزَّائدة…

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    لا تقربيه

  • إِهداء

    ‫ إلى تلك الروح التي نُثِرَت في ثنايا روحي منذ السابعة من عمري..

    ‫ إلى ذاك الذي جعلني أقرأ الغد، وَفَسّر لي كُهولةَ الأيامِ في طفولتي..

    ‫ إلى أبي الأوّل: د. أحمد خالد توفيق.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    لا تقربيه

1 2