محاوِلًا نزع ثيابها، فتبِعته بركلة في بطنه أسقطته أرضًا، فما كان من جندي آخَر إلا أن منحها رصاصة النجاة التي ما إن قرَّت في قلبها حتى ابتسمت، وتلَت الشهادتين في راحة لم تجدها من قبلُ يومًا، ثم وُفّيت نفسها ما تمنت.
لا تقربيه > اقتباسات من رواية لا تقربيه > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب