المؤلفون > إريكا يونغ > اقتباسات إريكا يونغ

اقتباسات إريكا يونغ

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إريكا يونغ .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

إريكا يونغ

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • الحقيقة هي أننا جميعاً نريد أنْ نكون معروفين. وفي الوقت نفسه نخشى ذلك. نريد أنْ نرفع القناع، والشخص الذي يستطيع أنْ يرفع عنا القِناع يفوز باحترامنا.

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    الخوف من الموت

  • أختار كتاباً عنوانه «الصفاء» من إحدى الطاولات. ويبدأ بالكلمات التالية: «عندما نكفّ عن الاعتقاد بأنَّ الأمور الجيدة مستحيلة، يُصبح كل شيء ممكناً».

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    الخوف من الموت

  • مُعظم الناس يشعرون بالذنب من الجنس بحيث يريدون أنْ تتضمّن ممارسته الجريمة والعقاب.

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    الخوف من الموت

  • وأنا في منتصف العمر، انجذبتُ إلى المذكرات لأنني احتجتُ إلى أنْ أفهم نفسي قبل أنْ يفوت الأوان.

    مشاركة من Abderrahman Mostafa ، من كتاب

    الخوف من الخمسين

  • «إنَّ السيرة الذاتيّة التي لا تُخبر شيئاً سيّئاً عن الكاتب لا تتصف بأي قدر من الجودة».

    مشاركة من Abderrahman Mostafa ، من كتاب

    الخوف من الخمسين

  • عندما أرى أمي مرتاحه أشعر بشئ داخلي يسترخي، أقول في نفسي وأنا اراقبها ، كوني سعيدة، أرجوكِ أن تكوني سعيدة لكي أستطيع أن أكون كذلك

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    الخوف من الخمسين

  • يكفي أن تتغلّبي على الظروف الصعبة مّرة، حتى تتغلّبي عليها من جديد

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    الخوف من الخمسين

  • الدرب ما زال وعراً، ولكن ليس بالنسبة إلينا

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    الخوف من الخمسين

  • وعلى أية حال ماهو الضحك ؟

    إنه تغيير في زاوية الرؤية. من أجل هذا تحب الصديق: إنّه المقدرة على تغيير زاوية رؤيتك، واستعادة ذاتك الأفضل عندما تشعر بالأسوأ، ويذكرك بنقاط قوتك عندما تشعر بالضعف

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    الخوف من الخمسين

  • حاول أن يقودني لنخرج من النافذة، ليبرهن لي أنَّ في استطاعتنا معاً أن نطير

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    الخوف من الخمسين

  • 👏🏻

    مشاركة من Deem ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ⁠‫إنَّ مشكلتي هي أنني طالما أردتُ أنْ أكون الأعظم في كل شيء. أعظم عاشقة. أعظم جائعة. أعظم مُعانية. أعظم ضحية، أعظم حمقاء… إذا تورطتُ في المشاكل طوال الوقت، فذلك خطئي اللعين لأنني أرغب دائماً في أنْ أكون الأعظم. كان يجب أنْ أحصل على أشد أول الأزواج جنوناً، وأشدّ ثاني الأزواج غموضاً، وأن أُصدِر أشد أول الكتب جرأة، وينتابني أشد أنواع رعب ما بعد النشر تهوراً… لم أكن أستطيع أنْ أكون وسطية. إنْ كنتُ سأُعرِّض نفسي للسخرية بإقامة علاقة مع ابن حرام عديم الإحساس، فعليّ أنْ أفعل ذلك أمام كامل مجتمع التحليل النفسي في العالم، وأنْ أُضاعفه بالذهاب معه في جولة ثملة قد تودي بحياتنا معاً. إنَّ الخطيئة والخطاب متلازمَين في حزمة واحدة، إذا لم يتم تسليمها تُعاد إلى مُرسلها. ولكن مَنْ هو المُرسِل؟ إنه أنا، أنا، أنا. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ إنَّ مشاكل الحب كلها هي مشاكل سوء توزيع، اللعنة عليه. هناك وفرة تكفي الجميع، لكنها دائماً تكون من نصيب الأشخاص غير المناسبين، في الأوقات غير المناسبة، وفي الأماكن غير المناسبة. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ ولطالما نظرت باحترام شديد إلى الكلمات ودائماً كنتُ أرتكب خطأ الإيمان بالكلمات أكثر بكثير من إيماني بالأعمال. كان يمكن الحصول على قلبي (وعلى فرجي) مقابل عبارة بليغة، أو بيت شِعر جيد، أو بيتين أنيقَين، أو تشبيه حسّي. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ باشرت في تأليف روايتين في هايدلبرغ. الراوي في كليهما ذكَر. لقد افترضتُ أنَّ لا أحد سيهتم بوجهة نظر تُبديها امرأة. ثم إنني لم أرغب في أنْ أغامر وأُعرِّض نفسي للتسميات التي توصَف به الكاتبات (حتى الجيدات منهنّ) مثل: «حاذقة، ذكية لامعة، مؤثِّرة، لكنها تفتقرُ إلى سِعة الرؤية». أردتُ أنْ أكتب عن العالم برمّته. أردتُ أنْ أكتب ما يُعادل «الحرب والسلم» – أو لا شيء. لن أخوض في أي من مواضيع «الكاتبة الأنثى». سوف أخوض معارك حربية ومصارعات ثيران، وأقوم برحلات في الأدغال. ولكن لم أعرف أي شيء عن المعارك الحربية ومصارعة الثيران والرحلات في الأدغال (كما غالبية الرجال). غصتُ في حالة من الإحباط التامّ، معتقدة أنَّ الموضوعات التي أعرفها «تافهة» و«نسائيّة الطابع» – في حين أنَّ الموضوعات التي لا أعرف عنها أي شيء «عميقة» و«ذكريّة الطابع». وكائناً ما كان ما أفعل، كنتُ أشعر أنَّ مآله الفشل. فإما أنْ أفشل بالكتابة أو بعدم الكتابة. لقد كنتُ مشلولة❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ على أية حال، أصبحتْ لديّ فكرة قوية حول معنى أنْ يكون المرء مؤلفاً. تخيّلتهم جمعية غامضة من البشر يتنقّلون برشاقة وخِفّة أكثر من باقي البشر – كأنَّ على أكتافهم أجنحة خفيّة. كانوا يبتسمون بسخرية، ويتعرّف بعضهم على البعض الآخر بوساطة شيء يُشبه الرادار الذي يُقال إنَّ الوطاويط تملكه. وطبعاً لا شيء أشدّ بساطة من المُصافحة السريّة. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ سرعان ما تعلّمتُ أنَّ كتاباً موضوعاً بعناية أمام وجهك هو ترس مُضاد للرصاص، هو جدار عازل، رداء خفيّ. تعلّمتُ أنْ أحتمي بالكتب، أنْ أصبح، كما كان والدي ووالدتي يُسميانني، «البروفسور الشارد». كانا يصرخان في وجهي، لكنني لم أسمع. كنتُ أقرأ. كنتُ أكتب. كنتُ آمنة. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ لم يتبادل بينيت معي كلمة واحدة. إنَّ الصمت هو أشد الأدوات كلالة، كأنه يضربك داخل الأرض. إنه يغوص بك أعمق فأعمق داخل إحساسك بالذنب، ويجعل الأصوات داخل رأسك تتّهمكَ بضراوة أكثر مما تفعل أية أصوات خارجية. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ ثم إنه كلما تقدمتْ المرأة في السن، يتَّضح لها أكثر أنَّ الرجال في الأساس يرتعبون من المرأة. بعضهم سراً، وبعضهم صراحة. أي شيء أكثر حِدَّة من مواجهة امرأة متحررة لقضيبٍ عاجز؟ إنَّ أكبر قضايا التاريخ تنكمش بالمقارنة مع هذين الشيئين الأساسيين: المرأة الأبدية والقضيب العاجز الأبدي. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران

  • ❞ إنك تبدين كأنك تنتظرين من أحد أنْ يُخلّصك، يا حبيبتي. أنتِ تطلبين ذلك. تنظرين إليّ بعينيك الكبيرتين الحسيرتين وكأنني كبير المُحللين النفسيين. إنكِ تسيرين في الحياة باحثة عن مدرِّس وعندما تجدينه، تعتمدين عليه إلى درجة أنكِ تكرهينه. أو تنتظرين إلى أنْ تظهر نقطة ضعفه ومن ثم تشمئزين منه لأنه كائن بشري. تجلسين هناك طوال الوقت تتابعين بإمعان، تدونين ملاحظات فكرية، تتخيّلين الناس كأنهم كتبٌ أو مجموعة من السِيَر – أنا أعرف هذه اللعبة. تقولين لنفسك إنكِ تدرسين الطبيعة الإنسانية. إنَّ الفن في كل الأزمان قبل الحياة. إنه نسخة أخرى من الهراء البيوريتاني. لكنكِ تُضيفين إليه لمستك الخاصة. تعتقدين أنكِ تؤمنين بمبدأ المتعة لأنكِ تنطلقين وتتجولين معي. لكنها أخلاقيّة العمل القديمة نفسها لأنكِ فقط تعتقدين أنكِ ستكتبين عني. إذن الأمر هو مجرد عمل، n'est – ce pas? (أليس كذلك؟). يمكنك أنْ تضاجعينني وتسمّين ذلك شِعراً. شيء بارع جداً. إنكِ بهذه الطريقة تخدعين نفسك بصورة جميلة». ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب

    الخوف من الطيران