اقتباسات محمد سعيد دلبح

أما عرفات الذي كان همه الأساسي تحقيق مشروعه الخاص بالزعامة فقد قبل التنازل عن الحق الفلسطيني لقاء زعامة موقتة ثمنها القيام بدور شرطي الحدود لحماية أمن الكيان الصهيوني كان هاجس عرفات منذ تسلمه قيادة منظمة التحرير الفلسطينية أن «لا يخرج

وفي نيسان/١٦ إبريل ١٩٨٨ بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى بأربعة أشهر تقريباً تم اغتيال خليل الوزير (أبو جهاد) في دارته بضاحية سيدي بوسعيد بتونس العاصمة، على يد مجموعة كوماندوز إسرائيلية بإشراف إيهود باراك، وكان أبو جهاد يتهيأ لمغادرة تونس في

ففي بلدان الخليج لا يملك المواطن العربي الذي يعمل هناك أي حقوق ومن الممكن إنهاء عقده وطرده في أي وقت دون أن يكون هناك أي قانون لحماية حقوقه. ووضع العرب في بلدان الخليج لا يختلف كثيراً عن وضعهم تحت الاحتلال الاسرئيلى