❞ هل كنت يومًا سجين الظروف؟ هل كنت يومًا سجين الحوائط والجدران؟ هذا سجن كنت أتمناه .. فأنا سجينة جسدي الضعيف .. كنت أتمنى في كل لحظة أن أكون في مكان كل منكم، كنت أمقت حياتي، وكنت أعاتب ربي على ظلمي. ❝
المؤلفون > أحمد عثمان > اقتباسات أحمد عثمان
اقتباسات أحمد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتاب
حلمي مهران : القضية الرابعة - كاموفلاج
-
يعترض طريقنا دائماً أبواب كثيرة، تحمل لنا خيارات الحياة، نقف أمام كل منها في تردد، فنفتح أبواباً ونترك أخرى، ولا تزال الحيرة تقتلنا؛ معتمدين في اختياراتنا علي خبرتنا الماضية، أو تكهنات المستقبل.
ولكن الحقيقة (هي) أن ما خلف الباب لن يحدده المستقبل إن تنبأناه، ولا الماضي الذي عشناه، ولكن فقط حاضرنا إن فهمناه، فلنحسن اختياراتنا ما دامت الحياة.
#لمسة_مليكا
#فنجان_قهوه_وكتاب
مشاركة من Sherehan Attia ، من كتابلمسة مليكا
-
كل تلك الوحوش التي تستحل القلوب، هم ضحايا في الأصل، استأسدوا على أيدي مدربين محترفين في كسر القلوب والضمائر، ليتحملوا وحدهم وزر جميع ضحايا ضحاياهم.
مشاركة من Sylvia Samaan ، من كتاب10 31
-
أنا أستاهل أتحب يا "وعد" وكلنا نستاهل نتحب، نتحب من غير مجهود، نوفر المجهود ده لمحاربة الدنيا، نوفره عشان نقدر نواجه حتى صعوبات الحب نفسه، لكن حرام الواحد يبذل مجهود عشان يتحب
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy ، من كتاب10 31
-
العمر بيجري وقبل الموت اكتر حاجه بنندم عليها الحاجه اللي معملناهاش مش اللي عملناها واوحش كلمه هتوجعك كلمه يا ريتني
مشاركة من Sherehan Attia ، من كتابحلمي مهران : القضية الثانية - الشك
-
«في شعره بسيطه بين الحقيقه والخيال، هي اللي بتخلي الحياه تتعاش زي الحواديت والحواديت تتصدق زي الحقايق المهم في الحالتين، إننا ماننساش اللي عشناه»
مشاركة من Sherehan Attia ، من كتابالسيناريو X - الملهم والموهوم
-
فحين يموت أحبّاؤنا تتخلَّى عقولنا تدريجيًا عن ذكراهم، بفعل إرادة الحياة وتدفّق الأحداث، لكن كيف للعقل أن يتفهم ما نطلبه منه عند الانفصال؟! كيف ننسى مَن لا نزال نراهم؟ كيف نتخلّى عن أقرب الأقربين من قلوبنا وهم على بُعد خطوات
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتابروحي فيك
-
-اللي بيدبحنا دايمًا هي القرارات اللي أجّلناها وما لحقناش ناخدها.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابروحي فيك
-
فحين يموت أحبّاؤنا تتخلَّى عقولنا تدريجيًا عن ذكراهم، بفعل إرادة الحياة وتدفّق الأحداث، لكن كيف للعقل أن يتفهم ما نطلبه منه عند الانفصال؟! كيف ننسى مَن لا نزال نراهم؟ كيف نتخلّى عن أقرب الأقربين من قلوبنا وهم على بُعد خطوات؟
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابروحي فيك
-
-لما بتشوف أكتر من اللازم، بتعرف أكتر من المطلوب، ساعتها بس بيبقى صعب تفرّق بين الحقيقة والخيال.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابروحي فيك
-
الفنان الحقيقي مَن يستطيع إيجاد كل ما هو جميل داخل القبح، وليس مَن يجد القبح في كل جميل،
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابروحي فيك
-
فحين يموت أحبّاؤنا تتخلَّى عقولنا تدريجيًا عن ذكراهم، بفعل إرادة الحياة وتدفّق الأحداث، لكن كيف للعقل أن يتفهم ما نطلبه منه عند الانفصال؟! كيف ننسى مَن لا نزال نراهم؟ كيف نتخلّى عن أقرب الأقربين من قلوبنا وهم على بُعد خطوات
-
افهم يا «طه» لكل أجل كتاب، ولكل وعد ميعاد، وطول ما فيك نفس اعرف إن عندك رسالة. رساله مخلصتش، ولو عرفتها هاتفهم
مشاركة من Hend Reda🤍🌸 ، من كتابحلمي مهران: القضية الأولى - ابن آوى
-
وهو في فرحته، متناسيًا أن وعود الفرح التي نعدها تلك دائمًا ما تجرحنا، كالقرارات التي نأخذها في لحظات غضبنا بالضبط!
مشاركة من Hend Reda🤍🌸 ، من كتابحلمي مهران: القضية الأولى - ابن آوى
-
فالبيت يفتقد لكل عطور الحياة، يفتقر للحياة وروح المرأة، فالمرأة هي الحياة! وما الحياة بدونها؟
مشاركة من Hend Reda🤍🌸 ، من كتابحلمي مهران: القضية الأولى - ابن آوى
-
إلى العابدة التي تعشق الحياة.
مشاركة من Hend Reda🤍🌸 ، من كتابحلمي مهران: القضية الأولى - ابن آوى
-
«الموت كالحياة؛ كلاهما حق،
فلكل أجَلٍ كتاب.. ولكل وَعْد ميعاد،
فلتسرع لأسرع إليك»
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابروحي فيك
-
بلاش تفكر كتير وتقعد قعدة خالك دي، العمر بيجري، وقبل الموت أكتر حاجه بنندم عليها، الحاجه اللي معملنهاش، مش اللي عملناها، وأوحش كلمه هاتوجعك، كلمة يا ريتني!
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy ، من كتابحلمي مهران : القضية الثانية - الشك
السابق | 1 | التالي |