اقتباسات نهى داود

❞ واستجابت لرائحة القهوة الطازجة، والمخبوزات الفرنسية الفاخرة. قررتُ طلب مشروب مع قطعة حلوى ولتذهب حميتي الغذائية إلى الجحيم. كنتُ أحتاج لطعام لذيذ يحسن من مزاجي كي أسبر أغوار اللغز بين يدي. ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#جريمة_العقار_47

‫ كما أنني لم أختبر سابقًا خطرًا بهذا القرب، ليس قرب المسافة فحسب، وإنما- وهو الأهم - قرب الإنسان.

مسكينة أنا، حرمت نفسي من ونسي الوحيد في لحظة غضب!

أن الحب لا يمكن أن يكون عبئًا على صاحبه.. فالحب حرية

لم يعُد بوسع البشر تحمُّل المشاعر الصادقة إذا صادفوها. إنها تؤذيهم.. تذكرهم بفقر مشاعرهم وزيفها!

المواقف الصعبة تمحص الناس وتظهر لنا حقيقتهم، وهو أمر لو تعلمين عظيم. ثم يتكفل الله بحل كل شيء.

‫ لم أحب حلوى النعناع يومًا، وإنما أحببت الحُب الذي كان يأتي معها.💔

‫ لم أحب حلوى النعناع يومًا، وإنما أحببت الحُب الذي كان يأتي معها.

أدركتُ أيضا -مدهوشة من نفسي- أن أحيانًا كشف المستور ومعرفة خبايا النفوس قد يؤذي مشاعرنا على عكس ما نتمنى أن يكشف الله لنا الناس من حولنا.

«الغضب شعور. كل شعور وراءه فكرة.. اسألي نفسكِ ما الفكرة التي تسببت لكِ بهذا الشعور».

العائلات السعيدة تتشابه، كل عائلة غير سعيدة، غير سعيدة بطريقتها الخاصة».. بالتمعن في الصورة، أدركت أن تولستوي محق، هذه أسرة غير سعيدة ولكن بطريقتها الخاصة!

فكيف للهواء النقي أن يصبح ثقيلًا بهذا الشكل، وأنَّى للهدوء أن يحتمل هذا الصمت المزعج والمقبض للروح، وكيف اكتسبت الأشجار الحيَّة كل هذا الجفاء والشح؟

لقد احترقت مشاعري منذ زمن، لم أعد أميز الندم.. عن الحزن.. عن الحب!

‫ حرقوها عن آخرها، حتى التمييز بينها سلبوني إيَّاه.

آخر. لم يعُد بوسع البشر تحمُّل المشاعر الصادقة إذا صادفوها. إنها تؤذيهم.. تذكرهم بفقر مشاعرهم وزيفها!

‫ لم أحب حلوى النعناع يومًا، وإنما أحببت الحُب الذي كان يأتي معها.

الغضب شعور ،كل شعور وراءه فكرة …. اسألي نفسك ما الفكرة التي تسببت لك بهذا الشعور

لم يعد بوسع البشر تحمل المشاعر الصادقة اذا صادفوها . إنها تؤذيهم .. تذكرهم بفقر مشاعرهم و زيفها

كان الأمر ببساطة.. غيرة امرأة من امرأة.. غيرة مسببة ومشروعة.. وإلا فما هي الغيرة الأكثر مشروعية من لحظة تغار فيها امرأة من أخرى بسبب فتنتها الطاغية!

‫ كبرت الآن حقًّا..

‫ وصادقت بطل كوابيسي، الشبح الأسود ذي الأنياب الحادة الذي كان يخيفني في منامي، عفوت عنه وصادقته لأنه لم يعُد يزورني ويؤنس وحدتي سواه.

حينما يتصور المرء أنه يحمي أحباءه ويضمن لهم حياة آمنة فيتحول الأمر إلى قيد وظلم يطاردهم..