العالم، يُشبه رقعة الشطرنج، مربعات سوداء وأخرى بيضاء، والغريب أن الأسود يبقى أسود، والأبيض يتحول بمرور الوقت ومع أول فرصة إلى رمادي ثم للأسود، فتضطرب الخطوات، وتفقد اللعبة معناها، يفقد العالم معناه، حيث يصبح كل شيءٍ بلا هدف، وتجلس على
اقتباسات صفا ممدوح
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات صفا ممدوح .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Asmaa Saad ، من كتاب
مساء لا ينتهي
-
«إن ذرة الأكسجين في تركيب جزيء الماء لا تُرى، ليس لأنها صغيرة جدًّا، بل لأنها منصاعة ووحيدة ومجبرة على تغيير هويتها.. كذلك يكون الذين لا يعرفون قيمتهم».
مشاركة من Asmaa Saad ، من كتابمساء لا ينتهي
-
الماضي ليس حجرًا أصمًا تُلقيه في قعر الجب ويبقى هناك، بل كرة من الخيوط المتشبثة بعنقك، مهما أغرَّتك بالخروج من البئر مبتعدًا تظل خلفك تُرخي الخيط أحيانًا؛ فيعجبك غرورك، وتشده أخرى؛ فتقيد جموحك،
مشاركة من Asmaa Saad ، من كتابمساء لا ينتهي
-
«تبدأ الحياة بصرخةٍ أولى وبكاء، يليهما انكسارات عديدة.. أحيانًا ستتمكن من الصراخ وأحيانًا ستلجُمك الصدمة»
مشاركة من Asmaa Saad ، من كتابمساء لا ينتهي
-
جعدت الورقة بيدها، وألقتها في أقرب سلة قمامة، واحتضنت الكتب بنهم جائعٍ يود الهروب إلى أي عالمٍ آخر غير هذا الذي يسكنه، فتحت باب أول عالمٍ ودخلت.
مشاركة من Amira Elmahdy ، من كتابمساء لا ينتهي
-
«تبدأ الحياة بصرخةٍ أولى وبكاء، يليهما انكسارات عديدة.. أحيانًا ستتمكن من الصراخ وأحيانًا ستلجُمك الصدمة»
مشاركة من Amira Elmahdy ، من كتابمساء لا ينتهي
-
..يضع الرجال الأنثي في صندوق زجاجي، ويتحكمون في درجة الحرارة، فتتأقلم الأنثي مع البيئة التي تولد فيها، تعتادها، وتصبح كل البيئات دون بيئتها غريبة، أحيانا باردة أكثر مما أعتادت فتتجمد بداخلها، وأحيانا دافئة أكثر مما أعتادت فتحترق..
#مساء_لاينتهي
مشاركة من ma ha ، من كتابمساء لا ينتهي
-
قهوتها المرة، اجترت مع رشفاتها سيلًا آخر من المرارة. سيلًا لم يتوقف في حلقها فحسب بل مر بكل خلايا جسدها، فتلذذت به تمهيدًا لاعتياده. أوليس في مجاراة الألم قوة ما؟! أوليس هذا ما داومت على فعله طيلة حياتها!
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابمساء لا ينتهي
-
❞ زُوِجت السلطة من المال في حفل زفافها، ومثل كارثة حقيقية ظلت مادلين طوال سنوات زواجها من حامد راشد تلهث، وتأكل قدماها خطوات الطريق بسرعةٍ كَمَن تجري خلفه كلاب مسعورة مشردة. ❝
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابمساء لا ينتهي
-
هذه المرأة مجنونة لا محالة، إن لم يكن بسبب حروق وجهها، ولا بسبب الغضب في كتبها، فبسبب تغير انفعالاتها بشكلٍ مفاجئ جدًّا!
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابمساء لا ينتهي
-
عندما بدأت قراتها لم استطع التوقف حتي انتهيت منها
السرد والحوار رائع جدا
تشوقيه جدااا جداا تشعر كانك تريد اكل السطور اكلا لمعرفت ما بعد ذلك بتوفيق صفا مبدعه
مشاركة من Salwa Ibrahim ، من كتابمساء لا ينتهي
-
«نحن نخاف الموت، ونعيش على خوف الناس منه، لكن ماذا لو لم يعد أحدٌ يخافه؟ ماذا لو لم يعد الموت مخيفًا بقدر الحياة نفسها؟»
مشاركة من Eman ، من كتابمساء لا ينتهي
-
الموت! هذه الفلسفة الغرائبية الغامضة بالنسبة إليها، كيف تمنتها يومًا؟! كيف تمنت أن تموت؟! لا زالت قادرة على أن تفعل أشياءً؛
مشاركة من ماريا ألفي ، من كتابمساء لا ينتهي
-
حين تذرو الرياح بعنفٍ فوق محركات حياتك ليس عليك إلا أن تهبط.. ولا يهم بأي أرضٍ تهبط.. فأي نهاية أفضل من التحليق بمحركاتٍ محطمة.
مشاركة من Amal Youssry ، من كتابمساء لا ينتهي
-
فلم تكن درجة الغليان هي بدء القصة، لكن حين وُضع على النار.
مشاركة من ماريا ألفي ، من كتابمساء لا ينتهي
-
تكن درجة الغليان هي بدء القصة، لكن حين وُضع على النار.
مشاركة من ماريا ألفي ، من كتابمساء لا ينتهي
-
ورحلت فردوس، إلى أين؟! إلى بلاد الله الواسعة.. لكنها كانت تضيق عليها وكأنها قبر متنقل.. وكأن فردوس جثة تسير على أقدامها.
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابمساء لا ينتهي
-
بكت لأنها خُلقت هكذا، خُلقت امرأة أصلد من أن يُشكلها قيد، خُلقت كامرأة لا تستطيع أن تُساير الأمواج لتعلو بأنفها قليلًا وتستطيع التنفس، بل هي تُفضل الغرق على الشاطئ على أن تركب أمواجًا لا تُناسبها.
مشاركة من ماريا ألفي ، من كتابمساء لا ينتهي
-
وكأنها تذكرت الله فجأة، تذكرت أنه موجود ويحكم العالم بطريقةٍ لا تفهمها، تذكرت أنه ربها، وأنها أمته، وأنه الواحد الذي يعرف مصيرها، ويقولون أنه يتقبلها على علاتها.
مشاركة من ماريا ألفي ، من كتابمساء لا ينتهي
-
في عقلي تسكن دزينة من الشياطين، لا تستفزيها لتخرج.
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابمساء لا ينتهي