اقتباسات لبنى الحو

: «الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة أو لا شيء».

‫ المثابرة خلَقت العادة، والتنظيم خلق الإتقان والإحسان في العمل، وجميعها أسهمت في نجاح العمل.

أنتِ امرأة متميزة قادرة على فعل الكثير. أنتِ أمٌّ مهتمة بأسرتك، مهتمة بتنظيم حياتهم، مهتمة بإحاطتهم بكل ما هو جميل. أنتِ قادرة على فعل المزيد من أجل نفسك. لا تهملي ذاتك ولا توبخيها. انفضي التراب عن حياتك القديمة، وفكّري فيما

❞ تعلمت عن شخصيتك ونمطها وكيف يمكنني أن أطوّعها وأتعلم عنها حتى أفهم نفسي وأعرف ما يميزني، قاومنا الخوف، تعلمنا المرونة، تعرفنا على شغفنا، تحكمنا في أوقاتنا وأوقات تعلقنا بالهاتف، لازمتنا الصحبة التي تشجعنا على الإنجاز والعمل، تعلمنا ترتيب أولوياتنا وألا نركض وراء المتعة فقط، تعلمنا كيف نحفز أنفسنا في وقت الركود، تعلمنا التدرج في العمل والارتقاء به…… ❝

شكرا جزيلا لحضرتك ❤️🥰

‏

لذلك فإن أولى خطوات اكتشافك لشغفك هو أن تخفف مصادر الاستهلاك؛ لأنه في تلك الحالة سوف يبحث جسمك عن الدوبامين ويحاول الحصول عليه بأي طريق فتتيح الفرصة لعقلك كي يبدع ويُنتج.

تكنيك متعارف عليه يسمى WTWTCH أو «?What is the worst thing that could happen»، وهو أن تسأل نفسك «ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟».

يُعرِّف المؤلفان «روي باوميستر» و«جون تيرتي» قوة الإرادة في كتاب «قوة الإرادة» بأنها:

«القدرة على فعل ما هو غير محبَّب للنفس؛ لتحقيق مصلحة أو هدف.»

‫ الامتنان يدفعنا إلى التركيز على الأشياء السعيدة والإيجابية، بدلًا من التركيز على الثغرات. الامتنان يحوِّل «أريده» إلى «أنا سعيد بما لديَّ»

‫ نحن لسنا آلات! من حقنا ارتكاب بعض اﻷخطاء عدة مرات، من حقنا النسيان، لكن ما يجعلنا بالفعل متميزين هو عودتنا إلى مسار العمل، وعدم قنوطنا من أنفسنا، وإقرارنا بأن الفشل ليس سيئًا إن تعلمنا منه وعدنا إلى عملنا مرة ثانية. اسمحوا ﻷنفسكم بارتكاب اﻷخطاء، وطوروا من خططكم؛ لتعودوا بسرعة إلى الطريق الصحيح.

ومع تسارُع الحياة لا نجد الوقت الكافي لنقرأ؛ لذا يمكنك الاستمتاع بالكتاب في أثناء أداء أعمالك. انا اشغل اذاعة القران الكريم فعلاً فائدة وذكر

"يقول «آلان لاكين»: «التخطيط هو عملية جلب المستقبل إلى الحاضر؛ للبدء في تحقيقه».

لذلك فمن غير المنطقي أن نكتفي باﻷحلام، وكثرة التحدث عن الطموحات، دون الشروع في التخطيط لها.

عندما قال رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم: «استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان»، لم يكُن المقصود اتقاء العين أو التحسس الزائد من الحسد فقط، ولكن كثرة التحدث عمَّا ننوي القيام به تُفقدنا الحماس ﻷدائه.

تلك اﻷهداف التي تتحدثين عنها مرارًا مع صديقتك، وتمر اﻷعوام لتجدي نفسك لم تحققي منها شيئًا، لم يكُن ذلك نتيجة إصابتك بالحسد من صديقتك، لقد فقدتِ الحماس بكثرة حديثك عن اﻷمر، فاتركي الثرثرة وخطِّطي لما تنوين تحقيقه."

من كتاب #بيت_أنيق_ودفتر_تخطيط

#لبنى_الحو

“احذري أن تتسرَّعي في رمي الأشياء التي تخص زوجك، حتى إن لم يكُن قد استخدمها منذ سنوات، ستجدينه يسألك عنها، وقد يثور لتخلصك منها دون أخذ إذنه؛ لذا فاحرصي على استئذانه في رمي أشيائه. أما أشياؤك أنتِ الخاصة فأنصحك ألا تتطوعي بقصِّ كل ما قمتِ بالتخلص منه من أشيائك الخاصة على زوجك؛ لأن ذلك يعطيه انطباعًا بعدم المسؤولية، ولن يتجاوب مع فرحتك بالتخلص من الأشياء؛ لذا فاحتفظي بسعادتك لنفسك، ودعيه ليرى ترتيب البيت وتنظيمه”

#لبنى_الحو

#بيت_أنيق_ودفتر_تخطيط

❞ «أدومها وإن قل».. لا تضغطي على نفسك! حرصك على مهامك اليومية القليلة وإنجازها، خير لك من مهمة عظيمة كبيرة، تؤدي إلى خلل بباقي مهامك. احرصي على نفسيتك السليمة؛ لأن إثقالك بالمهام لن يضر إلا بك، وإشعارك بالعجز عن استكمال مهامك ❝

❞ غيِّر الطريقة التي تتحدث بها مع ذاتك؛ فالمحادثات التي تُجريها طوال الوقت مع نفسك، تنعكس على واقعك؛ أي أن تغيّر حوارك الفكري الداخلي والقصص التي تقولها لنفسك عن نفسك قد تُغير من مصيرك ومستقبلك بصورة لا تُصدق. ❝

فالفوضى هي التي تشعل نارًا خفية في حياتنا تحرق من أعصابنا شيئًا فشيئًا فتستهلكنا، فإذا قضينا عليها تحسن كل شيء آخر.

تكنيك متعارف عليه يسمى WTWTCH أو «?What is the worst thing that could happen»، وهو أن تسأل نفسك «ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟».

⁠‫صدقني في أغلب -إن لم يكن كل- المواقف التي تتخوف منها، أسوأ شيء في مخيلتك لن يأتي ابداً.

الإنجاز سوف يُشعرك بالقوة، قوة نفسك أنك قادر على ترك ما تحب وإنجاز ما أنت بحاجة للعمل عليه، هؤلاء الذين لا ينجزون شيئًا أبدًا وكثيرو الارتداد ويعيشون حياة عشوائية، يتسمون بالضعف وعدم معرفة أنفسهم، لا تكن مثلهم.. اعكف على فعل

«اجعل سلوكك يسبق دوافعك»

الشخص المرن هو إنسان يجد فرصة في كل فشل يواجهه لأنه يمنحه القدرة على التعلم وإصلاح جهته ولا يصاب بالإحباط فيقرر ألا يخوض أبدًا التجربة مرة أخرى،

يقول ريتشارد برانسون:

‫ «أنت لا تتعلم المشي باتباع القواعد؛ بل تتعلم المشي بالممارسة، السقوط تارة والنهوض تارة أخرى».