(إن المؤذي لا يتغير إلا حين يرتطم بالقاع.. حين يذوق خسارات حقيقية ترجُّ عالمه رجة عنيفة بما يكفي للاستفاقة).
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Haneen ، من كتاب
أحببت وغدًا
-
(ما يحبه فيك ليس سوى انعكاس صورته عليك).. يحب حبك له ولا يحبك، يحب تمجيدك له وغزلك الموجه قربانًا إليه وطقوس احتفائك به، يحب صورته اللامعة في صفحة عينيك وبريقه الساطع في انبهارك به، ولكنه لا يحبك أنت!
مشاركة من Haneen ، من كتابأحببت وغدًا
-
"يظن الآباء أنهم بصفعاتهم يؤهلوننا لعالمٍ قاسٍ لن يربت على ظهورنا، لا يدرون أن ربتاتهم الغائبة هي ما كانت ستؤهلنا لقسوته، وأن صفعاتهم لم تصنع فينا سوى أن منحت الخوف وطنًا داخل نفوسنا!
مشاركة من Yasmine EL Ghobashy ، من كتابأبي الذي أكره
-
«هناك من يقضي حياته كلها في القراءة دون أن يمضي إلى ما هو أبعد من القراءة، هؤلاء يبقون ملتصقين بالصفحات، لا يدركون أن الكلمات ليست سوى أحجار مصفوفة تعترض تيار النهر، وأنها لموجودة فقط كي نتمكن من استعمالها للوصول إلى الضفة الاخري.
جوزية سارماغو
مشاركة من Marwa ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
رحيل وعودة، فرحيل وعودة، فرحيل وعودة، ثم خسارات وخسارات تمتد لمساحات حياتي بأسرها وتحتل دواخلي، ثم وجدت نفسي ببساطة أتحوَّل لشخص آخر لا أعرفه، لا أرتاح بالقرب ولا أتمكن من الابتعاد!"
مشاركة من Sally Waleed ، من كتابأحببت وغدًا
-
فما نحن سوى ذاكرتنا
وهذا الذي رحل عنَّا لا يعنينا منه سوانا...
سوى بقاع الروح التي اسكتشفها فأضاءها لنا...
ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على انفسهم !
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابأحببت وغدًا
-
صار الحزن هو اللغة التي أفهمها من المشاعر، وحتى هذه اللحظة لا أظن أني أتقن التعامل مع الفرح، أو أنني أتمكن من استقبال مشاعر كالامتنان أو البهجة أو المرح.
مشاركة من هادِئ ، ، من كتابأبي الذي أكره
-
نحتاج ان نُخرس ضجيج الحياة للحظات، ونتمدد بميدان الصراع، ونرقد منهزمين أمامها على حلبة التعافي.. لوهلة، ونعترف هناك بالهزيمة لنتمكن من الأنتصار !
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابأحببت وغدًا
-
لقد جُبلنا على صدِّ التعامل مع جروحنا وإبعاد كل من يحاول أن يلمس مناطق الألم منا
مشاركة من Queen👸💕 ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن اعصابنا لم تُخلق لتتحمل هذا،، ليست مجهزة لتتحمل إعادة المعايشة لكل وجيعة مئات المرات، ولا استعادة تذوق الانفعال المتعلق بكل موقف مراراً
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابأحببت وغدًا
-
نحن نستحق شيئاً أفضل من كل هذا.. فقط إننا نستحق !
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابأحببت وغدًا
-
ينقدني الجميع قائلين إني (أُهوِّل) و(أُبالغ) و(أُفاقم الأمور) و(بعمل من الحبة قبة)..
ولكن أين العجب! فلم تكن مشاعري يومًا مقدرة.. ابتداءً من تهكمات أبي على بكائي الطفولي صغيرةً، وسخرية أخي الأكبر من مسببات حزني، وصمت أمي الدائم بيننا، لم تكن لمشاعري مساحة في البقاء، ولم أشعر يومًا أن إحساسي منظور أو مرئي، فماذا أفعل؟!
بالغت في ردَّات أفعالي لعلهم يفسحون لها المجال، ومنحت مشاعري بُعدًا دراميًّا مسرحيًّا بإفراط لعلها تصبح مرئية أو مقدرة أو يتم اعتبارها يومًا هناك.
وحينها فقط كانوا ينظرون إليَّ، لم يكونوا يرونني إلا في نوبات الهستيرية، لم يكن صوتي مسموعًا إلا في حالة الصراخ، ولم يكن وجودي مقدرًا إلا في نوبات التحطيم والانتحاب، حينها فقط كانوا ينصتون جميعًا.
لذا لا غرابة أن تصبح تلك هي لغة مشاعري، وتلك هي طرائق ترجمة انفعالاتي؛ فإن انفعالي الاعتيادي لا يتم إقراره أو المصادقة عليه أو تفهمَّه ما لم يحمل بُعدًا كارثيًّا ويشكل تهديدًا صارمًا وصادقًا لهم".
مشاركة من فاطمه ، من كتابأبي الذي أكره
-
فالبشر يخطئون، والاخطاء في عين النرجسي ليست استثناءات عابره وانما دلالات علي عدم استحقاقهم للحب.. ادله تتاكد وتتولي وتحتشد.
مشاركة من Katy Makram ، من كتابأحببت وغدًا
-
" شيءٌ مَا ينقصُني
رُبما امَل
رُبما حياةٌ
رُبما نسيانٌ
ورُبما انا .
مشاركة من فاطِم ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
الأب هو مصباح البيت ربما لا يكون قد لب لك كل رغباتك.. لكن تأكد أنه فعل كل مافي وسعه ليجعلك سعيداً
مشاركة من عكووم المحنابي ، من كتابأبي الذي أكره
-
سلامًا لكل من تعافى.
سلامًا لكل روح جريحة تشافت.
ولكل منتهكة…تجاوزت.
ولكل مسلوب… استرد.
ولكل متكتم… قد باح!
مشاركة من Saso Mora ، من كتابأبي الذي أكره
-
فلا يتعلق الخزي بكوني اقترفت شيئًا سيئًا بل بكوني أنا شخصيًّا شيئًا سيئًا!
مشاركة من MohamadEid ، من كتابأبي الذي أكره
-
النرجسي تمر حياته بالسلاسة ذاتها، لا شيء ينقصها، مواصلاً أداءه اليومي الاستعراضي المعتاد، أما الفتاة التي فقدت صوتها وشخصها ونكهتها وملامح روحها؛ فحياتها تبدو كأنها تيبَّسَتْ في وضع الانتظار، وكأن الزمن لا يودُّ أن يمنحها نسيانًا رحيمًا!
مشاركة من Haneen ، من كتابأحببت وغدًا
-
أبی الذی أکره وأمی التی لم تحمینی ....
مشاركة من Reema A ، من كتابأبي الذي أكره
-
نحن أبناء تلك الحياة المظلمة، نشعر بكل شيء، لكن يصعب علينا وضع الإحساس بكلمات، فنخجل لكوننا نفهم لكن نعجز عن التعبير.
مكسيم غوركي
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية