مددتُ يدي إليك فمنعها الزجاج القاسي. «الظروف التي حالت بيننا أيضًا قاسية، شفافة مثل الزجاج، ولقاؤنا المستحيل واضح تمامًا خلفها»
المؤلفون > منال مطاوع > اقتباسات منال مطاوع
اقتباسات منال مطاوع
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات منال مطاوع .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sara Yh ، من كتاب
إلى - رسائل نثرية
-
«تُقابلُنا الكثيرُ من الإشارات التي تحذّرنا من خطر النهاية، للأسف عادةً نغض الطرف عنها لاستقواء الرغبةِ داخلنا في استمرار المسير!
ورغم ذلك، يفجعنا الانفجار الذي تم الإعلان عنه مسبقًا!».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
«أتعرف؟
كلما التقيتُك، ذابَت غربةُ روحي
وأورقتُ كوطنٍ تفرَّع منه الدفءُ بيوتًا».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
«بداخلي فائضُ دَمْعٍ
أُصدِّرُه نكاتًا
وكلما حاصرني البكاء،
أُقَهقِه..».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
«مُرهقَة..
كوردةٍ ربيعية تقاوم خريفًا اصطدم بها
يحاول أنْ ينزعَ أوراقها
وتحاول ألَّا تذبل».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
هل يمكن أنْ يتطوَّرَ الوفاءُ من فضيلةٍ إلى مرضٍ؟».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
كنت أتعجب مِن «نزار» لمَّا قال:
«وعدتك ألَّا أوجِّه أي رسالة حبٍّ إليك
ولكني –رغم أنفي– كتبت».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
أذكِّرك يا عزيز العمر أني معك كل حين، أشاركك الشعور دائمًا، ما تفيض به ينسكب عندي، وما تبوح به يمتلئ به سمعي وبصري، وما تمر به يتخللني.
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
«رصاص الأحبة نافذ؛ إذ هم أكثر مَن يعلم مواطن ضعف أحبتهم وأكثر مَن يعلم كيف يصيب في مقتل…».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
«حتى الآن لا أعلم سببًا للمعارك التي تبدأ وتنتهي على أمور لا تدوم، هل هناك ما يستحق معركة بالفعل؟ أم أننا نجد أنفسنا متورطين فيها بعد منتصف المدة، وربما المودة!».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
«أووف…» أنا الوحيدة التي ماتت أكثر من مرة بوسائل عدة، ولم تتعظ، وماتت مرات أخرى بتكرار الوسيلة نفسها وأيضًا لم تتعظ!
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
الغرباء لا يؤذون، ما يؤذي حقًّا، أنْ يعودَ الأحبابُ غرباء، أنْ يجبروك أنْ تُعيدَهم غرباء..
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
آهٍ يا أمي ما أمرُّ الفقد! آهٍ ما أقسى التمنِّي! وآهٍ من وطأة الحزن البارد الهادئ! كهدوء أناملي وهي تتبعثر على شاشة الهاتف وتلتقط مجلد صورنا.. كهدوئي وأنا أتأمَّلُها كأني أطالعها للمرة الأولى، أتأمَّل أماكنها، نظراتنا، التفافنا حولك كشمسٍ، كهدوء ابتسامتي وأنا أتذكر كيف كنا نتشاجر وكلٌّ منا يسابق الآخر ليحتل الكوكب القابع جوارك، وكهدوئك وأنتِ في الصور تضحكين.. أتأمَّلُكِ في الصور أكثر، فتبدو نظرتُكِ فيها تكاد تنطق!
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
أنظر حولي ما بين استيعاب، وحلم.. أنظر حولي دون تركيز منّي.. فقط مستمرة في انصهاري، وذاكرتي جَمرٌ لا يهدأ! ثم ألتقط سؤالًا هائمًا يدور في سقف الغرفة: «كيف لغيابك القطعيّ الحاسم أن يُثبِت حضورًا أكثر أثرًا، أكثر عمقًا؟».
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
إلى قبر أمي/
كُن حنونًا عليها..
لقد كانتْ حنونًا علينا، كانتْ حنونًا على الجميع.
مشاركة من أروێ نواࢪ ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
❞ ما زلت أتذكر المشهد الأخير جيدًا…
كانت يداي تقفز فوق الماء كسمكة تتلوّى، ثم تنغمر ثانية، ورأسي كحجر ألقاه أحدهم بقوة، والدوّامات حوله ترسم أقواسًا كانت تضمّنا معًا.. ثم أُغلِقَت على الفراغ. وبعدها.. سكت كل شيء.. كل شيء. ❝
مشاركة من Asmaa Salem ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
❞ «البدائل ليست دائمًا مُنصفَة». ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#إلى_رسائل_نثرية
مشاركة من mohamed elshiekh ، من كتابإلى - رسائل نثرية
-
ما زلت أتذكر المشهد الأخير جيدًا…
مشاركة من Moather Almandahri ، من كتابإلى - رسائل نثرية
السابق | 1 | التالي |