❞ سيمر كل شئ، وكأن أحداً لم ينتظره، ثم سنكتم أنفسنا، وبأعين مفتوحة من الذعر، سننتظر صباح لن يأتى. ❝
المؤلفون > إسماعيل عرفة > اقتباسات إسماعيل عرفة
اقتباسات إسماعيل عرفة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إسماعيل عرفة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتاب
رسالة سنة 2178
-
❞ وبدلًا من أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي أدوات لتقريب الناس أو منصات لتغيير وتلقيح الأفكار فإنها صارت معززات للآراء الفردية ومقويات لوجهات النظر الشخصية لا أكثر. ❝
مشاركة من Tarek Kewan ، من كتابعصر الأنا
-
ابتعد عمن يؤذيك، وتحرر ممن يقهرك، وأعطِ فرصة لعقلك أن يحكِّم قرارات حياتك، فالمشاعر وحدها ستقودك للهلاك، كما أن العقلانية وحدها ستحرمك من تذوق الحياة.
مشاركة من Marwa ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
لماذا يورط الإنسان نفسه في التعلق بمن يذيقها الويلات والخيبات، ما الجذاب في مشاعر الحيرة والارتباك والضياع والعذاب النفسي من أجل من لا يستحق ؟
مشاركة من Marwa ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
الهموم إذا ترادفت في القلب ضاق بها، فإن لم يفِضْ منها شيءٌ باللسان، ولم يسترح إلى الشكوى لم يلبث أن يهلك غمًّا ويموت أسفًا
ابن حزم
مشاركة من Marwa ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
المرء لا تهزمه الخسارات وإنما يهزمه اليأس وفقدان الأمل. نعم، ربما يتحطم الإنسان بفعل الظروف لكنه لا ينهزم إلا إذا قرر هو كذلك، فاليأس قرار شخصي وليس مجرد حالة تجبرك عليها الظروف
مشاركة من Marwa ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
الحياة أسمى من الجسد، وأن الجسد وحده غير كافٍ، وأن الماديات مهما تعاظمت فإن ثمة أمورًا لا يمكن أبدًا العيش دونها.
مشاركة من Marwa ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
وقال نيتشه: «من عنده [لمَ؟] يمكنه تحمل العيش تحت أي [كيف؟]».
مشاركة من Mustafa Magdi ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
الحياة لم تعد تُحتَمل”
مشاركة من Rawan ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
“الحزن سيدوم للأبد”
مشاركة من Rawan ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
فأي شقاء يعيشه الإنسان إذا كانت حياته بلا هدف؟ وأي بؤس يحيط حياة الإنسان إذا خلت من المعنى؟!
مشاركة من El Masry ، من كتابرسائل ما قبل الانتحار
-
فكل ما نعرفه عن الكون من أجرام وقوانين ومادة وطاقة لا يشكل سوى (4 %) فقط من الكون، أمَّا بقية الـ (96 %) فغير معلومة لنا بالكلية(322)! فليت شعري كيف يأتون بكل هذا الغرور والكبر الذي يدفعهم إلى رفض الإله والوحي والدين رغم أنَّهم لـم يدروا إلَّا حفنةً يسيرة لا تكاد تُذكر من الكون الذي نعيش فيه؟!
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
لكن عبَّاد العلم من دون الله يغترون بدينهم العلمي الدوجمائي، فيتهمون الإسلام بما ليس فيه، ويصدون عن القرآن وهم له كارهون، ويغرّهم بالله الغرور، ويصنعون لأنفسهم ديانتهم الخاصة، ومعابدهم الخاصة، وعقائدهم الخاصة، بل وغيبياتهم الخاصة! فقد رأينا طول أملهم بأنَّهم سيجدون نظرية (كل شيء)، وسيكتشفون كيف نشأت الحياة، وسيفسرون كيف نشأت المفردة من العدم، وسيتوصلون إلى الحلقات المفقودة في سلسلة التطور، ويظنون أنَّ المسألة كلها مسألة وقت!
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
فالتطور هو: «النظرية العلمية الوحيدة التي يمكن أن تؤدي إلى الإلحاد؛ لكونها تدعي القيام بتفسير الكون والحياة دون الحاجة إلى خالق»(312)، والبديل الوحيد لإنكار التطور هو الاعتراف بالخلق المباشر، أي بوجود الله، ممَّا يرفضه الملاحدة رفضًا دوجمائيًّا، ويعترف عالـم الحيوان التطوري ديفيد واطسون بذلك، فيقول: «إنَّ نظرية التطور مقبولة دوليًّا لا لأنَّها يمكن إثبات صحتها بأدلة منطقية متماسكة، ولكن لأنَّ البديل الوحيد لها -أي الخلق المباشر- هو أمرٌ لا يصدق، بوضوح!»
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
وفي إحدى الحوادث، نشر الأحيائي وفيلسوف العلم ستيفن ماير (Stephen Meyer) مقالة علمية في إحدى المجلات العلمية، محكمة الأقران تنتهي إلى القول بالخلق المباشر للكائنات عوضًا عن التطور التدريجي، فأثارت المقالة ضجةً علمية هائلة، وتمت مهاجمته بعنف شديد وتجريده من «علميته» إلى الحد الذي دفع أحد الكتاب إلى وصفه -سخريةً- بالمتهرطق(240)، وبالطبع تم تهديد مهنة محرر المجلة الأحيائي التطوري ريتشارد ستينبيرج (Richard Sternberg) وسرعان ما تمّت إزالة المقال من المجلّة نهائيًّا.
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
يقول إبراهيم السكران: «فقد أخبر الله -عز وجل- نبيه -صلى الله عليه وسلم- عن القيمة المنحطة في ميزان الله لكل تلك المدنيات التي عاصرت بعثة النبي -صلى الله عليه وسلم- ووصفها القرآن بالضلال بكل ما تضمنته قوتهم وعلومهم ومدنيتهم وفنونهم، بل وأخبرنا -سبحانه وتعالى- أنَّه يبغضهم ويمقتهم ويكرههم جل جلاله، سواء كانوا أدباء العرب، أم فلاسفة أثينا، أم أطباء الصين، أم حكماء الهند، أم غيرهم، كما روى الإمام مسلم في صحيحه من حديث عياض المجاشعي: أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال يومًا في خطبته: «وَإِنَّ اللهَ نَظَرَ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ فَمَقَتَهُمْ، عَرَبَهُمْ وَعَجَمَهُمْ، إِلَّا بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ،
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
محمد الصادقي: «فالإله لا يُدرَك بالإحساس المادي ومُحال أن يُدرَك به ذاتيًّا، إذ إن التماس إدراكه بالحواس التماسٌ لإدراك الشيء بغير ما يلائمه ويناسبه من وسائل الإدراك، وإنما ذلك كمن يريد الاستماع بالبصر والرؤية بالسمع والذوق باللمس، بل أبعد منه وأضل سبيلًا!… إذ إن المحدود لا يستطيع الإحاطة باللامحدود»(96).
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
يقول أحمد داود أوغلو: «إنَّ مبدأ التنـزيه وقول (سبحانه)، والذي يعني: تنزيه الله عن كُلِّ النقائص، هو مفتاحنا للتمييز بين (المطلق) و(النسبي)، من خلال الاعتقاد في تسامي الخالق -سبحانه وتعالى- وهيمنته على النسبيات المخلوقة (العالَـم)، فالجزء المنفي من عبارة التوحيد (لا إله) يرفض الاعتراف بوجود أي مصدر للتسامي والهيمنة، في حين أنَّ الجانب المــُـثبَت (إلَّا الله) يعني طاعة كل المخلوقات النسبية للمطلق وهو الله، تلك الطاعة هي نفسها اسم دين الإسلام،
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
قاعدةً تأسيسية؛ فلا يُمكن الاستدلال بشيء غائب على شيء غائب (كالاستدلال بأكوان خارجَ كوننا على عدم وجود إله)، وإنَّما الاستدلال المقبول يكون بشيء حاضر على شيء غائب (كالاستدلال بالوحي على صحة الرسالة).
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
-
قاعدةً تأسيسية؛ فلا يُمكن الاستدلال بشيء غائب على شيء غائب (كالاستدلال بأكوان خارجَ كوننا على عدم وجود إله)، وإنَّما الاستدلال المقبول يكون بشيء حاضر على شيء غائب (كالاستدلال بالوحي على صحة الرسالة).
مشاركة من ahmed naiem ، من كتابلماذا نحن هنا ؟ تساؤلات حول الوجود والشر والعلم والتطور
السابق | 1 | التالي |