اقتباسات تامر عبده أمين

(نيكولاس إيبلي) عالم السلوك في جامعة شيكاغو قال في مقال له: «إعطاء صبغة إنسانية للأشياء والكائنات غير الإنسانية تصرُّف طبيعي يدل على ذكاء أعلى»، (نيكولاس) قال إن كلنا أصلًا بنتعلق بأشياءنا الخاصة غصب عننا ويوميًا وبدون ما نحس

الروائي الروسي (ليو تولستوي):

‫ «واحدة من أول شروط السعادة هي أن العلاقة

‫بين الرجل والطبيعة يجب ألا تُكسر».

‫ ***

الكاتبة (تسنيم المذكور) قالت:

‫ «العلاقات لا تُقاس بطول العشرة؛

‫إنما بجميل الأثر وحلو الذكريات».

‫ ***

‫ «كيف يُقارن بين مقعد أفنى عليه إنسانٌ جزءً من عمره وصارت بينهما صداقة وعلاقة إِلف، بمقعد أتوبيس نقل عام لم يصحبه إلا ساعةً من نهار ثم أنصرف إلى غير رجعة؟! بين المقعدين ما بين السماء والأرض.. وإن جَمَعَهما الاسم والجنس الجمادي).

‫ ***

عالم الدين الأزهري دكتور (علي جمعة):

‫ «الكون عبارة عن مسجد كبير اشتركت فيه كل الكائنات والموجودات سجودًا وتسبيحًا لخالقها».

‫ ***

«الجمادات مُخلصة ولا تعرف الخيانة كالبشر».

‫ «كيف نستطيع التخلِّي عن التعلُق بالأشياء؟

‫لا تحاول ذلك فالأمر مُستحيل، التعلُق بالأشياء والشغف

‫بها ينتهي تدريجيًا عندما نشعُر فقط بأنها أصبحت

‫لا تنُاسبنا بعد الآن»

‫ الكاتب الألماني (إيكهارت تول)

محظوظ اللي شبع في صغره بوجود جده أو جدته في حياته، هما التعريف الحقيقي لكلمة (البركة)، وصمام الأمان في أي بيت، ودليل على وجود غزارة محبة، حنية، صبر، ضحك، ودروس في الحياة مالهاش آخر. الأجداد ودانهم بتسمع بجد، دراعاتهم بتحضن بجد، حبهم مش بينتهي، وقلوبهم من دهب.

د. (أحمد أباظة) يجاوبني في سطر واحد عن توصيفه للسبب الوحيد من وجهة نظره اللي بيفسر محبة الأحفاد لأجدادهم، ليه بنحبهم؟ رد وقال بسرعة وبدون تفكير: «ببساطة الأجداد بينتقدوا أقل وبيقدموا حب أكتر، لازم نحبهم».

الأديب الفرنسي (فكتور هوغو):

‫ «هناك آباء لا يحبون أطفالهم،

‫لكن لا يوجد جد لا يعشق أحفاده».

كاتبة قصص الأطفال الأمريكية (لويزا ماي ألكوت): «يحتاج المنزل دائمًا إلى جدة».

«الأجداد هم أشخاصٌ يحملون فضةً

‫في شعرهم، وذهبًا في قلوبهم»

أمهات بيشوفوا بقلوبهم قبل العيون، مفيش أم بتعجز أو بتكبر، بياض شعر أمك النهاردة سبقه بياض قلبها امبارح والنهاردة وبكره، فيه مثل إنجليزي قديم بيقول: «الأم لا تقول هل تريد، بل تعطي».

الكاتبة الإنجليزية (بيفرلي جونز):

‫ «أكثر أجهزة البيت كفاءة كانت وستظل الأم».

رأي الطبيبة الأمريكية (بريا جوبالان) رئيسة قسم الطب النفسي في مستشفى مركز (بيتسبرغ) الطبي في ولاية بنسلفانيا اللي قالت: إن الأمهات المكتئبات لو ظهر اكتئابهم قدام أطفالهم ممكن ينتهي المطاف بالأطفال للإصابة بخلل في رد الفعل المناعي في أجسامهم، وبزيادة احتمالات الإصابة باضطرابات نفسية! عشان كده هتلاقي معظم الأمهات وبدون ما يكونوا عارفين المعلومة دي بيتعمدوا يخبوا أي لحظات انكسار نفسي فيهم عن أولادهم وبيحاولوا دايمًا يوصَّلوا ليهم إن مهما كانت المشاكل فالأمور هتمشي على خير، طبيعي تلاقي الأم حتى وهي متضايقة بتقوم بواجبات بيتها على أكمل وجه: تعمل الأكل، التنضيف، الاهتمام بالمذاكرة، الرعاية الصحية للأطفال لو تعبوا، جزء من

الدكتور (مجدي إسحق) أستاذ الطب النفسي والمشورة كان له تحليل مهم عن الأم قال فيه: «الجلوس بقرب أمك أو الحديث معها نصف ساعة يعادل الجلوس ٦ ساعات مع أمهر طبيب نفسي، كما أن علميًا الأم تصدر موجات دفءٍ حميمة عند احتضانها لك، فتجعلك أكثر حكمةً واستقرارًا واندماجًا مع كل من هم حولك»،

- مش مهم اختيار طلع غلط، مش مهم 10 اختيارات يطلعوا غلط حتى.. أنا جنبك.

الناشطة الأمريكية (هارييت ستاو):

‫ «الرب يعطينا كثيرًا من الأشياء مرتين بل مراتٍ عديدة،

‫لكنه لا يعطينا الأم إلا مرة واحدة

‫ القائد الفرنسي (نابليون بونابرت):

‫ «مستقبل الولد صُنْع أمه».

مثل هولندي:

‫ «نظل أطفالًا في نظر أمهاتنا مهما كبرنا،

‫وتظل الأم طفلة مهما كبرت».