اقتباسات تامر عبده أمين

“I always like walking in the rain, so no one can see me ..crying”‎

«الحياة بدون أب أفضل من الحياة مع أب صامت

‫يغلق أذنيه قبل أن تفتح أنت فمك».

«لم يَغِب أبي عن مخيّلتي يومًا؛

‫فالبطل يبقى المفضّل وإن مات

‫في نصف الرواية»

الكاتب السعودي (عبدالله العتيبي): «الوحدة لا تعني الابتعاد عن البشر؛ الوحدة هي أن تصبح عاجزًا عن امتلاك ذكريات جديدة».

«الخلوة والعزلة مؤلمتان لدرجة أكبر

‫من التحمل البشري».

“إن النساء يا ولدي يعشن بالكلمة، ويمُتن من كلمة، وكل عاقلةٍ منهن في الأصل حمقاء.. والحمقاء منهن أعقل منك يا ولدي”.

‫ ابن حَزم الأندلسي.

زهراء، رويدا أحمد عرابي، أحمد سلامة، لؤى الخطيب، عصام خيري، أحمد الأمير، أسماء المهدي، د. «أحمد كمال» أستاذ الطب النفسي في ولاية ماستشوستس الأمريكية، د. «شريف عمار».

‫ الفنان المصري «رامي عاطف» «روميو دافنشي» الذي أبدع الرسومات الداخلية للكتاب

الأديب السعودي (محمد الرطيان):

‫ «الساعات الطويلة من الفراغ والوحدة بإمكانها

‫أن تعلِّمك الكثير من العادات السيئة».

مثل أيرلندي: «انسحاب جيد خير من مقاومة سيئة».

شوف خدها قاعدة ثابتة، محدش هيمشي من مكان حس فيه بالتقدير والراحة.

‫ - بس فيه معايير تانية بتتحكم في الموضوع، مينفعش حد تطلع في دماغه ويقول أنا ماشي ومش مكمل!

الروائي الفرنسي (ألبير كامو):

‫ «الانسحاب من حياة بعض الأشخاص

‫لا يعني الاستسلام، بل غالبًا يعني أنك صمدت طويلًا

الكاتب السعودي (عبدالله العتيبي): «الوحدة لا تعني الابتعاد عن البشر؛ الوحدة هي أن تصبح عاجزًا عن امتلاك ذكريات جديدة».

المناضل الكوبي (تشي جيفارا):

‫ «العزة تكمن في العزلة، ولكن لا بد للناس من الناس».

‫ ***

‫ صديقتي (هبة درويش) بتقول لي إنها مع الوقت بقت تحس بغربة في مكان الشغل بتاعها.

بقى يخرج ويدخل للسجن كل يوم رغم صعوبة الإجراءات والحراسة المشددة بس (ألفي) كان بيتصرف! اللي هو لو محبوس في زنزانة نقطة شرطة في قرية صغيرة تابعة لمركز صغير هيبقى موضوع خروجه ودخوله من السجن كل يوم أصعب من كده!

«الخلوة والعزلة مؤلمتان لدرجة أكبر

‫من التحمل البشري».

‫ ***

‫ في الخمسينات فيه مجرم إنجليزي شهير اسمه (ألفريد جورج هيندز) وشهرته (ألفي)، اتعود ينصب ويسرق ويزور وكان ضيف دائم على السجون البريطانية من وقت للتاني.

الشاعر (جبران خليل جبران):

‫ «إذا صمت صديقك ولم يتكلم،

‫فلا ينقطع قلبك عن الإصغاء إلى صوت قلبه».

المدرس الكيني (ميجيدو زولا) بيحكي في واحدة من قصص قسم القصص الإنسانية في جريدة (نيويورك تايمز) واللي نشرتها برضه بعد كده الكاتبة (لويز هاي) في أحد كتبها، وبعدها الكاتبة (شيري كارتر سكوت

«لكي تكسب المرأة كن حليمًا في الاستماع إلى كلماتها،

‫حالمًا في الحديث إليها).

‫ ***

الكونتيسة (دوديتو):

‫ «الجبناء يهربون من الخطر،

‫والخطر يفر من وجه الشجعان».

اللذيذ في الموضوع إن (دينا) ولحد قبل الخطوبة مباشرة كانت فاهمة إن (لوكا) مواطن أفريقي أو سوداني وماكنتش تعرف موضوع إنه أمريكاني خالص، عاشوا حياة سعيدة كان التفاهم هو أساسها، لما (دينا) بقت حامل بيحكي (لوكا) إنه كان شايل هم