اقتباسات يارا إبراهيم

«اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها، والحكمة لمعرفة الفرق بينهما».

أدركت أنها ليست المريض الوحيد في العنبر، وأن الجميع يبحث عن دواء لجروحه، الأقنعة الجميلة تتساقط مع الأيام، والندب تطغى على الملامح، الحقيقة أنه لم ينجُ أحد، الشظايا قد أصابت الجميع، عصام، ودُنيا ومحمود وآخرين، في هذا البيت وغيره،

نموذج يشرح مراحل الحزن يا هشام، ما نمر به بعد الفقد والصدمات، قد يلجأ الإنسان في البداية لحيلة لخداع عقله وهي الإنكار، فتحاول تغافل ألمك كأنه غير موجود، ثم يأتي الشعور بالغضب، الغضب الذي يندفع داخل الإنسان بعد إدراك خسارته

شهدان مندهشة: وكأنك لم تسمع ما قالته! ‫ هشام: إنها لم تقصد! تفكر في صالح الجميع ‫ شهدان: هؤلاء الجميع هو أنتم، ولا مكان لي بينكم ‫ أخذت شهدان حقيبتها وخرجت فانطلق هشام خلفها وهو يناديها: شهدان انتظري، لا داعي لهذا الغضب كله.

ليه افترقنا وليه بقينا اتنين

‫ أنا بس واقف أبكي فوق الدرب

‫ الكم كان بيمسح دموع العين

‫ مين اللي راح يمسح دموع القلب

‫ فؤاد حداد

تذهب للطبيب النفسي بمشكلة واحدة فتخرج من عنده بعدة مشكلات أخرى، الأمراض النفسية هكذا أحدهما يتبع الآخر. عذرًا يا سيدتي، لقد أخذنا الحديث أنا الدكتور هشام… هشام غازي.

شهدان سعد، كابنة الجنرال سعد الدين الشاذلي ‫ صفية: ولمَ هي بالتحديد؟ ‫ كمال: كانت أول فتاة تقفز بالمظلة في سلاح المظلات، وكذلك ستكون حفيدتي، ستكون الفتاة الذهبية التي تربح في كل شيء ‫ لم تكن فرحة كمال بشهدان فرحة جد بحفيدته، بل فرحة منتصر فاز في اللحظة الأخيرة.

إنها أمنية تعيسة، الإنسان يزداد شقائه ببقائه في الدنيا وحيدًا، يكون كطفلٍ غادر جميع أصدقائه وبقى هو وحيد في انتظار من يأتي ويعيده لبيته، بيوتنا الحقيقة ليست في هذه الدنيا يا شهدان.

فرح لأنكِ موجودة يا شهدان، مئات التلاميذ، مئات الحصص، ولم أقابل أحدًا في مثل عمرك يكتب كما تكتبين منذ زمن، ظننت أن هذا الجيل قد صدأ عقله تمامًا، ثم أني مندهش لذلك القدر الكبير من الثقافة في كتابتك، وفي مثل عمرك.

بدلًا من إعلاء طموحها تحطمون روحها، هل هذا هو التشجيع المطلوب للطالبات! هل هذه هي الطريقة التربوية المثلى، وأنتِ ياأبلة هالة لم تتسائلي عن سبب ردها عليكِ بطريقة غير لائقة، ذلك لأنكِ حطمتِ كبرياءها أمام زميلاتها بدلًا من تشجيعها ‫ .

إنها مسابقات تفوز فيها بالفهلوة يا سيدي الفاضل، بالحنجلة التي تجيدها، بطول لسانها الذي يمكنها أن تتلفع به كثعبان الكوبرا، أما المستوى الدراسي فحدث ولا حرج، وفي العام القادم سيثبت لك كلامي، عندما تحصل على مجموع لا يدخلها حمام بيتكم .

قد أحبت بطل فيلم تايتنك وظلت تبكيه وتسب البطلة التي لم تترك له متسعًا على اللوح الخشبي وتركته يغرق في المحيط، وضعت كل صوره في دفتر وعندما تبقى في الدفتر بعض الصفحات وضعت فيه صور ممثل آخر!

الفتاة الذهبية، التي تحسن التصرف في كل شيء وتجيد فعل كل شيء.

القمر يشوف ودنها يعمل حلق، يشوف حلقها يعمل ودان، مين اللي يحس بالقلق المروحة ولا الفستان!

‫ شهدان بضجر: كفاك أشعارًا يا جدي بلا مروحة بلا فستان.

كان عرابي يجلس على المقهى أو يسير في الشارع فيسمع سبابه بأذنيه، فأمسك بالقلم وألقى بذكرياته وشجونه عن الثورة على الورق ليكتب مذكراته وشهادته وظل منعزلًا حتى وفاته ١٩١١ ‫ ظل عرابي محل سخط وغضب حتى ثورة يوليو، فقد اعتبره الضباط الأحرار ممن ظلم.

مذبحة الإسكندرية يونيو ١٨٨٢ ‫ (المشهد السابع): ‫ مواطن مصري أجر حمارًا لمواطن مالطي من رعايا الإنجليز، وعندما عاد المالطي بالحمار رفض الدفع للمصري ودار جدال أدَّى لنزاعٍ أفضى لجريمةٍ مروعة، فقد قتل المالطي المواطن المصري طعنًا وهرب ليختبئ في بيوت الأجانب.

أنجبت فرح ولدين وبنتين (رضا وعلي، فرحناز وليلى) فنمت جذورها في البلاط وثبتت أقدامها في الستينيات كان الازدهار الاقتصادي في إيران غير مسبوق فيما عرف بالثورة البيضاء. نظام إصلاحي وضعته الحكومة إلا أن ثماره كانت لا تصل لأفواه المواطنين.

«وسائل الإعلام هي الكيان الأقوى على وجه الأرض،

‫ لديهم القدرة على جعل المذنب بريئًا،

‫ وجعل الأبرياء مذنبين،

‫ وهذه هي السلطة لأنها تتحكم في عقول الجماهير».

‫ مالكولم إكس

إن قمـع الفلسطينيين والمستوطنات في الضفة الغربية، خيانة لمثل التوراة العادلة التي ألهمت تأسيس دولة إسرائيل» ودعا إلى قيام دولة فلسطينية وقال: «إن ما بقي من الحلم بمجتمع تقدمي مسالم في ١٩٤٨ هو الضد تمامًا: مجتمع مسلح يائس على خلاف مع جيرانه والعالم» لقد أدان آرثر ميللر الممارسات الصهيونية عند تسلمه لجائزة القدس2003

‫ حاولت إيناس في الماضي عبور المانش هي الأخرى ورفض الاتحاد تحمل النفقات، ثم وافقت مؤسسة أخبار اليوم وسافرت إيناس للمشاركة في ثلاث مسابقات منهن المانش، وحققت المركز الأول في الاثنتين، ومنعها الطقس وسوء الأحوال الجوية من محاولة عبور المانش، ولكن عبلة نجحت وكرمت من الرئيس السادات.