كما كتب «مارك توين» (Mark Twain): «إنَّ اللّطف هو اللُّغة التي يسمعها الأصم ويراها الكفيف».
المؤلفون > ديفيد هاميلتون > اقتباسات ديفيد هاميلتون
اقتباسات ديفيد هاميلتون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ديفيد هاميلتون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Ayat Hamad ، من كتاب
اللطف وآثاره الجانبية الخمسة
-
إنّ الأصالة والانفتاح كلاهما يُعادلان أنا كافٍ، فلسنا مُضطرين إلى الاختباء في حال رأى أحدهم شخصنا الحقيقي، فإظهار حقيقتنا أمام الآخرين هو طريق التواصل.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
إنّ الانفتاح يتطلّب الإخلاص لأنفسنا والإخلاص مع الآخرين. إنه يتطلّب الشجاعة، بيد أنّ تلك الشجاعة تقول:”أنا كافٍ”.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
بيد أنّ اظهار الانفتاح هو بوابة الحُبّ، الصداقة، والعلاقات الدائمة. إنه البوابة إلى حسّ التواصل والانتماء. إنه البوابة كي تكون كافياً.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
“أن تكون محبوباً بعمق من قِبل شخص يُعطيك القوة، بينما حُبّك لأحد بعمق يُعطيك الشجاعة”
“لاو تزو”
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
بيد أنّ الحياة ليست أبيض أو أسود، وليست أيضاً بينهما. إنّ الحياة نوع من العوم من السواد إلى البياض، ومن البياض إلى السواد، وتتراقص قليلاً في الرمادي، وتتباهى في الأصفر والبرتقالي، وتستغرق في التأمل على الأزرق، وتتوحّش في الأحمر وتكون أكثر جمالاً، وهي على الأغلب غير مُتوقّعة. إن تعايشنا مع ذلك، فسيكون هذا رائعاً.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
إنّ التدرّب هو المفتاح، فالدماغ لا يتغيّر بمُفرده، تلك الأشياء التي نفعلها هي التي تقوم بتغيير دماغنا.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
“تعكس حالة التمدد والجلسة المفتوحة عند كلّ من الإنسان العاقل والقرد غير العاقل حالة الطاقة العالية، في حين يعكس الانكماش والوضعية المُغلقة حالة انخفاض الطاقة، لا تكون وضعية الجسد انعكاساً للطاقة فقط، بل تُنتجها أيضاً”،
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
إنّ الوجه السعيد في الأساس سيُنتج مكونات كيمياء سعيدة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
ولذلك لا تضع نفسك تحت الضغط، فقط ذكّرها أنه ليس سيئاً أن تكون الآن حيث أنت، وهذا سيُسهّل عليك التحرّك إلى الأمام
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
إذا كانت الحياة قاسية عليك في هذه الأوقات فلست وحدك بالتأكيد، لأنها قاسية على الكثير من الأشخاص، وأحياناً مُجرّد علمك بهذا الشيء، يُساعد قليلاً في التخفيف من حدة الأمور، ويُخفف من شعورك بالوحدة، إذ تعلم بعد كلّ هذا أنك لستَ وحدك، بل أنت جزء من الأسرة البشرية.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
هو أنك لستَ سوى إنسان، فلا أحد يسير في الحياة دون الوقوع في الأخطاء، ولا أحد يمضي عمره دون أن يكون هناك يوم سيء، بل في الواقع معظم الناس لديهم الكثير من هذه الأيام السيئة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
إنّ الأشخاص الذين يعرفون أنهم كفاية لا يسألون حتى عن قيمتهم، إذ يظهر حُبّ الذات لديهم كشيء مسلم فيه نابع من طبيعتهم، وبعضهم كما الأطفال يلهو أكثر.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
نحن نتشابه بطرق عديدة مع شخصية أطفالنا، إنّ الأطفال لا يسألون عن قيمتهم، بل لا يعرفون حتى معنى ذلك، بيد أنّ سلوكهم يُظهر قبولاً تاماً لأنفسهم، الأمر الذي نعرفه نحن البالغون تحت اسم “حُبّ الذات”.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
إنّ الأشخاص الذين يُضايقون، يُهيمنون، ويتحكّمون بالآخرين لديهم شعور بالنقص، وإلا لماذا تعتقد أنهم في حاجة كي يُسيطروا على أحد؟ عندما يفعلون ذلك، يتمّ استبدال إحساسهم السريّ بالنقص إلى شعور الكفاية المؤقتة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
يستطيع الناس أن يتصرّفوا بغير طباعهم عندما يكونوا ضمن إطار مجموعة وخاصة إذا كانت مجموعة من المتنمّرين، يمتلك بعض الأشخاص معدلاً منخفضاً في تقدير ذواتهم “وأضمّ المُعلمين الأربعة لهم”، إذ أنهم سيفعلون أيّ شيء، بما في ذلك التصرف بدناءة وفظاظة كي يكونوا مقبولين. جميعنا محكومون بالحاجة إلى الانتماء.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
عندما تشعر أنك غير كافٍ، يُصبح من الأسهل على البشر استغلالك، إذ أنك تُطلق إشارات خفية حسب أبحاث “علم الضحية”.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
هذا العجز في حُبّ الذات، كما أشير إليه أحياناً، رُبّما لا يكون في صدارة تفكيرك، لكنك تعلم أنه موجود في أحد المُستويات، ولكنه لا يتسكع طويلاً في وعيك اليومي أثناء يقظتك، إنه أشبه ما يكون بعفريت محجوب وغير مرئي، يختفي وراء الستائر في أعماق تفكيرك.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
سوف تكتشف كيف أنّ نقص حُبّ الذات هو أمرٌ مُكتسب، فلم تُولد حاملاً تلك الفكرة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
-
إنّ أحد الأمور التي ألهمني “اوسكار” أن أتعلمها أنّ حبّ الذات لا يعني أن تُحبّ ذاتك بدلاً عن الآخرين، ولا يعني أيضاً أن تبدأ في محبة ذاتك عندما تنتهي من محبة الآخرين، ولا يعني أيضاً أن تُحبّ ذاتك كما تُحبّ الآخرين، فليس هناك إشارة إلى الآخرين أبداً، والأمر في غاية البساطة، أحبّ ذاتك.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات
السابق | 1 | التالي |