أهكذا الوردُ في خدَّيكِ منتشياً! وهكذا مرَّ في أحـداقـكِ الشفقُ! جميلةٌ أنتِ جداً كالنسيمِ إذا بَدَا لهُ الزهرُ واستلقى له الورقُ كفتنةِ الشمسِ في أهدابِ غانيةٍ ونورُها فوقَ وَجهِ الكونِ ينطلقُ! أمَـا تزالينَ
المؤلفون > عبد الله علي العنزي > اقتباسات عبد الله علي العنزي
اقتباسات عبد الله علي العنزي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد الله علي العنزي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نشوى سمير ، من كتاب
والذي قلبي بيده
-
حاولتُ ألا أرى عينيكِ مُرتحلا فلو نظرتُ إلى عينيكِ لن أصـلا! أحتاجُ ألا أرى حزنا يلوذُ بها فذلك الحزنُ لا أقواهُ إن هَـمَـلا قرأتُ في الحبِّ تنزيلاً فكنتِ به وحيًا وعيناكِ في أعرافِهِ رُسُلا
مشاركة من نشوى سمير ، من كتابوالذي قلبي بيده
-
أعطيهِ نبضي في الهوى لأُظِلَّـهْ وأظلُّ أنقشُ في القصيدةِ ظِـلَّـهْ هو حبُّكِ الكونيُّ حاشى أن تَرَيْ أو تعرفَ الأيَّــامُ حبًّا مِـثـلَـهْ إني أغـارُ مـن الـكـلامِ إذا غَـفَـا يومًا على شفتيكِ، يعزفُ جملَةْ الحبُّ
مشاركة من نشوى سمير ، من كتابوالذي قلبي بيده
-
هل العهودُ التي كذَبتُها سَلَفًا
فَتَكْنَ بي حينما صدَّقتُها زَمَنَا
أليسَ يعرفُ أنَّ الحبَّ لي وطنٌ
وكانَ يجدرُ ألا يسرقَ الوَطَنَا
في أولِّ العمرِ سابَقْنَا الهوى تَرَفًا
وخيبةُ الحبِّ تعدو؛ كي تسابِقَنَا
مشاركة من نشوى سمير ، من كتابوالذي قلبي بيده
-
تحية للذي بالأمسِ كُـنَّـاهُ وللطريقِ الذي يوماً مشيـناهُ وللمكانِ الذي ما زال يحسبُـنا نعودُ يومًا ولكنَّـا هجرنـــاهُ تحية في بريدِ الوقت مهملةٌ لكلِّ قلبٍ بلا حولٍ خذلناهُ وللذي كان حلماً في لواحظِـنـا مدى
مشاركة من نشوى سمير ، من كتابوالذي قلبي بيده
-
لأبي المسافرِ في طريقِ الآخرَةْ أنا في طريقٍ لستُ أعرفُ آخرَةْ أنا في متاهاتِ المصيرِ مسافرٌ ودموعُ أمي في الطريقِ مُسافرَةْ من لي لأختصرَ الجراحَ؟ وقِبلتي مأسورةٌ، والسيفُ دقَّ الخاصرَةْ وطني هو الجرحُ القديمُ!
مشاركة من نشوى سمير ، من كتابوالذي قلبي بيده
-
الشاطئانِ تَخَاصَمَا
والبحرُ ظلَّ على حِيادْ
ما ذنبُ تلك الضّفتينِ
لتصنعا هذا البُعادْ..؟
الحبُّ كالنَّارِ التي
تفنى، فيخنقها الرمادْ
مشاركة من نشوى سمير ، من كتابوالذي قلبي بيده
-
للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم:
يا من رَأَى الله في أعماقِهِ فَمَضَى
لكي يقوِّمَ في الإنسانِ ما نَكَسَا
أُجِلُّ قَدرَكَ أنْ أُثني فأبخسُهُ
وأنتَ أكرمُ من أَعَطَى وما بَخَسَا
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
أنا لم أعدْ،
كنتُ أرعى النجومَ
فما جئتُ منها بغيرِ الأرَقْ
وما زلتُ أتبعُ ظلَّ الرجوعِ
فمن أين يبدأُ هذا القلَقْ؟
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
سيلومُنا الغرقى، وطوقُ نجاتِهم
ما زال يقترحُ التشبُّثَ بالمنى
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
تصوَّفَتْ عيناكَ
لكنْ كانَ أمرُكَ بَيِّـنَا
ما زلتَ تُعرفُ بالرحيلِ،
كنخلةٍ نُفِيَتْ من الصحراءِ
كي تتمَدَّنَا
من بعدِ خطِّ اللا رجوعِ،
تمكّنَ الـمنفى،
وما عادَ التراجعُ مُمكنا
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
في الحشدِ تختلفُ الوجوهُ
فكيف لم يتنبَّهِ الأحبابُ أنَّـا وحدَنا
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
سأخرجُ من ليلي الأخيرِ،
وفي يدي بقايا خساراتي،
وأضحكُ هازئا
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
وكان للغيمِ بابٌ، كلما ارتفعتْ
أحلامُنا نحوهُ عادتْ لنا مَطَرَا
قيدَ التفاصيلِ، كنا ومضَ ذاكرةٍ
أطلَّ من هُوَّةِ النسيانِ وانحَسَرَا
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
وكان للغيمِ بابٌ، كلما ارتفعتْ
أحلامُنا نحوهُ عادتْ لنا مَطَرَا
قيدَ التفاصيلِ، كنا ومضَ ذاكرةٍ
أطلَّ من هُوَّةِ النسيانِ وانحَسَرَا
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
ونحن قد أرهَقَنا الوقوفُ في غيابةِ المصيرْ
فغادري وحسبُ عن ملحمتي الكبرى
التي خسرتُها
لأنني أخطأتُ في التقديرْ
وإنْ بدأتِ فصلَكِ الجديدَ في حكايةٍ أخرى
فكلُّ ما أرجوهُ في حكايتي
أن تحرقي الفصل الأخير!
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
عبروا الموجَ ولـمّـا علِموا
خطأَ الوجهةِ لم يستدركوا
كلما مَـرُّوا على أحلامِهم
لم يُبالوا أيَّ حلمٍ تركوا
أرهقتهم فكرةُ الوقتِ فلمْ
يستديروا، حينَ دارَ الفَلَكُ
الذين اعتبروا أصداءَهم
صرخةً، عن كلِّ صوتٍ يُسفكُ
وأزاحوا الأمسَ من أسمائهم
قِطَعاً، كي تستريحَ السِّكَكُ
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
نحن من أعطى الأماني لونَها
وانتبهنا أنها لا تُدركُ!
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
خوفَ أن تفقدَ ما لا تملكُ
كنتَ لا تهوي، ولا تَستمسكُ
مشاركة من إخلاص ، من كتابطائر يتدلى من السقف
-
وحيرتي في جفون اللّيل توقظ لي
أمسي الجميل فلا ألقى به أحدًا!
مشاركة من إخلاص ، من كتابمس من النور
السابق | 1 | التالي |