اقتباسات ميرنا الهلباوي

أسوأ ما في الإنكار هو الابتسامة التي ترتسم علي الوجه وأنت تردد بثقة ما هو بعيد كل البُعد عن الحقيقة من حولك ‫ أسوأ ما في الإنكار هو رفضك لكل ما تراه وكل ما يقال لك وكل ما يقرأه عقلك

❞ ‫اعتراف

‫ أختلق صورًا ومشاعر كثيرة في خيالي حتي أستطيع

‫ تقبل افتقادي لها في الواقع. ❝

‏

والاطمئنان هو شعور يسري في روح الإنسان عندما يتم تقبله، كاملًا، عفوًا، بل عندما يتم تقبله ناقصًا، بكامل مساوئه، بكامل صرخاته المكتومة وأحلامه الموهومة ومخاوفه غير المنطقية.

أنت مجرد ترس صغير لا تُري بالعين المجردة في آلة معقدة عملاقة لا تأبه بعُطلك من الأساس.

أن هناك أشياء تلمس الجسد، وأشياء تلمس الروح، والمحظوظ هو من يفعل شيئًا أو يقابل شخصًا يلمس جسده وروحه في آن واحد.

❞ الأمل هو حب الاستكشاف، هو معرفة أن الحياة ما زالت تحمل الكثير من المفاجآت بين طياتها، الأمل هو لذة استكشاف موسيقي جديدة وهواية عجيبة ومحادثة قد تظنها عابرة وصدفة سعيدة ولكنها تجدد فيك مشاعر ظننتها اختفت. ❝

❞ التقبل هو استيعابك أنك حُر طليق ولكنك تخشي الخروج من هذا المكان الذي أوصدت أبوابه بنفسك عليك.. ❝

❞ التقبل هو أن تعلم في قرارة نفسك أنك لن تذهب لنفس الأماكن مجددًا وإذا ذهبت إليها لن يكون بنفس الإحساس ❝

❞ أعظم قوة خُلقت علي وجه الأرض هي قدرتك علي الاختيار. ❝

❞ نخوض هذه الحروب حتي لا نفقد جزءًا من روحنا عند الاستسلام، رغم أن كل رصاصة تخرج منا ومنهم تأخذ معها ضحايا جديدة؛ كرامة ومشاعر وذكريات وأحلامًا مستقبلية واهية. ❝

❞ الإنكار هو تأملك لتغيّر كل شيء من حولك بينما أنت قابع في مكانك. ❝

❞ الإجابة: يعيش لكن بلا روح. يعيش لكن أسير الجروح. يعيش في الظل علي هامش الأيام. ❝

❞ نفسي أصبحت أكثر ما يخيفني في هذه الحياة؛

⁠‫اختياراتها.. أفكارها.. مواقفها.. تنازلاتها..

⁠‫كلها مرعبة. ❝

❞ ظللت أسأل نفس الأسئلة كل يوم والمفارقة العجيبة أن الإجابات لم تتغيّر علي الإطلاق ❝

❞ لا أحد يستطيع التفوق علي الحقيقة. الحقيقة لها فعل واحد فقط وهو أن تتقبلها كما هي بمذاقها اللاذع الذي ستعتاد عليه لاحقًا. ❝

❞ أتعلم ألا أبحث في أماكن قديمة عن مشاعر جديدة، وألا أبحث في أماكن جديدة عن مشاعر قديمة. ❝

❞ تبتلع بها علي مضض ما تبقي من رغبتك في خوض يوم آخر يشبه الأمس ولن يختلف كثيرًا عن الغد. اليوم أصبح حِملًا ثقيلًا لا تقوي علي الاستمرار فيه. ❝

❞ عندما أشعر باتساع حجم هوة الفراغ بداخلي.. حفرة عميقة سوداء قاعها لا يُري فيها شمس لا يُسمع فيها صوت لا يصلك فيها أي شعور إلا شعور واحد.. الانزلاق للأسفل. ❝

❞ أشعر بهذا الشيء يتسع رويدًا رويدًا بداخلي.. يتسلل ببطء خبيث.. أعرف هذا الشيء.. أعرفه جيدًا.. أعرفه.. عدوي المفضل. ❝

❞ لم يكن يدرك أنني أدركت أن الوداع الصامت الهادئ أكثر صدي من الوداع المليء بالضجيج ❝