اقتباسات ميل روبنز

ما وراء المعرفة: وعي المرء وإدراكه عمليات التفكير لديه.⁠‫

ليست العظمة خصلة من خصال الشخصية. إنها شيء موجود في كل واحد منا، لكن من الصعب علينا أحياناً أن نراها.

إن مسألة التصرف بناء على إحساسك الغريزي أمر يتجاوز ما نفهمه عادة من عبارة «ثق بإحساسك». هنالك دراسة جديدة صادرة عن جامعة أريزونا بالشراكة مع جامعتي كورنيل وديوك. وتبيّن هذه الدراسة أن هنالك صلة قوية بين دماغك وذلك الإحساس الغريزي الذي يطالبك بفعل ما. عندما تضع لنفسك هدفاً، فإن دماغك يفتح ما يشبه «قائمة مهمات» وكلما اقتربت من الأشياء التي تساعدك على إنجاز ذلك الهدف، كلما أطلق دماغك تلك الإشارات الغريزية من أجل تحقيق الهدف. وسوف أقدم الآن مثالاً على ذلك: لنقل إن هدفك هو أن تكون صحتك أفضل. إذا سرت إلى غرفة المعيشة، فلن يحدث شيء. لكنك، إذا مررت بالقرب من صالة التمرينات الرياضية، تحسّ كما لو أن مصباحاً قد أضاء لأنك اقتربت من شيء له صلة بأن تصير صحتك أحسن من ذي قبل. وبعد أن تتجاوز تلك الصالة، يكون لديك إحساس بأن عليك أن تمارس بعض التمارين الرياضية. إنها غريزتك تذكرك بهدفك. إنها حكمتك الداخلية؛ و

أنا أُنثى لم يسبق لها أن تكتب قُصة عشقها بعد فكُن لطيفاً معي لأجعلك بطل روأيتي

المشاعر اقتراحات فحسب؛

يعرفان أنهما قد يفشلان، أو قد يصابان بخيبة… لكنهما سيحاولان على أية حال. إنهما يدفعان نفسيهما إلى الأمام على الرغم من تلك المشاعر التي تصرخ بهما «لا!»، صحيح أنهما خائفان، لكنهما يتحركان.

الحياة مدهشة‏

‫ثم تصير فظيعة.‏

‫ثم تعود مدهشة من جديد. ‏

‫وفي الفترات الفاصلة بين المدهش والفظيع، تكون الحياة عادية، روتينية مبتذلة. ‏

‫تنفس ما هو مدهش، وتماسك حتى تجتاز ما هو فظيع، ثم استرخ وأطلق أنفاسك خلال ما هو عادي. إنه العيش فحسب! ‏

‫الحياة تكسر القلب، وتشفي الروح… الحياة مدهشة، فظيعة، عادية. ‏

‫الحياة جميلة إلى حد يخطف الأنفاس.‏

‏ـ ل. ر. كنوست

جميل