اقتباسات جوزبه كاتوتسيلا

ها قد حان الوقت لأصارع ذنوبي امام الرب في تلك الحلبة التي لا تتعدى المتر طولا واقل المتر عرضا، استغرب كثيرا كيف لحَلبة كهذه ان تشهد ع كل تلك الصراعات العظيمة! لذلك انا احترمها لذلك هي تستحق سجودي هي الحَلبة التي لا تحتاج ان تتحرك ساكنً ولكن في الشعور والطاقة هي اشبه بالانفجار، لأواجه خطاياي الان كمذنب شجاع في معركة الفجر تلك ولتكتمل تلك الفلسفة ع تلك الحَلبة او السجادة الصغيرة..

..

خلال فترة قصيرة، كنت سأرحل من هناك.

⁠‫أخيراً نجوت.

⁠‫نجوت.

كنتُ حزينةً، بدرجةٍ كبيرةٍ، جعلتني لا أخشى شيئاً. الخوف ما هو إلا أحد جوانب ترف السعادة

كنت مضطرةً إلى ارتداء البرقع؛ كي أغطي وجهي، وأنا أتنقل داخل البلاد التي كنت قد مثّلتها أمام الكاميرات التلفزيونية، من جميع أنحاء العالم، بدون حجاب.

كان بمثابة مكان وفاة الآخرين. الموت الذي لا يعبأ به أحد.

رحل أبي إلى الأبد. في ظل السرعة والحتمية التي كان يحدث بها كل شيءٍ، رحلت النقطة المرجعية التي كنت أهتدي بها

“افسح المجال للموسيقى؛ كي تصل، فوجود الموسيقى كافٍ”

يوماً ما، ربما نتوصل إلى اكتشاف القوانين التي كانت تدفع البشر إلى الحروب، فنمحوها إلى لأبد.

مَنْ يدري ماذا يُفكِّر العجائز؟ لربَّما يشعرون بالحزن عندما يرون الأطفال، لأنهم يتغيَّرون باستمرار، بينما هم يبقون على حالهم دائماً: آمل ألَّا أُصاب أبداً بمرض سَيِّئ مثل الشيخوخة.

لقد كانت تقول دائماً “الحياة فيلم بفصل واحد فقط، وينتهي على نحو رديء”، ما يعني أن الشيء الوحيد الذي يمكن عمله هو أن نضحك)، وعليه فقد ضحكْنا كثيراً ذلك المساء وإن كان من حوادث مؤلمة، فلها أن تُؤجَّل إلى اليوم التالي.

حالما ترين النور، بعد ان تكوني قد امضيتِ وقتًا طويلًا في الظلام، تتذكّرين ألوان الأشياء 🥺

جميل لقد تعلمت منه شكر جزيلا ❤️

... احلمي، يا سامية، احلمي، كما لو كنت ريحا، تعبث بين أوراق الشجر

يكفيك اسم الكتاب يجذب:(

من اجمل ماقرأت ❤️