اقتباسات ديفيد هاوكينز

«حسنًا، إذا كان مستوى وعي الإنسان يصل إلى حوالي 204 فكيف تصل حياته لدرجة وعي 212؟» أجيبه فأقول: هذا لأنّنا نملك القطط والكلاب، فالكلب عندما يهز ذيله تبلغ درجة وعيه 500

كلّما زاد عدد القطط لديك، ارتفع مستوى وعيك.

قد أقول مثلاً: «أنا أكرهك لأنّك ابن فاجرة.» وبهذا النعت تصبح أكثر سلبية. ثم تردّ فتقول: «سامحتك» فتصبح أكثر إيجابية.

إنّ الملحد مرتبط بنظام معّقد، لكنّ الدافع الأساسي الذي يحرّكه هو النرجسية.

ونرجسية الأنا جامحة وتنكر وجود الله فتخال نفسها أنّها أعظم من الله.

فالحق يجعلك قويًا؛ أما الباطل فيجعلك ضعيفًا.

ومعايرة كل من يخاطب الناس بكلام معسول مسهب، ويختلق القصص والأعذار.

ملئت فكرك بيسوع المسيح فستشعر بالقوّة وهي تسري في ذراعك بشدّة

فإذا وضعت هتلر في اعتبارك مثلاً، وحاولت أن تمسك ذراعك بشكل مستقيم مواز للأرض، فستجد أنّك قد أصبحت ضعيفًا واهنًا وبالكاد يمكنك حمل كتاب صغير

الطاقة التلقائية الناتجة عن النيّة الروحية والقرار المتبادل

إنّ ما تراه هو من ثمار انعكاسات وعيك،

وتعتبر خريطة الوعي متطوّرة اكلينيكيا من حيث تصويرها للنبرة العاطفية لكل مستوى، ومن حيث نظرتها إلى الله

عندما نعترف بكل المشاعر السلبية ونسمح لها بالرحيل، وعندما نتخرج من مرحلة القصور وندرك عظمتنا، يأتي فرحنا الداخلي من متعة العطاء والحب، وبهذا نصبح معصومين حقا من الخسارة، فعندما تنبع السعادة من الداخل نتحصن من خسارات العالم

لا يفكر الا من له عينين ولسان وشفتين وعقل يعقل به

كونك كريما تجاه الحياة يعني أن الناس لديهم آراء مختلفة حول الأشياء، ولا يتعين عليك الوقوف في وجه كل إهانة. بعد فترة تجد الإهانات مسلية للغاية. مقالات مهينة مكتوبة عني، وأعتقد أنها مضحكة بشكل هيستيري.

أجد أنه مع هذه الأدوات والتقنيات الروحية، فإن روح الدعابة هي المفتاح.

كذلك. أنت لست في هذا العالم. العالم فيك. لماذا ا؟ لأن وعيك فقط هو الذي يدرك العالم.

ووفقا لهذه النظرة، فإن النجاح يتطلب الكفاح والتعب والجهد: لا نتيجة دون ألم »، ولكن إلى أين أوصلنا كل

لأن الاعتماد يقل فإن السلوك العدواني يقل أيضاً، فيحل محل هذه المشاعر السلبية مشاعر تقبل ومحبة تجاه الآخرين

إن الهدف البيولوجي من اللامبالاة هو طلب المساعدة مع شعور أن المساعدة غير ممكنة