اقتباسات شريف سالم

الجميع يدّعي الإيمان، لكن بأمره يُكشَف الداعي من المدّعي.”.

‫ «هناك شخص على الأقل يكون سعيدًا بالنهاية الحزينة.»

«الحياة لمن وضع موت الآخرين اختيارًا أول في لحظة الحسم.»

«الشيطان لا يجيد الإقناع، يزرع الشك فقط ويشاهدنا نسقيه ونحصده.»

«الحب هو نهايتك، فلا تبدأها.»

هل تعرف ما الندم، هو أن تتخذ قرارًا مبنيًّا على أدلة مادية أو تنبؤات أو أغراض نفسية أو حتى الوهم، وتكون نتائج القرار وخيمة، فينهار ويأخذ معه كل ما بُني عليه ويبقى الوهم وهو يشير إليك ويضحك.

«الجحيم فكرة لم يرها أحد بعد.

«فكر كالآخرين في خلاف، فستفهم أن الرحمة لا تجوز على أحد.»

«الفضيلة الناقصة هي شر كامن.»

«أتمنى لكم بعد حياة طويلة من الصبر على المعاناة والألم في صمت، أن يسمحوا لكم بالأنين في الجحيم.»

لقد ولدت لكيلا أحب أحد، ولا أحد سوف يحبني»

الرعب كطائر الرخِّ يحتوي أهل المدينة تحت جناحيه، كلّما نظروا إليه قضمت أنيابه من العقل قضمة، والجميع يطير نحو الجنون.

ويقف الجمع المسلم أمام المسيحي في تأهبٍ، ويتقدّم واحدٌ من الجمع المسلم وآخر من المسيحيّ ليتحدثوا بعد صمتِ الجميع، الموقف متوترٌ للغاية وحوله ألف كاميرا تنقله حيًا والمشاهدات بالملايين

الأسرة كائنٌ يتكوّن من ذكرٍ وأنثى وأولاد يرتدون ملابس محتشمة بدلًا من الشعار العالميّ الرسميّ الآن للأسرة الذي أصبح شعارًا كرتونيًا على شكلٍ هندسيٍّ لثلاثة مثلثات متّحدة على شكل منزل، كلّ مثلثٍ داخله صورةٌ بالتوالي لرجلٍ وامرأةٍ ثمّ امرأتين ثمّ رجلين تطبيقا لأوامر الغرب

الخوف يجعلنا نهرب من بعض ونواجه بعضًا، نهرب خوفًا من الموت، ونقتل خوفًا من أن نُقتل، نهرب من كوابيسنا لنصنع كوابيس جديدة أكثر ظلمة، نخاف على الرزق والأولاد والثروة، ونخاف من الحياة والآخرة ما بعد النهاية.

مفيش حد بيختار أبوه و أمه، ولا مديره.

❞ هي أدركت أن كل مشاكل حياتها في البشر والجانب المظلم لهم، إن الازمة ليست فيما يظهرونه، بل في باطنهم وغرائزهم التي ترقد تحت الجلد ❝

(شكرًا للذئب على ما تركه من جسد والتهم في القلب)

❞ حتى من يبحث عن الحقيقة يتمنى في النهاية أن يجد الوهم ❝

❞ يبدو أن الحصون التي نبنيها حول جزيرتنا المنعزلة لا تكسرها نيران الحرب المكثَّفة بقدر من انتظام ضرب الأمواج لها لسنوات ❝