انت في كل لحظة تنفق من رصيدك الزمني ، فإما ان تشتري به علما وعملا رابحا، او يذهب العمر في الترقب والتفرج في صفقات خاسرة .
المؤلفون > إبراهيم السكران > اقتباسات إبراهيم السكران
اقتباسات إبراهيم السكران
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم السكران .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من .: THE STRANGER :. ، من كتاب
مسلكيات
-
من أعظم ما يعين النفس على تحمل التعب الذي تتطلبه المعالي، أن يستحضر المرء الثمرة ، وأن يستدعي في ذهنه حسن العاقبة. فإن الجدوى والمكتسب تهوّن على النفس تحمل المشاق والتعب .
مشاركة من .: THE STRANGER :. ، من كتابمسلكيات
-
قراءة واحدة صادقة لكتاب الله..تصنع في العقل المسلم مالا تصنعه كل المطوّلات الفكرية بلغتها الباذخة وخيلائها الاصطلاحي
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابالطريق إلى القرآن
-
( اصنع إلى الله طريقًا لا يراك فيه أحد ولا يعلمه أحد .. خبىء لنفسك صالحات تنفعك يوم لا ينفعك فيه أحد )
مشاركة من إيمان الطائي ، من كتابرقائق القرآن
-
أكدت دراسات هذا الحقل أن الإدمان الشبكي كثيرًا ما يكون آلية هروب نفسي للفرار من تعقيدات المهام والمطالب العلمية والعملية.
-
في مطاوي آيات القرآن بحرٌ لا تعرف شواطئه من حقائق التدين وأسرار العلاقة مع الله سبحانه وتعالى، ودقائق التعامل مع الخالق جلّ وعلا.
مشاركة من سماح ضيف الله المزين ، من كتابرقائق القرآن
-
كلما ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﺍﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﺜﻴﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻨﻌﻪ ﺍﻻﻧﻬﻤﺎﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻭﻣﻨﺢ ﻧﻔﺴﻪ ﺳﺎﻋﺔ ﺗﺄﻣﻞ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﺻﻔﺎﺀ، ﻭﺗﺬﻛﺮ ﻗﺮﺏ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ؛ ﻓﺈنه ﺳﻴﻔﺎﺟﺄ ﺑﺤﻴﻮﻳﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺗﺪﺏ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ، ﺳﻴﺸﻌﺮ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﻗﺎﻡ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺎﺳﺘﺤﻤﺎﻡ ﺇﻳﻤﺎﻧﻲ ﻳﺰﻳﻞ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻌﻮﺍﻟﻖ ﻭﺍﻷﻭﺿﺎﺭ، ﺳﺘﺘﻐﻴﺮ ﻧﻈﺮﺗﻪ ﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻣور
مشاركة من سماح ضيف الله المزين ، من كتابرقائق القرآن
-
معالي الأمور والطموحات الكبرى في العلم والتعليم والتأليف والإصلاح والتغيير والنهضة بالأمة ، لا تكشف لك وجهها حتى تمسح العرق عن جبينك بيد ترتعش من التعب والعناء.
مشاركة من .: THE STRANGER :. ، من كتابمسلكيات
-
من عجائب ابن آدم انه قد يتذمر من ضيق الوقت ، وينوح من الالتزامات والانشغالات ؛. ثم إذا خلا بنفسه أطعم وقته مسبعة الماجريات ...
#الماجريات
مشاركة من ابو حمده | خواطر وأسمار 📚🌙 ، من كتابالماجريات
-
لازلنا الآن في الساعات الأخيرة التي تسبق إغلاق باب التوبة، والتوبة إلى الله تحتاج قراراً فورياً عاجلاً، قراراً لا يحتمل التأجيل ثانية واحدة، قراراً يجب أن يدشن الآن قبل أن تفوت الفرصة...
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابرقائق القرآن
-
كلما رأى الإنسان نفسه معرضاً عن تدبر القرآن، أو معرضاً عن بعض معاني القرآن، ثم تذكر قوله تعالى: ﴿وٓ لَوْ عَلِمَ الله فِـيهِمْ خَيرَاً لَأَسْمَعَهُمْ﴾ يجف ريقه من الهلع لا محالة..
الطريق إلى القرآن
مشاركة من Yahya_N ، من كتابالطريق إلى القرآن
-
من أعجب أسرار القرآن وأكثرها لفتا ً للانتباه تلك السطوة الغريبة التي تخضع لها النفوس عند سماعه ..
(سطوة القرآن) ظاهرة حارت فيها العقول ..
حين يسري صوت القارئ في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ما حولك ..
تشعر أن ثمة توترا ً يغادر المكان ..
كأن الجمادات من حولك أطبقت على الصمت..
كأن الحركة توقفت..
هناك شيء ما تشعر به لكنك لا تستطيع أن تعبر عنه..
الطريق إلى القرآن
مشاركة من Yahya_N ، من كتابالطريق إلى القرآن
-
كلما رأيت نفسي في غفلة، وكلما رأيت نفسي وقد ذهلت عن الحقائق الكبرى، أخذت أردد: فتش عن دوامة التكاثر!
مشاركة من سماح ضيف الله المزين ، من كتابرقائق القرآن
-
من أراد أن يعرف منزلة الدنيا في القلوب مقارنة بدين الله فلا عليه أن يقرأ النظريات والكتابات والأطروحات، بل عليه فقط أن يقارن بين الساعتين (( الخامسة "وقت صلاة الفجر" والسابعة صباحاً "وقت المدارس والعمل" )) وسيفهم بالضبط كيف صارت أعظم في نفوسنا من الله جل جلاله..
مشاركة من احمد القرني ، من كتابرقائق القرآن
-
فالمرء منذ أن يُستجرّ إلى دوّامة المباهاة، فإنه لا يكاد يفيق منها إلا على أعتاب القبر
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابرقائق القرآن
-
وبكل صراحة فإنني لا أعرف مفهوماً عقلياً لا يكاد المرء حين يتأمله أن يطيق آثاره الإيمانية مثل المقارنة بين (أبدية الحياة الآخرة) و (تأقيت الحياة الدنيا) ..
مقارنة التأقيت بالأبدية تجعل الدنيا رقماً مهملاً لا يستحق الذكر أصلاً، الأبدية ليست مئة سنة، ولا ألف سنة، ولا مليون، ولا مليار، ولكنه أبد الآبدين بلا نهاية .. !
من يستطيع أن يتصور؟!
ثم قارن تلك الحياة الأبدية بالدنيا التي لا تتجاوز سُنَيات معدودة .. !
مجرد التأمل في مفهوم (الأبدية) يكاد أن يصل بالنفس إلى أعظم مراتب العزم.
تأمل معي هذا المثال! لو قيل لشخص من الناس: إنك ستجلس في هذا البلد الذي أنت فيه خمس سنين، ثم سننقلك إلى بلد مجاور وستعيش فيه مئة سنة، فماذا ترى هذا الرجل صانعاً؟
لا شك أنه سيحول كل ممتلكاته وأمواله وأرصدته إلى البلد الثاني الذي سيعيش فيه الزمن الأطول،
مشاركة من Maha Orchid ، من كتابرقائق القرآن
السابق | 1 | التالي |