المؤلفون > عبد الله البصيص > اقتباسات عبد الله البصيص

اقتباسات عبد الله البصيص

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد الله البصيص .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عبد الله البصيص

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • كبر ولعي بالفضاء الفسيح الذي يقع خلف الباب المغلق، وتفاقم إعجابي بحياة الكلاب الضالة، فهي تعيش في الخارج طيلة الوقت، وتستلقي في أي بقاع الأرض شاءت، لو كانت فقط تستطيع الدفاع عن نفسها، لو أنها تمتلك القدرة على الإيذاء لكانت مخلوقات محترمة، و لكانت رمزًا خالدًا للحرية

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • هناك روابط بين البشر أكبر من أن نقفز فوقها ونتجاوزها، هكذا خُلِقَتْ فطرةُ الإنسان، يتعاطف مع غيره لأنه يرى- لا شعورياً- نفسه فيه، فإذا هبّ لتقديم المساعدة فإنه في حقيقة الأمر يهبّ ليقدمها لنفسه لا لغيره

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • ‏❞ كل شئ يأخذ شكله الخارجي من انعكاس نفسياتنا عليه، فالألوان البراقة في الفرح تبدو شاحبة في الحزن، والأشكال الرائعة عندما يكون اليأس متفردًا في الشعور تكون خالية من الجمال ..

    إنها نفس الإنسان والعالم المخفي الذي ينشأ فيها وتفرضه على العالم الظاهر‏❝

    مشاركة من Manal ..♡ ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • ‫ السعادة شعور والحزن شعور، الفرق بينهما هو الارتياح في هذا الشعور والانزعاج من ذاك الشعور، فلو أن أحدهم ارتاح على شعور الحزن فهو إذن سعيد.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • نحب أصدقاء الطفولة لأنهم يذكروننا بنقائنا عندما كنا صغاراً، قبل أن نفهم ونفكر وتتلوث نفوسنا برغباتها في الفتن التي تبصقها الحياة

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • الموت ليس أن تهمد جثتك تحت كومة تراب، هذا شكل الموت وليس حقيقته، الموت في حقيقته هو الوحدة، هو أن تواجه حقيقتك موتًا لموت

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • لا أقدر أن أصف أمي، فالأم مثل الأشياء السماوية التي نستخدم الكلمات لنقربها إلى الفهم فقط ... الأم دلالة ثابتة في كل اللغات، جهة واحدة في كل مكان، ووقت واحد في كل زمان، لا يعتريها نقص ولا تشوبها شائبة، كيفما كانت، لا أستطيع وصفها بأكثر من: أمي

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • أمر محير أن يهيأ لتطوير العقل جيش هائل من المدارس والجامعات والمواد والنظريات والعلوم ، ولا يوجد مادة واحدة تهتم بالمشاعر وتعلمنا الحب .

  • كنت أفتش في كل الوجوه التي أشاهدها عن وجهين يعرفان لغة قلبي وصياغة جُمل أحلامه، أمد صحن عيني متوسلاً حسنة من شبيه لملامحهما.

    ⁠‫ضمرتُ، هزل جسدي، دكن جلدي، وتغيرت ملامح وجهي.

    مشاركة من Aya osman ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • هكذا فُطر الإنسان، يتعاطف مع غيره لأنه يرى -لا شعورياً- نفسَه فيه، فإذا هبّ لتقديم المساعدة للآخرين فإنه في حقيقة الأمر يهبّ ليقدمَها لنفسه وليس لهم.

    مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • العلاقات لا تقاس بالزمن، لأنها شيء يحدث في الروح، والروح خالدة لا تعترف بتحديدنا لانقسامات الوقت وتشظياته في الدهر والعقد والسنة واليوم والساعة والثانية، هي مسّ يقع في الأرواح، حيث لا زمان ولا مكان، وحيث تكون الذكريات حيوات أخرى

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • لو سألني أحد حينها ما الوطن؟ فسيكون جوابي نابعاً من حنيني: هو بيتنا وشارعنا وأصدقائي ومدرستي وجيراني؛ إذ إن الوطن ليس مجرد حدود تؤطر مساحة أرضية كما تعرِّفه الأوراق السياسية البلهاء، وإنما هو المكان الذي تنشأ فيه الذاكرة من تكوّن مجموعة ذكريات تجعل لكل إنسان شخصيته المستقلّة و”أناه” الخاصة.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • كنت أفتش في كل الوجوه التي أشاهدها عن وجهين يعرفان لغة قلبي وصياغة جُمل أحلامه، أمد صحن عيني متوسلاً حسنة من شبيه لملامحهما.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • كل شيء يأخذ شكله الخارجي من انعكاس نفسياتنا عليه، فالألوان البراقة في الفرح تبدو شاحبة في الحزن، والأشكال الرائعة عندما يكون اليأس متفرداً في الشعور تكون خالية من الجمال، إنها نفس الإنسان والعالم المخفي الذي ينشأ فيها وتفرضه على العالم الظاهر، عوالم من وهم تُصنع، و عوالم تختفي و تزاح رغم أنها حقيقة.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • كان يجب عليّ تركه، والابتعاد عنه أكثر من ابتعاده عني، لكنني رغم هذا جعلت أتقرب منه مثل كلب كلما ضربه صاحبه ابتعد قليلاً ثم عاد ليتقرب منه أكثر أأصابتني لعنة الكلاب، أم أن النفس البشرية خلقت من نفس المادة التي خلقت منها أنفس الكلاب؟ هذه حقيقة، فلماذا عندما نحب شيئاً لا يحبنا نجدنا نميل إلى الانجذاب إليه حتى ولو على حساب كرامتنا؟ أليس هذا ما يفعله الكلب، ونسميه كذباً «الوفاء»؟ أي وفاء على حساب الكرامة يُعدّ في حقيقته غدراً لها، وقد غدرت بنفسي مراراً أمام الجميع.

    ‏اقرأ الكتاب على @ab

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • إنها نظرة الناس، النظرة التي يخشاها المجتمع بأكمله، والتي تسبب هلعاً نفسياً لا يسهل علاجه، وتجعل الحياء مساوياً للموت، فقد جبلت هذه المجتمعات، بتكوينها الفطري، على حب التفاخر، فإن لم يكن التفاخر متاحاً فعلى حب رؤية عيوب الآخرين، حتى يفخروا أمام انفسهم على الأدنى بأنهم يحملون عيوبًا أقل منهم.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • قال إبراهيم، وهو لا يعرف أنه لفظ الكلمة التي أقامت الدنيا بأسرها منذ فجر التاريخ و كأن الإنسان خُلق لينتقم من كل شيء في الحياة، التي يفترض أنه يعيشها الآن في الجنة، ينتقم من القوانين بتجاوزها، من العادات بتماديه عليها، من الطبيعة بإتلافها، من المرأة بإقصائها.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • هناك روابط بين البشر أكبر من أن نقفز فوقها ونتجاوزها. هكذا فُطر الإنسان، يتعاطف مع غيره لأنه يرى -لا شعورياً- نفسَه فيه، فإذا هبّ لتقديم المساعدة للآخرين فإنه في حقيقة الأمر يهبّ ليقدمَها لنفسه وليس لهم.

    مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • الخوف مفيد إذا سيطرت عليه ووجّهتَه بشكل صحيح، لكنه إذا جعلته يستبد بك فسيكون أسوأ من الأمر الذي تخافه

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    ذكريات ضالة

  • إنها نظرة الناس، النظرة التي يخشاها المجتمع بأكمله، والتي تسبِّب هلعاً نفسياً لا يسهل علاجه، وتجعل الحياء مساوياً للموت، فقد جبلت هذه المجتمعات، بتكوينها الفطري، على حبّ التفاخر، فإنْ لم يكن التفاخر متاحاً فعلى حب رؤية عيوب الآخرين، حتى يفخروا أمام أنفسهم على الأدنى بأنهم يحملون عيوباً أقلّ منهم

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    ذكريات ضالة

1 2