اقتباسات عبد الوهاب السيد الرفاعي

من اجمل الكتب اللي قريتها السنه دي وفعلا حاسه اخيرا لقيت كتاب ليه قيمه وقرايته مش مضيعه للوقت يستحق اكتر من خمس نجوم

احببت الكتاب وساقرا للسيد عبد الوهاب كل مايكتب

شكرا جزيلا

” فإن لم تُقتل الوحدة بـشيء.. قتلتك! “

المؤلم أنني كنت دوما أردّد أن الألم الذي يبدأ من العائلة.. لا ينتهي

فأحاول أن أكونَ أنا أمام الجميع.. بكلامي وأسلوبي وشخصيَّتي وتفرُّدي.. ولا أحاول شراء قبول الآخرين بالتلون من أجلهم.

اتق شر من لا يملك ما يخسره

❞ اضطراب الشخصية الحِديّة) (Border Personality Disorder) هو مرض عقلي يؤثر بشدة على قدرة الشخص على تنظيم مشاعره.. مما يؤدي إلى عدم اليقين بالطريقة التي يرى فيها نفسه.. ❝

من أفضل الكتب التي قرأتها على الإطلاق

راااائع فإذا كنت تريد حل قضية فكن الشيطان بعينه في هذه المرحلة

لست شمعة تحترق من أجل أحد.. لكني أحاول صناعة الشموع لكل مرضاي

كنت أعلم أنني سأكون بخير فيما بعد.. فكل الآلام تمر.. لكنا لا نكون بعدها كما كنا قبلها أبدا!!

فالعلاقات الجميلة تكمن بإبقاء المسافات بين أصحابها.. أما حين يتم التقارب.. ستبدأ المشاكل.. إنها طبيعة البشر

أحب نفسي كثيرا حين أكون حزينا.. لأنني أشعر حينها بعمقي الإنساني.. ماذا؟!.. تظنون أنني غريب الأطوار؟!.. جميعنا غرباء الأطوار يا أعزائي لكن على درجات مختلفة.. فنحن لا نمتلك شخصية محددة.. إننا مجرد قطع صغيرة من كل الشخصيات التي التقيناها في

رحت بعدها أراقب العداد الزمني للتسخين والثواني تمر بهدوء.. قبل أن أضغط على زر إغلاق (المايكروويف) بسرعة قبل ثانية واحدة فحسب من انتهاء وقت التسخين.. أحب أن أفعل ذلك دوما.. فهذا يشعرني وكأنني بطل أنقذ العالم من انفجار قنبلة!!!.

اللحظات السعيدة لا تدوم أبدا مع الأسف.. فها أنا قد استيقظت فعليا بسبب امتلاء مثانتي.. أتساءل إن كان ذهابي إلى الحمام أمرا مستحقا أم لا.. إذ لا يوجد أسوأ من أن تترك فراشك الدافئ وسط الظلام لتذهب وتجلس على مرحاض

((إنه لأمر جلل أن تقرر إنجاب طفل، فهذا يعني أنك تقرر السماح لقلبك بأن يحوم خارج جسدك إلى الأبد)).

عالم المرضى

لماذا ننظر إلى صورنا في فترة الطفولة بحزن؟!.. هل لأننا نرغب بالعودة إلى الماضي؟!.. أم لأننا خذلنا أحلام هذا الطفل؟!..

وأنه ليس علي أن أكون رجلا كي أحصل على حقي وحق عائلتي.

((البذخ يفسد روعة الأشياء.. الجمال دائماً في البساطة))

لقد كان (التنمُّر) الشرارة التي انطلقتْ منها كراهية (عماد) تجاهي. فكَرِهَ المدرسة. وكرهني. وكرهَ حياته. ولم ينسَ أبداً ما فعلتهُ به. يبدو أن آلام المراهقة كالأعشاب السامة التي تنبتُ في قلبك. فحتى لو اقتلعتها. ستنبتُ جذورها مرة أخرى. هذا يبرر