اقتباسات عبد الوهاب السيد الرفاعي

فالشباب لا يعرفون ما يريدون.. أحيانا تجدهم يبحثون عن الحب.. وأحيانا أخرى يريدون أن يكونوا زير نساء يعيشون كل أسبوع على أحلام فتاة!!.

لا يمكن للإنسان أن يصنع تاريخا إذا اتبع القوانين.. يمكنه أن يصنع التاريخ إذا انتهز الفرص المناسبة.. وغالبا ما تكون الفرص المناسبة غير قانونية

إن أسوأ موت هو موت الأمل.. وليس موت الجسد..

ففي المدرسة نتعلم الدرس ثم نواجه الامتحانات.. أما في الحياة فإننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدرس!!!!.. هذا ليس عدلا على الإطلاق!!..

الظلمات خرجنا جميعا إلى هذا النور.. فكل نور يبدأ من ظلام.. ووراء الضباب والسحب يطل علينا القمر))..

وإذا أردت أن تحول أحلامك إلى حقيقة.. فأول ما يجب عليك فعله هو الاستيقاظ!!!!..

الضعيف كل شيء.. أما إذا جردته من كل ما يملك فعندها أنت لا تملك أي قوة أو سلطة عليه!!..

فأكبر خطأ يمكن أن ترتكبه فى حياتك هو أن تقضي حياتك كلها خائفا من الأخطاء!!!..

أما أهم ما تعلمته هو أن الإنسان المستقيم الذي يراعي القوانين ويحترم الناس يُعامل دوما بقلة احترام واستهزاء.. يعد ساذجاً أحمق غبياً لا يفهم شيئا!!.. ولكن الشرير صاحب المشاكل يحترمه الناس ويحسبون له ألف حساب مع كل أسف.

المهم أن توجد الإرادة.. سأتذكر ألا أفقد الأمل أبدا بوجود الإرادة.. وأن للأمور دائما جانبا مشرقا.. فحتى عندما تتمزق الأوتار.. يصدر شيء من النغم!!.

ومهما كنت قويا.. مهما كنت شرسا.. فلا بد أن تخضع يوما لقسوة هذا العالم وتنهار.. المهم أن تنهض مرة أخرى وتقاتل كما فعلت أنا!!..

من المؤسف أن الناس الطيبين يقومون بأفعال مريعة أحيانا. لكن هذا أمر حتمي. حتى نستطيع الحياة في هذه الغابة. فالعالم ليس أقواس قزح وشمس ساطعة وأزهار بيضاء. العالم قاس جدا.

من المؤسف أن الناس الطيبين يقومون بأفعال مريعة أحيانا. لكن هذا أمر حتمي. حتى نستطيع الحياة في هذه الغابة. فالعالم ليس أقواس قزح وشمس ساطعة وأزهار بيضاء. العالم قاس جدا. ومهما كنت قويا. مهما كنت شرسا. فلا بد أن تخضع

((إذا سألت سؤالا فقد أصبحت حمارا دقيقة وعالما طوال العمر!!.. ولو لم تسأل لأصبحت كأنك عالم دقيقة وحمار طوال العمر!!)).

هل أستطيع أن أسألك سؤالا؟؟..

‫أكره حين يسألني الناس إن كان باستطاعتهم سؤالي سؤالا!!!.. فقط وجه سؤالك.

جعلتني محبا للحياة رغم أنني أتعذب في تفاصيلها ليل نهار.. هكذا هو الحب.. إنه لا يصنع المعجزات كما يقولون.. بل هو في حد ذاته معجزة!!.

وعرفتهم بنفسي مستعملا يدي أثناء الكلام شأن أي شخص خجول.. هكذا يفعل الخجولون عندما يشعرون أن الكلمات لا تطيعهم.. فيساعدونها بالأيدي!!

ويجب أن أعترف أن هذه الحياة الكريمة لم تمنعني من العبث أحياناً وخوض علاقات سرية لا تعلم عنها زوجتي شيئاً بطبيعة الحال.. وهيَ من الأمور التي بات الرجال في مجتمعاتنا الشرقية يعتبرونها حقاً مكتسباً لهم!!.

يبدو أن آلام المراهقة كالأعشاب السامة التي تنبتُ في قلبك. فحتى لو اقتلعتها. ستنبتُ جذورها مرة أخرى. هذا يبرر

إنني أتحكم بها باستمرار وأتجسس عليها.. وهو أمر طبيعي من شاب اعتاد اللهو مع العابثات.. فبات يشك في كل فتاة.. حتى في شقيقته نفسها!!!.