«أريد أن أبكي، ولكني لا أعلم كيف»!
اقتباسات مازن محمد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مازن محمد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتاب
على حافة الانهيار
-
الأمواتُ لا يتحدثون عبثاً،،
إنّ أحاديثهم مليئةٌ بفراغٍ لا يشعرُ به الأحياء!!
مشاركة من Sue Omran ، من كتابمذكرات ميت (بوح وقصص)
-
أنا لست صالحاً للاستهلاك البشري، من يقترب من حدودي سيلقى حتفه، وقد أعذر من أنذر
مشاركة من Mĕ Ŕő ، من كتابمذكرات ميت (بوح وقصص)
-
أنا لست صالحاً للاستهلاك البشري، من يقترب من حدودي سيلقى حتفه، وقد أعذر من أنذر
مشاركة من Mĕ Ŕő ، من كتابمذكرات ميت (بوح وقصص)
-
صاحب المركز الأول الحقيقي هو هذا الشخص الذي بدون مساندته إلينا لما أصبحنا شيئًا من الأساس، من يحمل همومنا فوق أعتاقه وكأنها همه الأول، ويرشدنا حين نضل الطريق، وأول من يبادر بإنقاذنا من المحيط ويمد لنا يد العون حينما نوّشك على الغرق، وليس نحن بمجهودنا فقط، فلكل بطل وحكاية جميلة لولا الثبات والدعم والحب الذي تلقاه طوال طريقه ممن يحبونه بصدق ما كان أصبح شيئًا..
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
هي أول من آمنت بأن ذلك المقعد الذي فزت به سيكون مقعدي يومًا ما رغم أنني لم أتوقع مجيئه من المرة الأولى لي..
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
كيف سيكون آخر سطر في قصتك!
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
للهروب
مشاركة من Renal Ismael adi ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
ستنتهي
مشاركة من Renal Ismael adi ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
ليلًا..
مشاركة من Renal Ismael adi ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
ولكنك
مشاركة من Renal Ismael adi ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
وكأنها الجحيم، اللعنة على الحب، القيد الوحيد الذي يقيدك وتتقبله بكل صدر رحب، ولكنك لا تعلم مدى سوء ذلك فيما بعد
مشاركة من Mohammed Odeh ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
- ولكنَّ الحزن لن يفعل لنا شيئًا سوى أن يجعلنا بقايا روح منهكة، غير قادرة حتى على التقاط أنفاسها، لذا يجب أن نتجاوز الأمر مهما كانت قسوته وتأثيره علينا..
مشاركة من Mohammed Odeh ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
لذلك الذي لا يمل مهما بدوت مملًا ويائسًا، لمن يأخذ من نور قلبه ويصنع لك طريقًا جديدًا بعدما فقدت جميع آثار طرقك..
لذلك الذي عندما يراك يخبرك بشغفٍ يغمره كم تبدو جميلًا ومبهرًا وكأنه لم يرك من قبل..
وفي كل أفعاله تشعر مدى عُمق حبه وامتنانه إليك، حتى عندما تتشاجران سويًّا..
لذلك الذي كلما تراه يبتسم قلبك رغمًا عنك، ومهما كنت ضعيفًا مقبلًا على الاستسلام، لا يسمح لك إلا بخلق فرصة النهوض مجددًا..
مشاركة من Mohammed Odeh ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
فمعكِ أيقنتُ أن الحبَّ ليس إلا لذلك الصادق الذي يُنير طريقك المُعتم، ويُرشدك عندما تضل الطريق، وأول من يُبادر بإنقاذك حينما توّشك على الغرق..
مشاركة من Mohammed Odeh ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
ولكن ليس كل ما نهواه يستحق المجازفة..
مشاركة من rayan Mr ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
❞ ربما الحدث الذي تظنه صدفة كان مرتبًا لك من البداية» ❝
مشاركة من nadra alyafai ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
❞ أحيانًا نصل لدرجة من العصبية بسبب أتفه الأمور، لكننا نعلم جيدًا أنَّ السببَ ليس في الأمر ذاته بقدر تلك التراكمات التي كانت قبله بداخلنا، ❝
مشاركة من nadra alyafai ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
❞ بعض الذكريات لا تموت في قلب صاحبها حتى وإن تظاهر بعكس ذلك». ❝
مشاركة من nadra alyafai ، من كتابعلى حافة الانهيار
-
❞ لذلك صاحب المركز الأول الحقيقي هو هذا الشخص الذي بدون مساندته إلينا لما أصبحنا شيئًا من الأساس، من يحمل همومنا فوق أعتاقه وكأنها همه الأول، ويرشدنا حين نضل الطريق، وأول من يبادر بإنقاذنا من المحيط ويمد لنا يد العون حينما ❝
مشاركة من nadra alyafai ، من كتابعلى حافة الانهيار
السابق | 1 | التالي |