صاحب المركز الأول الحقيقي هو هذا الشخص الذي بدون مساندته إلينا لما أصبحنا شيئًا من الأساس، من يحمل همومنا فوق أعتاقه وكأنها همه الأول، ويرشدنا حين نضل الطريق، وأول من يبادر بإنقاذنا من المحيط ويمد لنا يد العون حينما نوّشك على الغرق، وليس نحن بمجهودنا فقط، فلكل بطل وحكاية جميلة لولا الثبات والدعم والحب الذي تلقاه طوال طريقه ممن يحبونه بصدق ما كان أصبح شيئًا..
مشاركة من Jessy M Sameh
، من كتاب