الفرنسيين وحدهم بلانزاع، فهم الذين أوجدوا جميع المذاهب القصصية التي أقرها النقد الأدبي. وتاريخ الأدب الإيطالي حافل أيضًا بالطرائف من هذا القبيل، ويكفي إيطاليا فخرًا أنها أنجبت بوكاتشي، وساكيتي، وبانديلو، وغيرهم من واضعي الأقاصيص الخالدة. ونبغ في ألمانيا هانس ساخس.......و شوبارت...
المؤلفون > حبيب جاماتي > اقتباسات حبيب جاماتي
اقتباسات حبيب جاماتي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حبيب جاماتي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
الضحايا - أقاصيص متفرقات من أحداث تاريخية
-
رب شخص عصره أهمله
وهو النبع المعين
دقة الإحساس أوحت لحبيب
كل تلك الذكريات
فهي من تصوير فنان أريب
فاقرؤوها معجبين
أبو الوفاء محمود رمزي نظيم
مصر
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالضحايا - أقاصيص متفرقات من أحداث تاريخية
-
كل من يقرأ هذا الأدبا
يقرأ السحر المبين
صفحات هي بستان البيان
وأزاهير الأدب
ألف الكاتب من خضر الجنان
طاقة الزهر الحزين
شاعر وجدانه أرسلها
#للقلوب الشاعرة
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالضحايا - أقاصيص متفرقات من أحداث تاريخية
-
أبدع ما يصبو إليه القلب من فضائل ممثلة، تعلي شأن مصر في نفوس أهليها أو في نفوس الأجانب عنها، أليس مما يدعو بحق إلى جعل الثناء على ذلك المؤلف المتفنن البارع والصديق الأريحي الكريم مسكًا لختام هذه المقدمة؟! خليل مطران
مصر- ٥ يناير
١٩٣٣
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالضحايا - أقاصيص متفرقات من أحداث تاريخية
-
فإلى أرواح الشهداء، الذين حصدهم الرصاص ومزقتهم الرماح، فضحوا بحياتهم في سبيل مصر، وماتوا لكي تحيا..أقدم كتاب "الضحايا".
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالضحايا - أقاصيص متفرقات من أحداث تاريخية
-
مير الشيخان
رئيس عموم طائفة اليزيدية
سعيد بن علي بك
ويرى القارئ من هذه الوثيقة إن الموقعين عليها يقولون «الديانة اليزيدية» أي أنهم يعدون أنفسهم طائفة قائمة بذاتها من ناحية الدين، فلا يعتبرون مسلمين كما يعتقد البعض.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
تعرف الكثير يا صديقي عن أولئك المنجمين الذين يهبطون على البلد ثم يرحلون عنه بأموال البسطاء، دون أن تبدو من الحكومة حركة واحدة لمنعهم أو على الأقل لمراقبتهم! وقد أخفيت عنك الحقيقة في رسائلي لأنني كنت أريد أن أطلعك عليها .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
الصداقة ابنة عم الغرام، وأن الاجتماع بصديق وفي عزيز يشبه إلى حد ما لقاء معشوقة محبوبة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
وفي سنة ١٩٢٨، تلقيت من حمدي رسالة يقول لي فيها أنه سيقوم برحلة طويلة في أنحاء أوربا، وأنه لن يكتب إلي في خلالها ويعدني بالمجئ إلى مصر عن طريق البر، مارا بتركيا وسوريا ولبنان وفلسطين. ومضت الشهور، ومرت السنة الأولى،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
بعد أن تلد الفتاة ذلك «البدل» تعاد إلى أهلها، ويستطيع القاتل أن يعود من ناحيته إلى مضارب القبيلة دون أن يخشى انتقاماً من أحد، مادام قد دفع الدية جمالاً، والغرة مولوداً ذكراً ولعرب سيناء خصال حميدة كثيرة، منها إكرام الضيف.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
«المعطوب» وأهل القبيلة يشيرون إليه بالأصابع أما البريء الذي لا تؤثر النار في لسانه، فإنه يحوز على احترام الجميع ويصبح بين قومه ذا منزلة كمنزلة الأولياء والغرة نوع من الأحكام التي تطبق في حالة القتل، فالقاتل الذي يرتكب جرمه علنًا يحب عليه الهرب
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
والبشعة طاسة من النحاس تحمى في النار حتى تصبح حمراء وحينذاك يسأل المبشع المتهم: «أمذنب أنت؟»، فإذا أجاب بالنفي، أمسك به اثنان وقرب المبشع الطاسة المحمية من وجهه، ورفعها أمام عينيه، وطلب إليه أن يحدق النظر في النار.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
والقصلة عود أخضر أو عصا قصيرة، حسب الظروف، يتقدم بها طالب الزواج إلى والد الفتاة قائلا: «جوزني بنيتك يا راجل!» - أو يا فلان منادياً إياه باسمه - فإذا وافق الوالد على طلب الشاب، أخذ القصلة منه، وهزها بيده ثم أعادها
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
يقطن سيناء سكان جميعهم من العرب المسلمين. والمدن أو القرى فيها قليلة. ومعظم سكانها من البدو الرجل، الذين حافظوا محافظة شديدة على عادات العرب وتقاليدهم وشمائلهم. وإليك بعض تلك العادات والتقاليد:
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
ومرت دقائق أخرى شعرت فيها بدوار ينتابني، ولست أدري إذا كان الدوار من ذلك المنظر الرهيب، أو من رائحة البخور ودخان الأعشاب. وصاح الزاهد بالصبي أن ينزل. فإذا الصبي يبدو لأنظارنا في طرف الحبل ويهبط على الأرض سليماً معافى.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
«الفقير»، وهو اسم مأخوذ من الإفرنجية «فكير» ولكننا نلبس هذه التسمية معناها المشتق من «الفقر» لأن أولئك الزهاد يبدون في مظهر الفاقة والعوز ولكن رجلاً هندياً فاضلاً، وهو من علماء المسلمين هناك ويدعى السيد محمد قاهر قال لي مرة ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
-
أعرف في الحجاز- سنة ١٩١٨- رجلاً ممن اتخذوا الاتجار بالرقيق مهنة لهم، وإنها لمهنة تدر على أصحابها الأموال الطائلة، إذ أن الرجل قد جمع من مزاولتها ثروة كبيرة وشاءت الظروف والصدف أيضاً أن ألتقي ذلك التاجر في شوارع القاهرة، سنة ١٩٣٠
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأغرب ما رأيت
السابق | 1 | التالي |