اقتباسات عمرو حسين

"حياة الجميع سريعة وحياتي بطيئة رتيبة. أعذرُ الجميع؛ فقد كنت يومًا شابًّا مثلهم ألهث وراء الحياة. نظلُّ نجري طوال أعمارنا، حتى إذا وصلنا، لم نجد شيئًا. فقط ساعتها نُدرك أننا أضعنا مُتعة الطريق من أجل الوصول إلى سراب"

هي الحياة عندما نكتشف معناها الحقيقي في نهايتها

جميل جدااا

سنة الحيات و حقيقتها مثل ما قال المثل ياليث الشباب يعود يوما لاحكي له بما فعل بيه المشيب

وهل طابتْ نفسي إلا بالكتابة؟

أشعر أنني محظوظٌ لكونها «هي» تحديدًا أول مَن طرقت بابَ قلبي.

اللعنة على هذا الكمبيوتر الذي جاء ليقضي على كل ما هو يدوي وجميل.

فيبقى الحبل مشدودًا طوال الوقت، وتبقى المسافة بيننا ثابتة، وأنا عاجزٌ عن التقدم أو التراجع، أو عن قطع الحبل والرحيل.

قد يقع المرءُ في الحب في أي وقتٍ. ليس الترتيب هو المهم، الأهم هو منزلة هذا الشخص عندك. وهذه المنزلة تعرفها بوضوحٍ بعد سنين، بعد أن تنجلي سُحُب الحب والانجذاب الأول من أمام العيون، فترى الحقيقة كاملة. كم من شخص أحسَّ بالحب الشديد وبعدها بسنين عرفَ أنه كان أحمقَ

. قد تتغير حياتُك كلها بسبب كلمة واحدة قُلتها، أو كلمة لم تقلها.

تمُرُّ السنين ويبقى ما في القلب، لا يُغيره تغيُّر الزمان أو المكان. تبقى الحقيقةُ المجردة موجودة في مكانٍ ما في قاع العين مَوصول بالروح.

نصحني.

يااه.. أما زلتَ تنظر نحوها هكذا بعد خمسين سنة؟ تمُرُّ السنين ويبقى ما في القلب، لا يُغيره تغيُّر الزمان أو المكان. تبقى الحقيقةُ المجردة موجودة في مكانٍ ما في قاع العين مَوصول بالروح. تتلاقى من خلاله الأرواحُ فتلمع الأعينُ في نشوة في لحظة اللقاء.