اقتباسات عمرو حسين

يا حبيبتي إن الحب ليس بالكَم، إنما العِشقُ مقامات في القلب،

وما حياتُنا بكُلِّ ما فيها إلا رمالُ شواطئ ستُمحَى من الوجود بعدَنا.

عشتُ لحظات فرحة قليلة ولحظات انكسار وحسرة أكثر.

وهل هناك إنسان لم يملأ الحبُّ قلبَه أو يُقلق العشقُ منامَه؟

كتمان الحب خطيئة كبرى

أحسستُ بعدها باليُتم. من المؤلم أن تشعر هذا الشعور بينما يعيش أبوك على بُعد نصف ساعة منك.

سؤال جالَ بخاطري قبل أن تسقط الستارة السوداء كان: وهل أستطيع أن أسحب الكلمة التي اندفعتُ وقلتُها؟

ظننتُ أن الوقتَ أمامي وأنَّ الحياة ستُعطيني فُرصًا أكثر لأُعبِّر فيها عن حُبي، ولكن الحياة لا تنتظرُ الجُبناء.

تركتني وحيدًا فوق خشبة المسرح، الضوءُ مُسلَّط نحوي والجمهور ينظر لي ليرى ما سأفعل.

أحيانًا يمكن لحدث بسيط جدًّا أن يُغير حياة إنسان. قد تتغير حياتُك كلها بسبب كلمة واحدة قُلتها، أو كلمة لم تقلها.

راحت الدنيا التي أعرفها تتلاشى من حولي ومعها ذكريات كثيرة اختفت من ذاكرتي. شعرت أنه قد يأتي عليَّ يومٌ لا أذكر فيه شيئًا. ا

بعد وداع كل هذا الكَم من الأصدقاء والأقارب والمَعارف الذين فقدتُهم على مرِّ الطريق، أصبح رحيلي لهم طبيعيًّا، أما بقائي دونهم فهذه هي الغُربة الحقيقية.

أما الآن فأنا كمَن دخل سينما ليُشاهد فيلمًا. وبالفعل انتهى العرضُ ووقفت استعدادًا للرحيل. فقط أنتظر أن تُضاء الأنوار لأخرج.

كأن بيني وبينها مسافة، ليست بالقريبة جدًّا فألمسها، وليست بالبعيدة فأفتقدها. كلانا مربوطٌ بحبلٍ سَميكٍ لا ينقطع. المسافة بيننا ثابتة والحبل مَشدودٌ على آخره. كلما اقتربتُ منها قليلًا ليرتخي الحبل قليلًا، سارعتْ هي بالابتعاد لنفس المسافة لتُعيد الحبل مشدودًا كما

راحت الدنيا التي أعرفها تتلاشى من حولي ومعها ذكريات كثيرة اختفت من ذاكرتي. شعرت أنه قد يأتي عليَّ يومٌ لا أذكر فيه شيئًا.

جربوا «كِريم سُوزا» السحري وستلاحظون الفرق مباشرةً بعد أول استخدام.

يمحو الالم ويملأالنفس بالأمل والجمال يترك فيك علامة مثلك تماما

جميلة لو كانت نيتك صافيه

لو العكس يعلم عليك ويوديك سكة الندامة😜

«كم تُحبُّني؟»، سؤالكِ هو الذي أوحى لي بكتابة هذه الأوراق لتكون جسرًا يقربني منك مرةً أخري.

‫ يا حبيبتي إن الحب ليس بالكَم، إنما العِشقُ مقامات في القلب،

«وكلما ضاقت الدنيا وشعرتُ بالعجز، وأن ما لديَّ نفدَ، عُدت لدولاب ذكرياتي أقلبُ فيه، ففيه من فضل الله وكرمه وستره كُنوزٌ تُشعرني بأنني أمتلك أكثر بكثير مما أعتقد».

⁠‫نصحني وجدي بالكتابة!

⁠‫تلك كانت البداية. أمسكتُ بالقلم وكتبت، لم أتصور مُطلقًا كيف تغيرتْ حياتي تمامًا بعدها. وعلى الرغم من إجادتي للخطوط العربية، فأنا لم أكن يومًا كاتبًا. عشتُ سنوات عُمري الطويلة دون أن أكتب شيئًا. أو لعلَّني كتبتُ قليلًا

"حياة الجميع سريعة وحياتي بطيئة رتيبة. أعذرُ الجميع؛ فقد كنت يومًا شابًّا مثلهم ألهث وراء الحياة. نظلُّ نجري طوال أعمارنا، حتى إذا وصلنا، لم نجد شيئًا. فقط ساعتها نُدرك أننا أضعنا مُتعة الطريق من أجل الوصول إلى سراب"

هي الحياة عندما نكتشف معناها الحقيقي في نهايتها