اقتباسات عمرو حسين

أننا نتغير ونتشكَّل مع الزمن بفعل من حولنا.

الحياة لعبة، نفوز أحيانًا ونخسر أحيانًا أخرى. لا يوجد فائزٌ دائمٌ ولا خاسرٌ دائمٌ. ربما تظاهرنا بالفوز أحيانًا ونحن نعلم أننا لم نفعل، يمكننا أن تخدع الجميع إلا أنفسنا.

أدركت أن من يفقد ما يملك لن يمتلك رفاهية السؤال عن أمور لم يعرفها أو يعتادها، وإن كانت من حقوقه.

بعد مرورك بموقف صعب، تذكر جيدًا من وضعوك في هذا الموقف، ولكن لا تنسَ أبدًا هؤلاء الذين ساعدوك في الخروج منه.

الأيام كلها -حلوها ومرها- ستمر.

أحيانًا يفهم الإنسان نفسه جيدًا ولكنه يعجز عن شرح ذلك للآخرين.

إن الأيام الحزينة تمر والسعيدة أيضًا

لكنني يومها عرفت الحزن الحقيقي. عرفت الفقد الذي لا أحسب أنني اختبرته قبلها قط. كأن شخصًا اقتلع قطعة من قلبي وأخذها ورحل. قطعة لن أستردها أبدًا.

إلى كل أحلامي التي لا نهاية لها

‫ كلما تحقق أحدها، حلمت بآخر

فإنك إن لم تُقدم على فعل أي تهور، فلن يصيبك ضرر، وهذا بالتأكيد أمر جيد».

ليتني أستطيع أن أنسى ما حلَّ بي من آلام داخلية وأنظر إلى حياتي من الخارج. ستبدو جميلة حتمًا لمن يراني من بعيد.

لا أدَّعي أنني أسير بهذا التوازن. على العكس تمامًا، فأنا أترنَّح يمينًا ويسارًا فيختلط الواقع بالخيال في نظري ولا أعرف يقينًا في أي الجانبين أقع.

هناك خطٌ رفيعٌ يفصل بين الواقع والخيال، بين اليقظة والحلم. أشعر أنني أقف تمامًا فوق هذا الخط.

مرررره دخمهه

يبقى أن أفهم ما مر بي، هل كنت أحلم أم أتخيل أم أنني مررت فعلًا بكل هذه الأحداث؟ لم أعد أهتم. كلنا نحتاج إلى الحياة أحيانًا في أحلام سعيدة، نحتاج إلى نوم عميق نرى فيه حياة أخرى، نتخيل حقائق نفتقدها.

الحياة ستصير أفضل بكثير لو فطنت المرأة لموطن قوتها الحقيقي، والطريق لقلب وعقل أي رجل تريده وهو ضعفها الرجل الحقيقي يحب المرأة التي تعتمد عليه، لو تركت أمرها له فلن يضيعها ولو أظهرت له القوة وعدم الحاجة إليه والقدرة على

، ، ظكخ

تهعااغغؤب١١١٥غغغ

تمُرُّ السنين ويبقى ما في القلب، لا يُغيره تغيُّر الزمان أو المكان. تبقى الحقيقةُ المجردة موجودة في مكانٍ ما في قاع العين مَوصول بالروح. تتلاقى من خلاله الأرواحُ فتلمع الأعينُ في نشوة في لحظة اللقاء

ولتمحُ الذاكرةُ ما تمحو، فستبقين دومًا في قلبي.