الحكي وحده يستطيع تحويل تلك الأوجاع الصغيرة لشيء بالغ الإيضاح
اقتباسات هدى حمد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هدى حمد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
سندريلات مسقط
-
. ولذا فنحن نحكي، لنعود إلى بيوتنا خفيفات جداً. نصبح آنذاك كالريش، حالمات وسعيدات.. هل لكَ أن تصدّق ذلك؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
الأسرار قهوة النساء وشغفهن و سرّ توهجهن
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
أشعر بالرغبة في الثأر، الثأر لشيء لا يمكنني تحديده بدقة، ولكنه يُوجع قلبي، وعندما أركض يكون هنالك دومًا ما ينسل مع تعرق جسدي، فيتضاءل حنقي
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
كان لدى الناس رغبةٌ جامحة في الحكي، لكنَّهم يقبضون على حكاياتهم، كمن يقبض على ألمٍ ينهشُ أعمق نقطةٍ في روحه، لم يكن من اليسير عليهم أن يشرحوا مكمن الألم
مشاركة من Marwa Alieldeen ، من كتابلا يُذكرون في مجاز
-
- أنتِ لا تعرفين أيَّ عذابٍ يراود الناس الذين لا تُحكى حكايتهم. يتعذَّبون في الغيب. كلّ ما تبتغيه الجدَّة بثنةُ منكِ، أن تُروى حكاية مجاز وحكايتها.
مشاركة من Marwa Alieldeen ، من كتابلا يُذكرون في مجاز
-
.. وأمضي فزعةً من المجهول.
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتابلا يُذكرون في مجاز
-
«ربَّما في قصص المنسيِّين خلاصي من هذا المكان»،
مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتابلا يُذكرون في مجاز
-
"كلمة آسف تُقال لشخص دست على قدمه، لا على قلبه."
- كلمات📜
مشاركة من Mohammed Abdel Azeez ، من كتابلا يُذكرون في مجاز
-
تنسى الحماقات ما إن تحكى
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
مريم تقول نحن لا نُخطئ نحن نتجرأ و حسب
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
إن أسرارنا التي انتشرت في الهواء، لا تبدو شيئًا مهمًا البتة الآن
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
الحياة تبدأ عندما يفتح باب منزله ويحضن بناته الثلاث. بينما الحياة بالنسبة لي، كسندريلا تحديدًا، تبدأ في اللحظة التي أغلق فيها باب بيتي لأفكر بمكان جيد للسهر مع صديقاتي اللانهائيات
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
إن أحدهم ما كان ليظن أن "عدم الاطمئنان" سبب كاف لتخلي اثنين عن بعضهما بعضًا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
منذ زمن بعيد وأنا أركض. أركض في حوش بيتنا في فناء المدرسة. بالقرب من شارع الحب. أركض عندما أغضب وعندما أفرح. ركضت أول مرة عندما لم أتمكن من دفع حزني على موت أبي
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسندريلات مسقط
-
❞ أنتِ لا تعرفين أيَّ عذابٍ يراود الناس الذين لا تُحكى حكايتهم. يتعذَّبون في الغيب. كلّ ما تبتغيه الجدَّة بثنةُ منكِ، أن تُروى حكاية مجاز وحكايتها. ❝
مشاركة من Adil albalushi ، من كتابلا يُذكرون في مجاز
-
«جوع الناس علامة كافية لتغدو أيّ قصَّةٍ مُقنعة يا سيِّدي، مهما كانت مُخترعة، نريد قصَّة قابلة للتصديق».
مشاركة من Zainab Hassan ، من كتابلا يُذكرون في مجاز
-
*الأمراء يجلبون التعاسة عادة، وإن بدا الرقص معهم مسليا.
*نحن لانشتكي من هذه اللعبة، نفعل ذلك باتقان وعلينا أن لا نتفاجأ من قدر الانزعاج الذي سيترتب لاحقا.
*يقطعون شهية أحاديثهم ليحاولوا بجهد هائل تذكر ماتقوله تلك الرائحة لهم،إنها تشير لذكريات بعيدة، إلى أشياء منسية أو منطفئة.
*لن يكون هناك حدث استثنائي الليلة سوى ما ستعكف السندريلات على حكيه.
*الأسرار قهوة النساء وشغفهن وسر توهجهن.
*شيء منك يسقط في طبقك،لذا لن يكون طبقك كما هو حال أطباقنا، لأننا ببساطة نحن وأنت لسنا الشيء نفسه.
*لقد جئن لحكايات مؤجلة،وهذه الليلة الشتوية الطويلةوالنادرة ستمر عقاربها بسرعة.
*لايمكن أن تكون لتلك الأعين ذاكرة، إنها حديثة العهد بكل شيء، وكأنها تبصر لأول مرة.
*إن أقصى ما يمكن أن تفعله الجنيات هو الخدع، الخدع قصيرة الأمد وحسب، أما الأشياء الأخرى فهي تتعلق بحقيقتنا نحن، لا يمكن أن تنكر حقيقتنا.
*أوجاعنا بالغة الدقة،وأحيانا لا نجد الكلمات الملائمة لنقولها،إنها بالنسبة لهم أوجاع لا ترى ولاتحس.
*الحكي وحده يستطيع تحويل تلك الأوجاع الصغيرة، لشيء بالغ الإيضاح.
*الزمن هنا غير الزمن يارامون، الزمن هنا يشبه زمن الحلم، يمكن أن يحصل الكثير،الكثير جدا في ثوان قليلة، شريطة ألا نستيقظ جميعا.
*لاشيء سيوقف انهمار التفاصيل، ستتداعى الحكايات كحبات البلور، ستتجاذب مع بعضها بعضا، وستنفرط.
*أنا امرأة اركض، تركض بصورة مفرطة في غرفة ضيقة، عالمي صغير للغاية ومغلق.
*أشعر برغبة في الثأر،الثأر لشيء لايمكنني تحديده بدقة، ولكنه يوجع قلبي.
*لم يعد هنالك ما يرفع منسوب الإثارة في أحاديثنا، بتنا نعتاد والرتابة عدو الحكايات الجيّدة.
*سيجف بئري أنا أيضا كبئر عمتي، ولكن وقبل أن يحدث ذلك أرغب بشدة لو تمكنت من قول حكاية جيدة، حكاية واحدة وحسب .
مشاركة من قارئة منذ القدم ، من كتابسندريلات مسقط
-
*حاولت تذكر جملة، أي جملة يمكن أن تنقذني، ولكن الجمل فرّت من رأسي.
*لا أرغب في لمسهن،لا أرغب في الخروج من السياج الماعم الذي أتبرعم فيه،لهذا تطورت بيني وبينهن لغة خفية.
*الأعين وسيلة الاتصال الآمنة بالأجساد الأخرى.
*وان اختلف دور الثور عن دور الراقصة،يبقى الرابط بينهما إحداث المتعة.
*ذهبت إلى الأيروبيك لأتخلص من خوازيق الجمل التي تنبت في رأسي باستمرار.
*لا يمكنني أن أصدق أن رجل الإيماءات الكثيرة هذا، يمكن أن يقول جملا مؤذية.
*أتأمله بعينين لاتبرقان،بكتفين لاترتفعان لدرجةأعلى مما هما عليه، ساكنا بدرجة لايمكن أن تطاق.
*لم أعد أفكر بشيء أكثر من المحافظة على المتر الذي يقف بيني وبين الراقصات، بيني وبين العالم،إن ذلك المتر يبدو أغلى ما أملك الآن.
*لم يكن هناك شيء يمكن أن يحيلنا إلى ذكريات معاً.
*كأن لا شيء يستحق عناء تذكر وجودي في حياتها.
*لا تسميها،وإلا خطفها الموت، الموت يعرف الناس بأسمائهم.
مشاركة من قارئة منذ القدم ، من كتابأسامينا
السابق | 1 | التالي |