أسامينا > اقتباسات من رواية أسامينا > اقتباس

*حاولت تذكر جملة، أي جملة يمكن أن تنقذني، ولكن الجمل فرّت من رأسي.

*لا أرغب في لمسهن،لا أرغب في الخروج من السياج الماعم الذي أتبرعم فيه،لهذا تطورت بيني وبينهن لغة خفية.

*الأعين وسيلة الاتصال الآمنة بالأجساد الأخرى.

*وان اختلف دور الثور عن دور الراقصة،يبقى الرابط بينهما إحداث المتعة.

*ذهبت إلى الأيروبيك لأتخلص من خوازيق الجمل التي تنبت في رأسي باستمرار.

*لا يمكنني أن أصدق أن رجل الإيماءات الكثيرة هذا، يمكن أن يقول جملا مؤذية.

*أتأمله بعينين لاتبرقان،بكتفين لاترتفعان لدرجةأعلى مما هما عليه، ساكنا بدرجة لايمكن أن تطاق.

*لم أعد أفكر بشيء أكثر من المحافظة على المتر الذي يقف بيني وبين الراقصات، بيني وبين العالم،إن ذلك المتر يبدو أغلى ما أملك الآن.

*لم يكن هناك شيء يمكن أن يحيلنا إلى ذكريات معاً.

*كأن لا شيء يستحق عناء تذكر وجودي في حياتها.

*لا تسميها،وإلا خطفها الموت، الموت يعرف الناس بأسمائهم.

مشاركة من قارئة منذ القدم ، من كتاب

أسامينا

هذا الاقتباس من رواية

أسامينا - هدى حمد

أسامينا

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب