اقتباسات مجموعة من الشعراء

اليد التي تصنع سورَ القلب‏

‫ ‏تفتح خط الحياة‏

هنري بوشو

الاستنارة تشبه القمر المنعكس على الماء: ‫ لا القمر يبتَلّ، ولا الماء يضطرب ‫ رغم أن نوره شاسع وعظيم ‫ فإن القمر ينعكس حتى في بركةٍ بعَرْض بوصة واحدة ‫ القمر كلّه والسماء كلّها ‫ ينعكسان في قطرة ندى واحدة

الثلجُ الذي تَسَاقَطَ، ‫ كانَ أنا ‫ اجتَمْعتُ حولَكِ ‫ احتويتُكِ ‫ داعْبتُ وجنتَيكِ ‫ قبلتُ كتفيكِ ‫ وسَقَطْتُ ‫ قطعةً..قطعةً. ‫ قربَ قدميكِ ‫ وضعتِ قدمَيكِ فوقي ‫ صرْتُ أكثرَ تماسكاً. ‫ أكثرَ قوةً. ‫ سَطَعَ نورُكِ فوقي، فذبتُ

تأخرتَ يا موسى!

‫ اعطِ عصاك لـ «شارلي شابلن»

‫ دعنا نضحك قليلاً.

Dpigpizp7rtdt8docoy8tuzDgizotod8r7ydydV9tdyod9d8tOyoxigigogcoOgiVirginia o Hfiocgvocgoocokydkylullhzlhllylluxlpxxoxufxuppuufuxifuxifuxifixigixgicigixigixirizhphpcphpc8xts8tstodchpvpvupuoyocigixitiditis8r74as7rirzicotcocpycpotsos8rddotdoyeozo6ouudydsijsjkykekwhqhuryjwwjktelktrwjrjamktstkskskmtmsmymdmtjaabaqnfs444444mgsmgmhd.gm

angnsmgngekykskjgwjwjtykwjtkemsmzkkakeksksmsmKtsrjwjtjwjtjwjwjtwKTWMWNANNFNKYWSJJTJTJEEJHHNRHNUWNUMJAJQQ KWKYKYKLYFQN BRAWJTJAJTJMTMEMTMSMKYKkgzluleejtwjkykremah kyekmtjemem

الغروب الذاوي

⁠‫في ممشى الحديقة

⁠‫يجلب كآبة مضبّبة -

⁠‫الغروب الذاوي

⁠‫يجعلني حزينا

⁠‫ويجعل وجه حبيبي يشحب،

⁠‫تعالي بانتظارك أنا،

⁠‫منذ زمن لم أرَ

⁠‫بلوزتك الزرقاء،

⁠‫قد تكونين أكثر حزنا منّي

⁠‫حين أراك،

⁠‫سأخبرك بضع قصص عن النهر،

⁠‫وأنتِ ستصغين بهدوء،

⁠‫بعدها معا نذرف الدموع،

⁠‫ولكم ستكون حلوة

⁠‫تلك الدموع،

⁠‫عودي بانتظارك أنا،

⁠‫منذ زمن

⁠‫لم أرَ بلوزتك الزرقاء.

في لحظات العزلة هذه

⁠‫أنهض باكيا من دون سبب

⁠‫وبلا أيّة دموع،

⁠‫حلم النهاية يستدير إلى الأبد

⁠‫أوراقا غير مكتملة،

⁠‫تقول الأوراق:

⁠‫الحفيف خارج النافذة،

⁠‫يأتي مع ندى الليل،

⁠‫إذاً الحياة علّمتني

⁠‫أنّ أعشاب الربيع

⁠‫ستظل تنمو.

أنتَ واقف على الجسر

⁠‫مستمتعا بالمنظر،

⁠‫ثمّة شخص آخر

⁠‫يرقبك من الشرفة -

⁠‫القمر يزيّن نافذتكَ

⁠‫وأنتَ تُجمِّل

⁠‫حلمَ شخص آخر.

إذا عاد ربيع الحياة مرّة ثانية،

⁠‫وذاب الثلج القديم بخشخشةٍ،

⁠‫سأرى ذات الابتسامة المتألقة،

⁠‫وأصغي لذات النداء الرنّان للأحلام البعيدة،

⁠‫فالأشياء الجميلة أبدا لن تتلاشى،

⁠‫الأشياء الجميلة

⁠‫تخلد إلى الأبد،

ستُّ ساعاتٍ

⁠‫أسيرُ إلى الكامليا الحمراء

⁠‫المستلقية عند رأسك،

⁠‫أنتظر خلال الليل

⁠‫لحظة استلقائك

⁠‫وأنتِ مصغية

⁠‫لثرثرة تيّار المحيط.

فالنار التي في المصطلى

⁠‫هي ظلال شجرة على الحائط

⁠‫والصوت هو ليل الشتاء.

كانت الحياة

⁠‫ورقة بيضاء عديمة الفائدة،

⁠‫ولمّا أعطاني الأخضر النماء

⁠‫والأصفر علّمني الإخلاص

⁠‫والأزرق درّسني النبالة

⁠‫والورديّ جلب لي الأمل

⁠‫والرماديّ أحضر لي الأسى

⁠‫لكي تكتمل الصورة

⁠‫والأسود أضاف الموت،

⁠‫آنئذ وجدتُ حياتي خصبةً

⁠‫لأنني أحببتُ ألوانها.

أودّ أنْ أنفخ الإبر

⁠‫الصنوبريّة الخضراء،

⁠‫ومن ثَمّ أدعها تسقط

⁠‫عبر شبّاكك ناعمةً كتنهيدةٍ

⁠‫دون أنْ تباغتَ نومك.

لا تحسبني

⁠‫أني أريد الكلام،

⁠‫فقلبي غاص في عمق البحر،

⁠‫لا تجرب أنْ تغريني ثانيةً

⁠‫من أجل الإجابة أكثر،

⁠‫ما لم تأتِ أنتَ

⁠‫إلى هذا القاع المطوّق

⁠‫بسلسلة من صخور بحريّة،

⁠‫في هذه اللحظة الساكنة،

⁠‫ستخمد ريح البحر

⁠‫ونغيّر أنتَ وأنا تنهّداتنا.

حتى لو ضياء الصاعقة

⁠‫حطّم الكون ليوم واحد،

⁠‫فحرّيتنا سوف تبقى

⁠‫ولن تتحطم

لانها خلف جدار الحب.

أبتغي محبّتك الناعمة

⁠‫لتغلّف نواحي قلبي

⁠‫مثل موز الجنّة،

⁠‫فحبّك قويّ كمعدن صافٍ

⁠‫لبناء جدار وسط جريان الحياة،

ما هي الحياة

⁠‫وما هو الموتُ ؟

⁠‫إنهما خطان للمدرك في الإنسان،

⁠‫فعندما تكون هنا

⁠‫لا تسطيع أنْ تعرف الهناك.

ماهو الحلمُ

⁠‫وما هي الحقيقة ؟

⁠‫إنهما حدّان في ذاكرة الإنسان

⁠‫فعندما تكون هنا

⁠‫ينبغي أنْ تغادر هناك.

أجلسُ فوق مرجٍ ناعمٍ

⁠‫لأنشرَ حلمي

⁠‫مثل خرقة بالية

⁠‫هذا هو عملي،

⁠‫بحذرٍ

⁠‫أطرّز أشكالا

⁠‫فاتنة وجديدة،

⁠‫لتضحي صالحةً للمستقبل،

⁠‫إذاً هي ذي حديقة الأطفال.

في الظلام

⁠‫لاشيءَ يُرى

⁠‫سوى ليل وحيد

⁠‫وثمّة حفيف

⁠‫إنه صوت الزمن

⁠‫وهو يأكل الحياة.