اقتباسات مقبول العلوي

محبة الله عندي جهاد في سبيل الحق ، وليست مسلكا فرديا بيني وبين خالقي

من يترصد الزلات عليك ، سيصدق كل ما يقال عنك حتي لو عرف انها مجرد أكاذيب

تعلمت أن الحياة أثمن من نضيعها في سبيل شئ نسعي إليه ، وهو ليس لنا بأي حال من الأحوال

في لحظات التيه وانقلاب المفاهيم ، يتمسك الإنسان بقشة الخلاص حتي لو كانت تافهة

التدين لهم مجرد وسيلة للحصول علي المناصب، وللسيطرة ، وتدجين العقول

تخفَّفتُ من أحمالي ومتاعبي وخيباتي حال دخولي المسجدَ النبويَّ، مسجد رسول الله. شعرتُ بآلامي وإخفاقاتي والصعوبات الجمَّة التي مررتُ بها تسقطُ منِّي على عتبةِ الدخول. لمحتُ القبة الخضراء، ومآذنه وأبوابه وأعمدته ومقرنصاته والآيات القرآنيَّة المكتوبة بخط النسخ على جدرانه، فشعرتُ

*انتابتني قتامة من المشاعر من ذلك النوع الذي ينمو في طينة من الأوجاع والجنون والتناقضات.

* نحن رفقاء الكتاب، رفقاء المعرفة، رفقاء رائحة المخطوطات والساعات الطويلة التي تمضي كأنها ومضات شحيحة من الزمن.

مع مرور الوقت استحال العزف شيئا يشبه البكاء ،يشبه الفرح، يشبه النشوة التي تداعب أخمص القدم وتدغدغ القلب.

٠ د٥

-وقلت في نفسي، إن في ثنايا الحياة الرتيبة أشياء بسيطة تجعل من أيامها أياما زاخرة بالسعادة والمحبة أيضا.

تحتاج نظرة فاحصة فقط!

#البدوي_الصغير

‏”ماذا تريد الناس من رجل يعشق الحياة ويحول وجهها المظلم إلى نور بهي يصل إلى أقصى جنبات الروح؟“

-هكذا كان يقول لي.

‏كان يزرع اللين فيجني المحبة. يحصد حبّ القلوب بالتآلف والحنوّ ويتغاضى عن الصغائر والسفاسف. يستحسن الحسن ويشيد به، ويقلّل من فداحة القبح والضلالة..

إن الله سبحانه قد خلق الناس مخيرين لا مسيرين، فهذا طريق الخير وذلك طريق الشر وكلّ يختار طريقه حسبما يريد، حتى تحين ساعة الحساب ليكون كل فرد مسؤولاً عن اختياره ويُحاسب ويُعاقب على ذلك الاختيار.

آغلق حسآبك ، إسترجع هآتفك نوكيآ وعد إلى حيآتك القديمة !

أخبرنا بأن النجاح في الحياة لا يأتي دفعة واحدة، وأن على المرء اهتبال الفرص، وعدم انتظارها، بل صناعتها إذا تمكن من ذلك

كنت أحب في الأدب دماثته ، و تصدني دياثته ؛ فما ديانته.!

"المرأة العاشقة امرأة خطرة، تكون على استعداد لتكسير كل القوالب الجامدة، لتنقلب إلى لبؤة تدور هنا وهناك ولن يستطيع أحد منعها عما تريده"

"أي شخص في هذا العالم، سيصطدم يومًا ما بوجوه عديدة وكثيرة، لكنه حتمًا سيجد بعضًا من هذه الوجوه تؤثر فيه، وتترك بصمات واضحة في حياته"

"سافر من قريته إلى الولايات المتحدة في بعثة دراسية خائفًا مترددًا، وعاد منها بعد سنوات ساخطًا ناقمًا"