اقتباسات مقبول العلوي

تركت الزمن ينصفني من ظلم الأعداء والكارهين والمتربصين، وقد أنصفني أيما إنصاف

"الأمنيات لا تصنع النصر"

"يكرر إمام المسجد في خطبته الطويلة في كل يوم جمعة" إن الله شدشد العقاب"، ولم يقل مرة واحدة"إن الله غفور رحيم"

" حتى اسمي لم أختره ، و عبوديتي لم أخترها ، و منفاي لم أختره . رسموا لي خط حياتي فمشيت ، قالوا لي : أبقَ فبقيت و قالوا لي ارحل فرحلت .. قالوا لي : غنّ فغنيت ،و قالوا لي :اصمت فصمتّ .."

“أن ساعات الصفاء والهناء لا تأتي إلا بعد مشقة وعذابات متصلة ثم... لاشئ.”

“الحب وحده جعل من ذالك الخليفة متمسكا بثوب إنسانيته.”

“العدو الظاهر خير من العدو المتسربل بالظلام والذي يسدد لك طعناته في جنح الظلام.”

“لا بد أن ترمي بكل شعور سلبي خلفك وتملأ خافقك بالدفء والسعادة.”

“وتوقع البلاء يخفف من صعوبة وقعه على النفس أثناء حدوثه.”

لا بد أن تمكث تلك الأمعاء النتنة خمسة أيام حتى تذهب الرائحة، ثم تنقع في زيت زيتون آخر جديد لخمسة أيام أخرى حتى تكتسب قواماً بين الصلابة والليونة وبكثير من المهارة والحذق تُشدّ على عود لتصبح أوتاراً تصدر منها الأنغام

أحببته لأنه طرق باب قلبي بخفّة، وأزاح شوائب العبودية من نفسي وطمس معالم الفوقية التي من الممكن أن تطال العبد من السيّد

كان الآخرون يفكرون عوضاً عني، ويصنعون أقداري. حتى اسمي لم أختره، وعبوديتي لم أخترها، ومنفاي لم أختره. رسموا لي خط حياتي فمشيت. قالوا لي: ابقَ فبقيت، وقالوا لي ارحل فرحلت. قالوا

الكتاب ممل جداً والعنوان لا يمت للمضمون بأي صله

رواية رائعة

غسان….

"عدتُ طفلاً صغير السن ، وشعرتُ كأن غيابي عنها لم يلبث ثلاث سنوات وبضعة اشهر ، بل إنني _ويا للغرابة!_احسستُ كأنني لم اذهب الى أي مكان "

"يبكون أيَّاماً حتَّى جفَّت دموعهم، ووجدوا أنَّ البكاءَ لم يعدْ مجدياً. رانتْ على وجوههم سيماءُ الكآبة والحزن والضياع، فالتزموا الصمت، ولا شيء سواه"

"ما هذا العبث والجنون الذي يحدث؟

⁠‫وجدتُ نفسي أسبحُ في بحرٍ متلاطم الأمواج من الحيرة والتردُّد."

اسزلالختت

الجسد الي فناء ، والروح تعود إلى بارئها ، ولكن الفكرة و الكلمة والقدوة الحسنة تبقي أبد الدهر