الكل يفتقد النسخه القديمة منه رغم أنها كانت أضعف وأقل نُضجًا وأكثر غباءًا الا انها كانت أكثر سعادة وراحة
المؤلفون > فاطمة شرف الدين > اقتباسات فاطمة شرف الدين
اقتباسات فاطمة شرف الدين
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فاطمة شرف الدين .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Aisha ، من كتاب
هكذا أمور تحصل
-
ما حجم البرشوت
مشاركة من DAZIA alyazia ، من كتابحين أفتح هذا الكتاب / لا تفتحي هذا الكتاب
-
كم مرّة انتظرتُ عودته بِسيّارته الكحليّة؟ كم أضعت من الوقت…
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابفاتن
-
ها هما أبواي سعيدان بِنجاحي، مع أنّهما كانا السبب في خسارتي لِسنتيْن من التعليم الثانويّ أقدر أن أعذر أمّي لأنّها ليست من يتّخذ القرارات في هذا البيت لكن أبي… الآن يبتسم لي؟ بعدما، رغمًا عنه، حصلت على شهادة أوّل بكالوريا
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابفاتن
-
قصة ممتعة وتمثلنا نحن الصغار وانا استعمل هٰذا الموقع لكي اطالع واكتب اسئلة لهٰذه القصص
مشاركة من hala Saleh ، من كتابغدي وروان
-
نبذة عن الكتاب يصاب ساري بالإحباط حين يقع ضحية للتنمّر في المدرسة ما الذي يساعده على مواجهة الموقف؟ وكيف تتحوّل علاقة عداء إلى صداقة؟ نبذة عن المؤلف فاطمة شرف الدين كاتبة لبنانية متفرّغة للكتابة للأطفال .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابهكذا أمور تحصل
-
إحْباطٌ نَفْسِيٌّ؟ ساري يَسْمَعُ هذِهِ العِبارَةَ لِأوَّلِ مَرَّةٍ في حَياتِهِ ذلِكَ المَساءَ، وَقْتَ العَشاءِ، يَجْلِسُ ساري مَكْتوفَ اليَدَيْنِ يَنْظُرُ إلى صَحْنِهِ وَلا يَأْكُلُ إلاّ كَمِّيّاتٍ قَليلَةً يَضَعُها عَلى طَرَفِ شَوْكَتِهِ مِنْ وَقْتٍ إلى آخَرَ يَسْألُهُ أبوهُ، عَلى أمَلِ .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابهكذا أمور تحصل
-
‘ساري سَمين، مِثْلَ الدِّلْفين! ساري كَسول يَأْكُلُ سانْدويشْ فول!’ يَقِفُ ساري، يَنْفُضُ الغُبارَ عَنْ ثِيابِهِ، يَمْسَحُ دُموعَهُ بِكُمِّ قَميصِهِ، يَتَناوَلُ مِحْفَظَتَهُ، وَيَمْشي نَحْوَ صَفِّهِ بِحُزْنٍ شَديدٍ في الصَّفِّ، يَأْخُذُ مِقْعَدَهُ المُعْتادَ بِجانِبِ مازِن، فَيَسْأَلُهُ هذا: «أيْنَ كنت؟ لم لم تلعب معنا الكرة؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابهكذا أمور تحصل
-
يَضْحَكُ الجَميعُ مُجَدَّداً، وَيَدْفَعُ أحَدُهُمْ ساري مِنْ كَتِفِهِ الثّاني يَرْكُلُهُ وَالثّالِثُ يَأْخُذُ حَقيبَتَهُ عَنْ ظَهْرِهِ وَيَرْميها بَعيداً، فَيَصْرُخُ ساري بِصَوْتٍ يَبْكي وَالدُّموعُ تَسيلُ عَلى خَدَّيْهِ «خَلَص!» «أوهْ سوسو يَبْكي، أعْطوهُ المِلهَاةَ.» يَقولُ راجي ذلِكَ وَيُنْهي كَلامَهُ بِلَكْمَةٍ قوية على بطن ساري.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابهكذا أمور تحصل
-
لا يَشْعُرُ ساري أنَّهُ يُريدُ التَّحَدُّثَ إلى أحَدٍ، أوِ اللَّعِبَ مَعَ مازِن وَالآخَرينَ رُغْمَ ذلِكَ يَتَّجِهُ صَوْبَهُمْ؛ ‘أفْضَلُ مِنَ البَقاءِ وَحْدي’، يُفَكِّرُ لكِنْ قَبْلَ أنْ يَبْلُغَ مَلْعَبَ الكُرَةِ، تَكْمُشُ قَميصَهُ مِنَ الخَلْفِ يَدٌ كَبيرَةٌ قَبْضَتُها قَوِيَّةٌ يَقَعُ قَلْبُ ساري بَيْنَ قدميه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابهكذا أمور تحصل
-
يشكّلون ’الثلاثي المرح‘ كما يسمّيهم الأهل، لكنّ الأمرَ يصبحُ مُختلفاً عندما يسافر غدي؛ الصديق الذي يفهمُها وتَرتاح إليه كثيراً.
تدخلُ روانُ المطبخَ. تأكلُ موزةً. تشربُ كوبَ عصيرٍ ثمّ، دون تفكيرٍ، تشربُ كوب ماءٍ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابغدي وروان
-
احب هذا البرنامج
مشاركة من Hamza Al Mahdi ، من كتابالروزانا
السابق | 1 | التالي |