إحْباطٌ نَفْسِيٌّ؟ ساري يَسْمَعُ هذِهِ العِبارَةَ لِأوَّلِ مَرَّةٍ في حَياتِهِ ذلِكَ المَساءَ، وَقْتَ العَشاءِ، يَجْلِسُ ساري مَكْتوفَ اليَدَيْنِ يَنْظُرُ إلى صَحْنِهِ وَلا يَأْكُلُ إلاّ كَمِّيّاتٍ قَليلَةً يَضَعُها عَلى طَرَفِ شَوْكَتِهِ مِنْ وَقْتٍ إلى آخَرَ يَسْألُهُ أبوهُ، عَلى أمَلِ .
هكذا أمور تحصل > اقتباسات من كتاب هكذا أمور تحصل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب