اقتباسات أسامة الشاذلي

الوقت نسبي احنا اللي بنعمله

القدر بذل مجهود عشان نتقابل , واحنا مش لازم نخذله

إن الحياة بشر , والذكريات بشر , واحنا نفسنا متجمعين حته من كل حد في حياتنا

‫ الخذلان وخيبة الأمل هما النحت الذي لا يمكن للزمن أو الغفران محوه من جدار الروح.

يقول البعض بعد عشرات السنين- وتحديدًا في شهر أغسطس- إنهم وجدوا القمر قتيلا على ناصية شارع جامعة الدول العربية، وأن الشمس انضمت لرحلة الرياح، وأن السماء سقطت من علٍ فلم تجد سوى قلب الطفل الباكي لتستقر فيه ‫ الأكيد أن

ولأن يهوذا مات مظلومًا، ولأن لا مسيح على تلك الأرض، اصطف البشر والليل خلف يزيد، وارتفعت ضحكاتهم حتى تخيلها المؤمنون صياح الدِيَكَة، فلا ناموا ولا صلوا.

العمل بالسياسة يشبه تماماً احتراف الدعارة دون حاجة مادية.

وأني بكل اللي درسته في الأزهر وفي كتاب ربنا بقولكم الوطن اللي ميعرفش قيمة الأرض وعرق الفلاح وجدوده اللي رواها من زمان الزمان، ميبقاش وطن، وتبقى مصلحته مصلحة اللي حاكمينه، واللي لو عايزين أرض للجيش يروحوا الصحرا القريبة حيلاقوا كتير،

أرضكم عرضكم، الفلاح اللي بيبيع أرضه بتمنها كنا زمان بنعايره، لحد ما صار البيع عادي، دلوقتي عايزنكم تتنازلوا بعشرة في الميه من تمن الأرض، بحجة مصلحة الوطن،

وكيف حصل على على رتبة مشير، تلك الرتبة التي لا تمُنح إلا لأصحاب البطولات الفذة والأعمال العسكرية المبهرة في الحروب، ونالها سيادته على يد الرئيس لإعجابه حينها بالعروض التي تقدمها القوات المسلحة في احتفالات النصر، ليكون بذلك أول مشير في العالم «فيلد مارشال» يحظى بتلك الرتبة عن طريق الاحتفالات، لا الحروب

‏

اعتمد المشير على رجاله الذين خدموا معه خلال مشواره العسكري متجاوزًا عن شرط الكفاءة والتفوق، بعد استبعاد عدد من الكفاءات تحت شعار «الولاء والانتماء أهم من الكفاءة»

❞ يستيقظ العمدة حافظ الشيباني كعادته كل صباح لاعنًا كل الخدم في دواره الواسع شمال القرية؛ لأنهم لم يوقظوه لأداء صلاة الفجر، يكتفي بسب الدين لأولهم ظهورًا في مجاله، قبل أن يطلب الإفطار. ❝

‏