أغسطس - أسفار العبث - أسامة الشاذلي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أغسطس - أسفار العبث

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

نحيا في عصر العبث، وليس للعبث حدود، مصر عام ٢٠٤٠ تسقط في سجن شهر أغسطس الذي يرفض الرحيل ويمتد لتسعة أسابيع كاملة، تغرقها الأمطار البولية وترتفع فيها الحرارة لدرجات غير إنسانية وتستقبل مواليد جدد بأربع خصيات ومرارتين،. بينما تحاول عصابة من المثقفين سرقة أحد مكاتب البريد عدة مرا، مصر التي يغلق مطارها ويصبح مخرجها الوحيد مشرحة زينهم في رواية يحج فيها الثوار في ميدان التحرير
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 13 تقييم
120 مشاركة

اقتباسات من رواية أغسطس - أسفار العبث

‫ الخذلان وخيبة الأمل هما النحت الذي لا يمكن للزمن أو الغفران محوه من جدار الروح.

مشاركة من Ghadah EBR
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أغسطس - أسفار العبث

    13

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #ماراثون_القراءة_مع_بيت_الياسمين

    أغسطس - أسفار العبث:

    أسامة الشاذلي

    عن بيت الياسمين

    ❞ ولأن يهوذا مات مظلومًا، ولأن لا مسيح على تلك الأرض، اصطف البشر والليل خلف يزيد، وارتفعت ضحكاتهم حتى تخيلها المؤمنون صياح الدِيَكَة، فلا ناموا ولا صلوا. الأكيد أن من بقوا ليحكوا لنا هذه القصة ليس فيهم إنسان بالمعنى المعروف. ❝

    في خيالٍ شديد الجموح -بدرجةٍ تخشى معها أن يتحول يومًا ما لحقيقةٍ وواقع- نغوص في شهر أغسطس المهيب، في سنةٍ متقدمة من عمر مصر. مصر التي لن تتغير -في رأي الكاتب- ثوابتها حتى بعد عشرات السنين، فلا طوابيرًا ستنحل وتنسف، ولا فسادًا سيتأخر في فيقته، ويحد من استشرائه.

    في قلعةٍ محاصرٌ شعبها تدور الأحداث، تشبهُ في هيكلتها "يوتوبيا أحمد خالد توفيق" على أنّ هذه لا فصل فيها بين مترفيها وفقرائها، سوى المساحات الشاسعة التي تصل بينهم.

    يحكي في بداية بعض الفصول عن المسيح ويهوذا، وبكاء كربلاء، ويصف غموضًا محيطًا في حديثٍ قصير بين أبي ذر الغفاري والحسنين، مغلفًا كل هذه التركيبة بمبدأ الهداية إلى الطريق، أما تعرجاته وميلاته، فتركها لنا الكاتب للبحث والدراسة.

    "صاحب الحقيقة" الشجرة السوداء الحليبية، وخطُّ حكايتها مع أحد أبطال الرواية، أحاطا بيّ بحالة سيدنا موسى والخضر عليهما السلام حينًا، وأخرى رحلة الإسراء والمعراج أخرى! حالةٌ بديعة موجعة، تجعل الألم والحزن يتضافران في رأسك خوفًا من أن يقعا يومًا!

    رواية فلسفية جريئة ساخرة، تنم عن بصيرةٍ لصاحبها -أرجو صدقًا أن تخيب-

    التقييم: ٤/٥

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في إطار الرواية العبثية تمت المهمة بسلاسة وسهولة كل ما في الأمر أن العبث لا يستهويني وجزء صغير من العبث رائع في موضعه لكن حياة كلها عبث حياة بلا أمل. والقراءة لحياة فاقدة الأمل بها منهكة. تمام البشرى السارة أن نهاية الرواية أجمل ما فيها على الإطلاق ، النهاية أشبه بقصة قصيرة عن سبب وجود الحمار الوحشي حراً طليقًا وحشيًا في البراري، وركوب الحمار الأهلي المعد حيوانًا أليفاً مسالماً للغاية لكن الكلام عنه في إطار الاسنتقاص لشخصيته فهو إما أن يؤكل من وحوش ضارية لا تعرف الرحمة أو يركب. وجهة نظر كاتبها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    خيال قوي جدا و مٌحكم ... قرأتها في جلسة واحدة من فرط المتعه

    الأسلوب ساحر، مثير و الحبكة رائعة جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هذه النجمة فقط كدليل تبين مدى سوء الكتاب او هذه الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون