الوقت نسبي احنا اللي بنعمله
نوستالجيا
نبذة عن الرواية
تدور أحداث الرواية حول شاب يفقد ذاكرته وبصره، ويبدأ في استعادة تلك الذاكرة عن طريق حواسه الأربعة الأخرى، ومن خلال ما يشبه لعبة "البازل" يكتشف الشاب نفسه في نهاية الرواية.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2013
- 149 صفحة
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Wafaa Eltawansy
كنت أتمنى النهاية تكون مشوقة عن كده بس للأسف جت ظالمة للرواية
لكن مازالت فكرة الرواية جميلة
-
أحمد المغازي
الرواية كانت متوسطة المستوى حتى نهايتها التى جاءت سخيفة جدا لتجعلها دون المستوى من وجهة نظرى، النجمتين إستحقتهم الرواية لجودة فكرتها، و إن كان الكاتب لم يتمكن من إستغلالها بالشكل الأمثل للأسف، الأسلوب عادى فليس ركيكا و لا مميزا فى نفس الوقت، القصة تدور حول نديم الذى يستيقظ من نوم عميق ليجد نفسه و قد فقد بصره و ذاكرته فى ظروف غامضة، و يبدأ يتعرف على نفسه بالتدريج من خلال الذكريات التى تأتى له فى أحلام اليقظة و المنام، ملامح الشخصية يبدو فيها الكثير من ملامح شخصية الكاتب الحقيقية، فيما يبدو أنه مزج بين السيرة الذاتية و الرواية.
-لا تقرأ هذا الجزء لو كنت تنوى قراءة الرواية:
المشكلة الأكبر تكمن فى الشخصية الرئيسية الثانية فى الرواية، و هى مها المخرجة حبيبة نديم و التى تساعده على إستعادة ذاكرته و بصره، ثم بعد أن تنجح نكتشف أنها غير موجودة! رغم أن المفترض أنها شخصية حقيقية و الرواية إستطردت كثيرا فى سرد قصتها و تفاصيل حياتها بمعزل عن القصة الأساسية لنديم، و هو مايتنافى مع كونها من بنات أفكاره فى الأساس، وهى نهاية غير منطقية أضعفت الرواية كثيرا.
-
Amr Medhat
رواية لذيذة
لأن كلنا بشكل أو بآخر بحب نسترجع ذكريات زمان والطفولة البريئة :)
وكان ممكن تبقى أقوى وأعمق من كده لأن الفكرة جميلة ومحببة للنفس جدا
أنا كنت متوقعها أفضل من كده كثيرًا ويمكن ده اللي أحبطني شوية
ويمكن لأني برده بعيد شوية عن المرحلة اللي بيتكلم عليها أ/أسامة
هو بيتكلم عن التمنينات وكان عنده 10 سنوات بينما أنا كنت طفل بحبي
الأسلوب بسيط جدا جدا
لدرجة حسيت أنا أول رواية
وأتضح أنها الرابعة
موضوع الفلاش باك وتذكر مشاهد معينة جميل جدا
بس برده يفتقد لشيء ما ليتماسك المشهد أمامي أكثر
متفق مع رأي Mohammed Arabey
في أن مشهد الملابس الداخلية للبطلةده مقحم ومفدنيش في حاجة بعد كده في أحداث الرواية
كمان موضوع الخمر لأنه واضح من طبقة متوسطة ومكنش في مظاهر أنه يعني من الشباب اللي بتشرب (مش لايق عليه يعني)
مها بقى
في حاجة غلط في النهاية
ماينفعش تعيشني مع البطلة وقصة حياتها اللي برده متلخبطة وناقصة تفاصيل
وبعدين في الأخر تقولي ده كانت وهم !!
طب ازاي ؟؟
وبعدين في مشهد: علاء بيقول ل نديم أنه قال ل مها على موضوع البنات (ص116)
وبعدين في الآخر يقوله أنا مكلمتهاش ؟!
والقصة الأخيرة بتاعت الصفدوع (ومش عارف ليه ضفدوع مش ضفدع؟!)
كانت محتاجة توضيح أو جملة في الآخر كده توضح أكتر
استمتعت بالذكريات والمكتبة الخضرا وشريط إيهاب توفيق الأول :)
وتمنياتي بالأفضل في الرواية القادمة