افتقد يا عزيزتي بشدة صحبة إنسان مثلي يشعر بي، يتعاطف معي، أتوق لتلك الأعين التي تتجاوب مع نظراتي، تفهمني أحيانًا بدون كلام
اقتباسات ماري شيلي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ماري شيلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Sabry ، من كتاب
فرانكنشتاين
-
لقد تلقيتِ العلم من الكتب بعيدًا عن العالم الخارجي، ما يجعلك إلى حد كبير صعبة الإرضاء
مشاركة من zahra mansour ، من كتابفرانكنشتاين أو بروميثيوس هذا العصر
-
صحيح أنني أسطر أفكاري على الورق، لكنها ليست بالطريقة المثلى للتعبير عن مشاعري. إنني أتوق إلى صحبة صديق يتعاطف معي ويفهم نظراتي
مشاركة من zahra mansour ، من كتابفرانكنشتاين أو بروميثيوس هذا العصر
-
ملأت ديانا قلبه كله. شعر كما لو أنه من خلال اتِّحاده معها حصل على روح جديدة وأفضل من قبل. كانت مُربِّيته
مشاركة من Ahmed Salama ، من كتابماتيلدا
-
ماتيلدا هي الرواية الأهم لماري شيلي بعد فرانكنشتاين يشترك كلا النصين في العديد من السمات: كلاهما يتناول هجران الأب، كلاهما يمثّل إضافة إلى الأسلوب القوطي عبر مواضيع السفاح، والجنون، والميل للانتحار، والعزلة، واختلاق المسوخ وكلتا الروايتين مكتوبة على شكل رسائل
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابماتيلدا
-
لا تحملي الحزن أبداً، دون أن تتحدَّثي عنه. انطقِي بكلمة شكوى واحدة، وسوف أحاول مناقشتها بلطف، وأن أقدِّم لكِ التعاطف الممكن كله. يجب ألَّا تمنعيني من مبادلة المشاعر معكِ، لا تُخبريني لماذا أنتِ حزينة، ولكنْ، انطِقِي الكلمات فقط، قولي: ”أنا غير سعيدة” ، وستشعرين بالارتياح، كما لو كانت تعويذة سِحْرِيَّة، لتُدخلكِ مرَّة أخرى في التعاطف الإنساني.
-
لم يُخفق في إثارة فضولي أنا التي انسحبتُ من العالَم كله، وكان أملي هو الموت، وحياتي انتظار للرحيل. جمال شخصه، وحديثه الممتع الذي توهَّج بالخيال والشَّاعريَّة، والشِّعْر الذي خرج من شَفَتَيْه، وجعل الهواء يُنصِت له، هذا كله كان سِحْرَاً، لا يمكن لأحد أن يقاوِمَهُ.
-
قد يأتي بلا إدراك أو اختيار، كقطرات الندى اللطيف التي تسقط بلا سابق إنذار، على بقع من الأرض، وتجعلها تربة خصبة للنباتات الحلوة كلها. لكنْ، عندما ترغب في هذا الحُبِّ، يتلاشى، ويسخر من صلوات مريديه، فهو يمنح نفسه، ولا يمكن البحث عنه
-
ابتسامات تُحيِّيني، وكلمات رقيقة تُريحني. كنتُ أتمنَّى قلباً واحداً، أستطيع أن أصبَّ فيه شكواي بلا ضوابط. أردتُ قلباً بطبيعة سماوية، تنبت فيه ثمرة مباركة من هذه البذور السَّيِّئة. كيف يمكن أن أجد هذا؟ الحُبّ الذي يحمل روح الصداقة الناعمة نادر الوجود، إلَّا عندما ينشأ بين مخلوقَيْن من الصِّغَر، أو عندما يكون مرتبطاً بالمعاناة والالتزام المتبادل.
-
لكنْ، الآن، أريد تعاطفاً أرغب به، وروحاً تمتزج بروحي، وأن أُجهِّز نفسي لجولات كثيرة من خيبة الأمل والمعاناة. لأنني كنتُ حسَّاسة مثل نبتة صغيرة. لم أكن أرغب في التعاطف والمساعدة طموحاً للحكمة، ولكنْ، للحُبِّ والودِّ المتبادل.
السابق | 1 | التالي |