افتقد يا عزيزتي بشدة صحبة إنسان مثلي يشعر بي، يتعاطف معي، أتوق لتلك الأعين التي تتجاوب مع نظراتي، تفهمني أحيانًا بدون كلام
فرانكنشتاين
نبذة عن الرواية
م يقصد فيكتور فرانكنشتاين أن يخلق مسخًا، لكنه عندما صنع إنسانًا من أعضاء الجثث وبث فيه الحياة، أطلق بذلك العنان لمخلوق رهيب في البيئة الريفية المحيطة. فهل يمكن ردع مسخ فرانكنشتاين؟ مع أن الرواية تنتمي إلى نوع الرواية القوطية التي يعالج الكاتب فيها موضوعات الغرائبية وما وراء الطبيعة في عالم الأحلام والأشباح والأرواح، إلا أنها على علاقة وطيدة أيضًا بأسس الحركة الإبداعية (الرومانسية) التي كانت الكاتبة مخلصة لها، مثلما كان زوجها في مسرحيته "بروميثيوس طليقا"، وبايرون في قصيدته الدرامية "مانفرد"، وصامويل تايلر كولريدج في "قصيدة البحار العجوز" التي بحثت كلها في الوضع (الشرط) الإنساني.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 163 صفحة
- [ردمك 13] 9789776913424
- دار إبهار للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية فرانكنشتاين
مشاركة من Ahmed Sabry
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mennatullah Elbeltany
فيكتور فرانكنشتاين هو شاب عبقري يجاهد لاكتشاف اكسير الحياه الذي يبقيه هو صديقه هنري احياء للابد وبواسطة تجاربه العلمية صنع انساناً من اعضاء الجثث وبطريقة ما بث فيه الحياة وبذلك اطلق العنان لمخلوق رهيب ومسخ بشع في البيئة الريفية المحيطة فماذا يحدث ؟ وهل يمكن تألم ذلك المسخ او ردعه؟
رأي:
طبعا هي خيالية و الرواية لطيفة وشيقة وفيها غموض غريبب و الفكرة نفسها استفزتني ان بشر يصنع انسان ويبث فيه الحياة!! فكرة غير مقبولة لان الخالق الله وحده 🤍 ولكن اكملت الرواية لاني كنت مستنية اعرف النهاية ايه .. تركت الرواية الكثير من التأملات بداخلي
اسلوب الكاتبة حلو اووي ومشوق والدقة ممتعة جداً ف رواية لطيفة انصح بقراءتها 🤍
-
DrNoha El-sheikh
ترجمه قويه جدا جدا أثارت شغفى ، وقدرة فائقة على ربط المعانى ووصف التشبيهات دليل على تمكن الكاتب من الكتابه ، وصف دقيق للأحداث ،، لا أنكر انى قرأت ترجمات من قبل لنفس الروايه ولكنها لم تكن بهذا الابداع والتميز ،
السرد رائع ومترابط ولم اشعر انها مجرد ترجمه أبدا بل شعرت أنها روايه من وحى خيال الكاتب يسرد ما يجول بذهنه وخياله في سهوله وواقعيه ويسر .
من رأيى الشخصى أن تلك الترجمه هى الأفضل على الإطلاق .
بالتوفيق للكاتب وفي انتظار المزيد.