المؤلفون > مي غصوب > اقتباسات مي غصوب

اقتباسات مي غصوب

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي غصوب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مي غصوب

1952 توفي سنة 2007 لبنان


اقتباسات

  • غصوب والممثلة الإسرائيليّة آنا شرباني ارتدتا زيّاً إسلامياً كاملاً، وحملتْ كل منهما مضرب تنس خلال العروض الفنيّة التي أُقيمت عام 2004 في الأماكن التي يرتادها الفنانون في منطقة شورديتش بلندن هكذا أصبحتا من الفنانات اللواتي يتجرّأن على اتخاذ خطوات كهذه على مرأى من الجميع

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    وداعًا بيروت

  • اللغة الانكليزيّة لغتهما الثالثة ووافق كسبار، واستطاع الحصول على قرض ماليّ مكّنهما من تأسيس هذه المكتبة قبل حيازة تأشيرة الإقامة هكذا أُسِستْ مكتبة الساقي عام 1979، ثمّ أُنشِئت دار الساقي عام 1983، وكانت غصوب وراء العديد من الأفكار الخلاّقة التي ساهمت في ازدهار هذه الدار.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    وداعًا بيروت

  • مي غصوب التي فاجأت الجميع بموتها في 17 شباط (فبراير) 2007، وهي في الرابعة والخمسين من العمر، بعدما ألمّ بها المرض لفترة قصيرة جداً وقد ذكّرنا بمأساة حصلت في لبنان أواخر الستينات، إذ قتلتْ خادمة شابة رضيعها، ورمته من الطبقة التاسعة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    وداعًا بيروت

  • «كم هو غير لائق وكم هو سخيف أن نقارن بين درجات العنف وأعداد الموتى =(

    مشاركة من Asma'a manaseer =) ، من كتاب

    مزاج المدن

  • هكذا كما لو ان أحداً أو شيئاً لا يقيم في موضعه. وأنا، بدوري، مشتاقة إلى لوحة تتجه مباشرة إلى أحاسيسي، وإلى فنانين لا يدفعهم كره النقاد إلى ممارسة النقد.

    مشاركة من Asma'a manaseer =) ، من كتاب

    مزاج المدن

  • لكن أليس تساوي الجميع في نظر بائعي المنتجات ومروّجي صورها، والنظر اليهم جميعاً بصفتهم زبائن محتملين، أفضل من الموقف الايديولوجي الزاعم ان «البيض متفوّقون، وأننا لا نرغب أن نبيع إلا لهم أو عبرهم؟!

    مشاركة من Asma'a manaseer =) ، من كتاب

    مزاج المدن

  • ربما جاز القول انه حتى الناس الذين يتلاعبون بالحقيقة، لا يستطيعون ذلك الا حين يوجد القطب الذي يشدهم إلى مكان راسخ ما.

    مشاركة من Asma'a manaseer =) ، من كتاب

    مزاج المدن

  • إذا صح ما زعموه من أن الذنب محرّك الحضارة، فالشئ نفسه لا يمكن قوله في العيب. فالأخير يمكن أن يأخذ أشكالاً عدة، إلا أن شيئا واحدا محدداً قابل للتأكيد في صدده: انه مزعج، يصعب العيش في جواره، وفي وسعه أن يؤرق ليالي صاحبه

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    مزاج المدن

1