غصوب والممثلة الإسرائيليّة آنا شرباني ارتدتا زيّاً إسلامياً كاملاً، وحملتْ كل منهما مضرب تنس خلال العروض الفنيّة التي أُقيمت عام 2004 في الأماكن التي يرتادها الفنانون في منطقة شورديتش بلندن هكذا أصبحتا من الفنانات اللواتي يتجرّأن على اتخاذ خطوات كهذه على مرأى من الجميع
وداعًا بيروت
نبذة عن الرواية
فتاة في الثانية عشر ة من العمر كتبت موضوع انشاء يدور على الأخذ بالثأر لأثارة اعجاب معلمتها السيدة نومي، لكن معلمتها اعادته اليها وانتقدتها بدلا من ان تمتدحها، وقالت لها ان الأشخاص الأكثر جبنا يصممون على الأخذ بالثأر. بعد مرور عام، غادرت غصوب بيروت، وساورها القلق حيال الخسائر الفادحة التي خلفتها اعمال الأخذ بالثأر في بلادها. هل كانت ستغفر للآخرين ذنوبهم اذا ما ظلت في بيروت؟ او هل كانت ستتردد في ما اذا كان يتعين عليها الأخذ بثأرها؟التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2007
- 271 صفحة
- [ردمك 13] 9781855166912
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
63 مشاركة
اقتباسات من رواية وداعًا بيروت
مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
إشراق الفطافطة (Ishraq Abdelrahman)
قرأتها منذ زمن وكانت أولى قراءاتي ل مي غصوب صاحبة دار الساقي في لندن وبعدها كتاب مزاج المدن.
وداعاً بيروت قصة الحرب الأهلية اللبنانية التي عايشتها مي نقلتها بكثير من الألم وماذا يعني الانتقام والخسارة بين أبناء البلد الواحد. أنصح بها جداً.